عبدالسند يمامة: صوتك أمانة.. «محدش هيقدر يغير النتيجة»
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
الشعب يعانى من الغلاء.. والحد الأدنى لا يكفى احتياجات الناس
الإصلاح التشريعى ضرورة.. ولا إصلاح فى مصر إلا بالتعليم
يجب عودة اختصاص التشريع لمجلس الشيوخ.. واستقلال القضاء والتوازن بين السلطات
يجب أن نراجع أنفسنا فى ملف سد النهضة بالانسحاب من اتفاق المبادئ
غزة فى عيون الوفد.. والهتافات لا تكفى لإنقاذ القطاع وإيقاف المجازر الإسرائيلية
انهيار الهدنة من جانب إسرائيل بهدف تصفية وحشية للقضية الفلسطينية
أكد الدكتور عبدالسند يمامة، المرشح الرئاسى لانتخابات رئاسة الجمهورية ورئيس حزب الوفد أن محاور برنامجه الانتخابى، تتضمن أنه لن يكون هناك إصلاح إلا بإصلاح التعليم، كما أن الإصلاح التشريعى ضرورة، فضلاً عن استقلال القضاء والتوازن بين السلطات، والتوازن بين اختصاصات رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء وعودة اختصاص التشريع لمجلس الشيوخ.
كما أكد أن الكل يكتوى بنار الأسعار، كما أن الحد الأدنى يجب أن يسد احتياجات المواطن الأساسية، لأن الناس تئن وتعانى للأسف فى السلع الأساسية.
وأضاف قائلاً: «الإدلاء بالأصوات خارج مصر بدأ وننتظركم الأسبوع القادم فى الداخل، صوتك أمانة ومتقعدش فى البيت ومحدش هيقدر يغير النتيجة.. عاوز تستمر زى العشر سنين اللى فاتت ولا عاوز تغيير.. لو عاوزين نغير انزلوا الانتخابات». اللهم بلغت اللهم فاشهد.
وتابع: تم تقديم ملامح برنامجى الانتخابى ومن تحدث قبلى تحدثوا عن الوفد الذى كان والآن أتحدث عن الوفد الذى يجب أن يكون، مشيراً إلى أنه مؤتمر محافظة القاهرة اختص بجزء لم يتحدث فيه من قبل فى أى مؤتمر آخر، لأنها قاهرة المعز ومدينة عالمية مثل باريس ولندن.
وتطرق يمامة إلى القضية الفلسطينية وقال: «أخاطب المجتمع الدولى كله، وأقول إن غزة فى عيون الوفد، والقضية الفلسطينية لا يكفيها أبداً الهتافات فهى مقبولة فى العواصم الغربية، ولكن هنا لا يجب أن نختزل موقفنا فى الهتافات، فنحن لا نوافق على التهجير وتصفية القضية الفلسطينية لأنهما معنى واحد».
وتابع: «هناك مسألة غابت عن قصد أو جهل على القانونيين الدوليين وأنا أتحدث فيها بصفتى أستاذاً فى القانون ولى مؤلفات فى القانون الدولى والدستورى والحقوق والحريات، تصل إلى ٢٨ مؤلفاً وأتحدث بهذه الصفة والمنهج، وأتوجه برسالة إلى من يهمه الأمر، وإذا قدر لى وفزت بالانتخابات ستكون رسالتى أن الحقيقة الغائبة هى أن غزة كانت تحت الإدارة المصرية حتى ٦٧، فغزة والضفة ليست قطاعاً، لأن الدولة لها عناصر ثلاثة: شعب وإقليم وإدارة وكلها مكتملة فيهم، ولذلك غزة إقليم وليست قطاعاً».
وأشار إلى أننا نعترف بفلسطين ولها سفارة واتفاقية الدفاع المشترك تخاطب فلسطين وهناك التزام على العرب بفلسطين، وبعد انسحاب إسرائيل من غزة، فإنها أصبحت تحكم نفسها بنفسها، وما يحدث الآن بعد الهدنة من عودة للقصف وإبادة الشعب الفلسطينى، من العجيب أن الإسرائيليين يقولون ببجاحة إنه تم تدمير ٥٠% من مبانى غزة، فهل ننتظر ونشاهد ونشجب وندين ولذلك لا لتصفية القضية الفلسطينية».
