الوريث الوحيد لدار “هيرمس” الفاخرة يكتب ثروته التي تتجاوز 11 مليار يورو في إسم بستاني مغربي
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
زنقة 20. الرباط
تفاصيل مثيرة كشفت عنها صحيفة “لا تريبون دو جنيف” السويسرية، حول مصير ثروة دار الموضة الفاخرة “هيرمس” والمقدرة بأزيد من 11.5 مليار يورو.
وقالت الصحيفة السويسرية أن الوريث الوحيد الطاعن في السن لدار الموضة الفرنسية الفاخرة، نيكولا بوش، أخبر محاميه الخاص قرار توريث بستانيه الخاص المغربي الأصل، كامل ثروته.
و تضيف الصحيفة، أن الوريث الوحيد والبالغ من العمر 80 عاماً، غير متزوج ودون أولاد، قرر كتابة كامل الثروة التي يملكها بعد وفاته في إسم البستاني المغربي ذو 51 عاماً والمتزوج بسيدة إسبانية والذي ظل وفياً له ورجل ثقة الملياردير الفرنسي.
وتعتبر دار الموضة “هيرمس” من بين أرقى وأغلى العلامات على الإطلاق في العالم، حيث تعتبر إكسسواراتها وملابسها ذات إقبال منقطع النظير من لدن أثرياء العالم.
كما تصنع ذات دار الموضة، عدة إكسسوارات لدى حرفيين مغاربة خاصة بمدينة فاس، حيث تعرض إكسسوارات النساء بأسعار خيالية صنعت بالمغرب بأنامل صناع تقليديين مغاربة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
“غروندبرغ” يبحث التخطيط اللازم لوقف إطلاق النار في اليمن مع لجنة عسكرية سعودية
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
عقد مكتب المبعوث الخاص إلى اليمن إجتماعاً مع ممثلين عن قيادة القوات المشتركة في لجنة التنسيق العسكري في الفترة من 21 إلى 23 يناير في عمان لمناقشة جوانب مختلفة من التخطيط اللازم لتحقيق وقف إطلاق للنار والحفاظ عليه.
وحسب بيان المكتب الاممي فإن الاجتماع يعد جزءًا من جهود مكتب المبعوث الخاص المستمرة في العمل على المسار الأمني. ويأتي هذا الإجتماع بعد اجتماع سابق في ديسمبر من العام الماضي مع ممثلين عن لجنة التنسيق العسكري التابعة للحكومة اليمنية.
ومنذ الهدنة التي استمرت ستة أشهر في عام 2022، كانت جهود وفود لجنة التنسيق العسكري، والتي ييسرها مكتب المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في اليمن، محورية في جهود خفض التصعيد بين الأطراف.
وركزت المناقشات حسب البيان، على تبادل وجهات النظر حول السياق الأمني الحالي في اليمن والمنطقة، فضلاً عن الأولويات التي يجب معالجتها قبل الشروع في عملية وقف إطلاق النار بما في ذلك تدابير بناء الثقة بين الأطراف.
وقال سرحد فتاح، نائب رئيس البعثة إلى اليمن، خلال الاجتماع: “إن مكتب المبعوث الخاص يعمل بشكل حثيث مع جميع الجهات الفاعلة لوضع الأساس لوقف إطلاق النار بما لا يشكل مجرد توقف مؤقت للقتال، بل خطوة نحو عملية سلام مستدامة.
وأضاف “نحن نعمل بشكل لصيق مع جميع أصحاب المصلحة لمعالجة المتطلبات الضرورية للسلام وضمان أن تؤدي عمليات وقف إطلاق النار المستقبلية إلى حوار سياسي هادف وإغاثة إنسانية”.
وتشكل هذه المناقشات جزءًا من سلسلة من الجلسات المقدمة للوفود المشاركة في لجنة التنسيق العسكري والتي يسرها خبراء دوليون رائدون في مجال وقف إطلاق النار.