وأضاف: «بعد 50 يوماً من العدوان ما نراه تصفية حقيقية للقضية الفلسطينية.. أين سيتجه أهالى غزة بعد الدمار والتهجير.. ليس أمامهم سوى مصر.. ماذا تفعل مصر.. يمكنها أن تفعل وفقاً للدستور المادة 205 مجلس الأمن القومى يجب دعوته.. المادة 152 وأخذ رأى مجلس الدفاع الوطنى وأخذ رأى البرلمان.. لا يصح أن ندعو النواب لأخذ رأيهم بالتليفون.. لعنة الله على الحرص الذى يغلب الرجال».
جاء ذلك خلال المؤتمر الانتخابى الرابع للدكتور عبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد والمرشح الرئاسى فى منطقة المرج بمحافظة القاهرة، والذى نظمته اللجنة العامة لحزب الوفد بالقاهرة، برعاية المستشار عيد هيكل، المنسق العام للحملة الانتخابية للدكتور عبدالسند يمامة.
وأشار د. عبدالسند يمامة فى خطابه السياسى إلى أن غزة ليست قطاعاً وإنما إقليم غزة وإقليم الضفة الغربية.. لأنهما لا تحتلهما إسرائيل، وهنا أشيد بشعب فلسطين الذى رفع عنا عبئاً كبيراً، لافتاً إلى أن هناك فرض عين مثل الصلاة وهناك فرض الكفاية.. والفلسطينيون يقومون بفرض الكفاية عن الأمة الإسلامية كلها.. الشعب الفلسطينى له حق ودين على الأمة الإسلامية والعربية كلها.. لا نمن عليهم.. هم يمنون علينا.. وهذا الكلام ليس مواءمة انتخابية.. ولا أسعى للمناصب ولست مشتاقاً لها.
ووجّه رسالة للمجتمع الدولى كله، بأنه يتعين أن نعيد صياغة التعبير والاعتراف بدولة فلسطين على إقليم غزة والضفة الغربية وهذا واجب علينا.. إنما نتفرج ونشوف الابادة ونسكت ده معناه اننا معندناش دم.. أنا معنديش حسابات وبقول الكلام ده لله ومن واقع حساباتى.. وإذا قدر لى أن أكون رئيساً للجمهورية فسوف أفعل هذا الكلام.
وأوضح يمامة أن الحكومة استجابت لاقتراحاتى بفرض ضريبة بالدولار وأنا سعيد بذلك، لكن الإصلاح منظومة تبدأ بإصلاح تشريعى واقتصادى وتعليم وصحة وإصلاح السياسة الخارجية والانسحاب من اتفاق المبادئ فى سد النهضة الذى تنازلنا فيه عن حق التحكيم الدولى للأسف، ولذلك يجب أن نراجع أنفسنا.
وكانت قد نظمت اللجنة العامة لحزب الوفد بالقاهرة برعاية المستشار عيد هيكل، المنسق العام للحملة الانتخابية للدكتور عبدالسند يمامة، المؤتمر الانتخابى الرابع للدكتور عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد والمرشح الرئاسى بمحافظة القاهرة، وسط حضور كبير من المصريين وأعضاء وقيادات حزب الوفد بالقاهرة وحشود ضخمة هتفت: «وفديين وفديين وإحنا فداكى يا فلسطين وسند سند يحيا سند ووفديين وفديين من نحاس لسراج الدين».
واستقبل أعضاء وقيادات الوفد وأهالى منطقة المرج الدكتور يمامة استقبالاً حافلاً، بالورود وأعلام مصر وحزب الوفد.
وحرص المشاركون فى المؤتمر الجماهيرى الحاشد من أبناء الوفد وأهالى المرج على ترديد عدد من الهتافات منها: «سند سند يحيا سند.. ويحيا الوفد ضمير الأمة وتحيا مصر»، وانتشرت لافتات الدعم فى مناطق مختلفة داخل المنطقة، حيث قامت اللجنة العامة لحزب الوفد بالقاهرة برئاسة المستشار عيد هيكل بتعليق لافتات وبانرات الدعاية الانتخابية للدكتور يمامة بجميع شوارع المرج.
وقال المستشار عيد هيكل، المنسق العام لحملة الدكتور عبدالسند يمامة، فى الكلمة الافتتاحية للمؤتمر، إن الساحة التى تشهد المؤتمر الرابع للدكتور عبدالسند يمامة استقبلت من قبل السيد عمرو موسى وكان مرشحاً لرئاسة الجمهورية واليوم تستقبل الدكتور عبدالسند يمامة وهو أيضاً مرشح لهذا المنصب الرفيع.
وأردف قائلاً: «مرحباً بالدكتور عبدالسند يمامة المرشح الرئاسى ونرحب أيضاً بأعضاء وقيادات حزب الوفد فى منطقة المرج».
وأوضح «هيكل» أن الشعب المصرى خرج فى الماضى مع سعد باشا زغلول صفاً واحداً من أجل تحقيق الاستقلال والنصر، واستقبل المسلمين والمسيحيين رصاص الاحتلال ونزف دمهم، ومن هذا الدم نبت حزب الوفد ليستمر دائماً إلى جوار الشعب المصرى.
وأضاف هيكل أن الدكتور عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد والمرشح الرئاسى، يتوافر فيه كل مقومات النجاح، لذلك أقول له مبروك عليك أصوات أهل المرج لأنك تستحق ذلك ولديك برنامج انتخابى طامح يحقق مطالب الجماهير.
وأكد عصام الصباحى، مدير حملة الدكتور عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد والمرشح الرئاسى، فى كلمته فى مؤتمر القاهرة الحاشد بمنطقة المرج برعاية المنسق العام النائب عيد هيكل أن المشهد الحالى يطمئن الوفديين، مشيراً إلى أن الانتخابات بدأت فى الخارج، واليوم فى الكويت هناك 8 آلاف صوت لصالح يمامة.
وأضاف مدير حملة الدكتور عبدالسند أن الانتخابات بدأت كذلك فى جدة وأول صوت كان المهندس محمد حسن يمامة، وجميع سفاراتنا لنا نصيب كبير فيها والدكتور عبدالسند يمامة قد يكون له نصيب الأسد.
وأوضح الصباحى أنه لا بد أن نتواجد جميعاً فى الانتخابات داخل مصر للإدلاء بأصواتنا، مشدداً على أهمية أن يكون حزب الوفد مؤثراً ويعود مرة أخرى للحكم فى عهد الدكتور عبدالسند يمامة.
ورحب النائب الدكتور ياسر الهضيبى، سكرتير عام حزب الوفد بالحضور من أهل المرج قائلاً: «مرحباً بأهل المرج الكرام لكم كل التحية وكذلك كل التحية لأعضاء وقيادات حزب الوفد فى هذا الصرح العظيم الذى أنشأه المستشار عيد هيكل».
وقال إن سعد باشا زغلول لم يخطئ حينما راهن على المستقبل وبعد ١٠٤ أعوام نؤكد أنه لم يخطئ فى هذا الرهان، مؤكداً أنه عندما أشرقت شمس الوفد ظهرت كل القوانين التى تصب فى صالح الوطن وكان قانون مجانية التعليم وقانون العمال وغيرها من القوانين التى تحافظ على مصلحة البسطاء.
وأوضح أن الخائفين لا يصنعون الحرية والمرتعشين لا يقدرون على البناء، فحزب الوفد صنع الحرية، مشيراً الى أن كل شىء يصغر ويكبر إلا حزب الوفد لا يصغر أبداً.
وأكد أن الدكتور عبدالسند يمامة، رئيس الوفد، يخوض الانتخابات من أجل البسطاء من أبناء هذا الشعب يستقوى بهم ولا يستقوى عليهم، ترشح أيضاً من أجل مصالحهم ويحقق أحلامهم، فكل الدعم للدكتور عبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد والمرشح الرئاسى وهو المرشح الحقيقى.
كما وجه النائب الوفدى حازم الجندى، ورئيس اللجنة العامة لحزب الوفد بالغربية وعضو الهيئة العليا بالوفد، التحية لأهالى المرج والنائب عيد هيكل، وقيادات الوفد وجميع أعضاء الهيئة العليا.
وأضاف أن الجميع حضر لدعم دكتور عبدالسند يمامة متوقعاً أن يشارك المواطنون بأعداد كبيرة فى الإدلاء بأصواتهم للمرشح الذى يجدونه مناسباً، مشيراً إلى أن التصويت حق على كل مصرى، ويجب على الجميع أن يدلى برأيه من خلال المشاركة.
وأشار إلى أن هذا المؤتمر الجماهيرى يأتى دعماً وتأييداً للمرشح الرئاسى الدكتور عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد خاصة فى ظل الظروف الاقتصادية الصعبة والتحديات التى تواجهها مصر، وحتى يقود مسيرة التنمية والبناء.
ولفت إلى أن الدكتور عبدالسند يمامة يحمل برنامجاً طموحاً وواقعياً، يطرح تصوراً لحل مشكلات وقضايا المجتمع المختلفة، ويتضمن استراتيجية تنموية للنهوض بمصر ورفع مكانتها على مستوى العالم.
وأكد الجندى أن حزب الوفد أحد أهم وأعرق الأحزاب المصرية على مدار تاريخ مصر السياسى، وله باع طويل فى الحركة الوطنية وخدمة الوطن، وقدم لمصر الكثير على مدار تاريخه وخرج منه رموز وطنية يخلد التاريخ أسماءهم بأحرف من نور لما قدموه لوطنهم، فهو حزب لديه كوادر وقامات كبيرة فى مختلف التخصصات والمجالات، سائلاً المولى التوفيق والسداد للمرشح الرئاسى الأستاذ الدكتور عبدالسند يمامة.
وقال هانى أباظة، عضو مجلس النواب ورئيس لجنة الوفد يالشرقية، إن مؤتمر المرج تصادف مع أول أيام الاستحقاق الانتخابى الرئاسى بالخارج، والمؤشرات مبشرة جداً.
وأضاف أباظة أن الانتخابات الرئاسية خطوة ديمقراطية تحسب لمصر مناشداً المواطنين أهمية الإدلاء بأصواتهم واختيار المرشح المناسب، مشيدا بالنظام الحالى والدور الديمقراطى لإتاحة الفرصة أمام جميع المرشحين.
وطالب الشعب المصرى بالتمسك بحقوقه فى الإدلاء بأصواتهم، مؤكداً أن الرهان اليوم على الشعب المصرى الذى يملك كلمته، وإثبات حقه فى الديمقراطية التى أتاحتها له دولته، مضيفاً أن هناك الكثير من المواطنين يتكاسلون فى ممارسة حقهم، متوقعا حضور عدد كبير من المواطنين على صناديق الاقتراع لاختيار رئيسهم المناسب.
وقال محمد عبده، عضو مجلس النواب السابق، وعضو الهيئة العليا، إن مؤتمر دكتور عبدالسند يمامة فى مدينة المرج شهد حشداً كبيراً من الأهالى والوفديين، متمنياً من هذا الحشد أن يكون متواجداً خلال الانتخابات للإدلاء بأصواتهم لمن يستحق أن يكون رئيساً للجمهورية.
وأوضح أن الدكتور عبدالسند يمامة المرشح للرئاسة له برنامج واضح يناقش جميع مشاكل الشعب المصرى، مشيراً إلى أن الشعب يعانى من بعض المشاكل منها التعليم والصحة والاقتصاد وغلاء الأسعار الذى أصبح عبئاً حتى على الغنى وغيرها.
ولفت عضو الهيئة العليا إلى أن البرنامج الخاص بالدكتور عبدالسند يحتوى أيضاً على الحلول لمشكلات المواطنين، مضيفاً أن البرنامج الانتخابى تطرق إلى مشكلة السياحة التى إذا تعاملنا معها جيداً سوف يعود على مصر بدخل كبير.
وأكدت النائبة سحر القاضى، عضو مجلس النواب، أنها حضرت لدعم الدكتور عبدالسند يمامة لدعمه فى حملته الانتخابية بمحافظة القاهرة فى مدينة المرج، لافتة إلى أن مؤتمر المرج سبقه مؤتمر فى الغربية وبورسعيد وآخر فى المنصورة.
وأشارت عضو مجلس النواب إلى أن الدكتور عبدالسند تقدم للانتخابات بعد حصوله على الأغلبية من الهيئة العليا وذلك بأكثر من 50 صوت، ثم تزكيته بأكثر من 25 نائباً بالمجلس وبالتالى تقدم بأوراقه للترشح.
وأوضحت أننا اليوم نعيش عصراً ذهبياً للديمقراطية فى مصر والدليل وجود أكثر من مرشح، مناشدة المواطنين بضرورة النزول والمشاركة باختيار الرئيس الأنسب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور عبدالسند يمامة المرشح الرئاسى لانتخابات رئاسة الجمهورية ورئيس حزب الوفد رئيس الجمهورية رئيس الوزراء اللجنة العامة لحزب الوفد للدکتور عبدالسند یمامة عضو مجلس النواب المرشح الرئاسى الهیئة العلیا المنسق العام الشعب المصرى أن یکون إلى أن یجب أن
إقرأ أيضاً:
متى يظهر الفائز بانتخابات الرئاسة الأمريكية؟ حالة واحدة تؤخر النتيجة
ساعات قليلة وتٌغلق أبواب التصويت في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، التي يتنافس فيها المرشح الجمهوري دونالد ترامب والمرشحة الديموقراطية كامالا هاريس.
النتيجة ستتأخر حال كان الفارق ضئيلًاوبحسب موقع «إيه بي سي نيوز» الأمريكي فإنه إذا جاء الفارق بين الأصوات ضئيلًا في ولايات محورية وحاسمة كما هو متوقع، فإن النتائج النهائية التي ستحسم الفائز بمنصب الرئيس الأمريكي لن تعلن قبل أيام.
ومن المنتظر أن تحدد 7 ولايات متأرجحة الفائز في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وهي «أريزونا وجورجيا وميشيجان ونيفادا ونورث كارولينا وبنسلفانيا وويسكنسون» وأظهرت استطلاعات الرأي في الأيام الأخيرة من الحملة الانتخابية تقارب المرشحين ترامب وهاريس.
جورجيا أول ولاية تغلق باب التصويتوستكون جورجيا أول ولاية متأرجحة تغلق مراكز الاقتراع، وذلك عند الساعة 7 مساءً بالتوقيت الشرقي للولايات المتحدة، 2 صباح يوم الأربعاء بتوقيت القاهرة، تليها ولاية نورث كارولاينا، وذلك في تمام الساعة 7:30 مساء 2.30 بتوقيت القاهرة.
وسيتم فرز أغلب الأصوات في كلتا الولايتين المتأرجحتين، والإعلان عن النتائج وذلك في الساعات الأولى من صباح الأربعاء بتوقيت القاهرة حسبما توقعت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية.
موعد إعلان فرز ولاية بنسلفانياأما في بنسلفانيا ستغلق مراكز الاقتراع عند الساعة 3 فجر الأربعاء بتوقيت القاهرة ومن المتوقع أن يستمر الفرز حتى صباح الأربعاء بسبب عدم فرز أصوات التصويت المبكر.
وشارك أكثر من 80 مليون ناخب بأصواتهم في التصويت المبكر، سوء بالحضور أو عبر البريد وحطم الناخبون، من الجمهوريين والديمقراطيين، أرقامًا قياسية عمرها قرن من الزمان في آخر انتخابين للرئاسة، ما يشير إلى الحماس التي يثيرها ترامب في تحرك الحزبين.