الرئيس الفلسطيني : منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس “أبو مازن” ، اليوم السبت، أن منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعب فلسطين في كل مكان.
وأوضح الرئيس الفلسطيني أن قطاع غزة جزء من الدولة الفلسطينية وأي حل سياسي يجب أن يكون شاملا.
وقال أبو مازن في بيانه أن الحلول الأمنية والعسكرية لم تأت ولن تأتي بأي أمن أو سلام أو استقرار.
وتابع الرئيس الفلسطيني: “قطاع غزة جزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية وأي حل سياسي يجب أن يكون شاملا لكامل أرض فلسطين بعاصمتها القدس”.
وقال محمود عباس "لن نستسلم ولن نسمح بتكرار النكبة، منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا".
وحمل أبو مازن الولايات المتحدة تتحمل المسؤولية لعدم إلزامها إسرائيل بوقف عدوانها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أرض فلسطين إسرائيل الرئيس الفلسطيني محمود عباس الرئيس الدولة الفلسطينية التحرير الفلسطينية الرئيس الفلسطيني التحرير الرئیس الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء أستراليا يلتقي الرئيس الصيني على هامش قمة مجموعة العشرين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يلتقي رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز بالرئيس الصيني شي جينبينج في البرازيل اليوم الاثنين حسبما أورد موقع "كابيتال بريف" الإخباري الاسترالي.
ويأتي هذا اللقاء بينما تسعى بكين إلى الترويج للعلاقات مع أستراليا كنموذج للتجارة مع الصين في عهد ترامب، حتى مع تقارب كانبرا مع واشنطن في مجال الدفاع.
ويأتي الاجتماع مع شي، الذي قال مسئولون أستراليون إنه سيعقد على هامش قمة مجموعة العشرين في ريو دي جانيرو، بعد عام من سفر ألبانيز إلى بكين لإنهاء نزاع دبلوماسي استمر لسنوات شهد حظر صادرات أسترالية بقيمة مليارات الدولارات إلى أكبر شريك تجاري لها.
وقال محللون إن تعهد الإدارة القادمة للرئيس المنتخب دونالد ترامب بفرض تعريفات جمركية باهظة على الصين يبدو متناقضًا مع سياسة أستراليا في استقرار العلاقات وتصدير خام الحديد والغاز والمنتجات الزراعية إلى الاقتصاد التكميلي للصين حسبما أورد موقع "زون بورس" الإخباري الفرنسي.
وقال ألبانيز يوم الأحد إنه لن يتدخل في العلاقات الثنائية بين بكين وواشنطن، ردا على سؤال صحفي بشأن تعهد ترامب بفرض تعريفات جمركية على الصين.
وقال ألبانيز للصحفيين إن أستراليا لم تغير موقفها بشأن أي من الخلافات بينها وبين بكين، وأن الصادرات إلى الصين خلقت فرص عمل في أستراليا.
وقالت السفيرة الأمريكية في أستراليا كارولين كينيدي في كلمة ألقتها يوم الاثنين إن أستراليا "هي بلا شك صديقتنا الأكثر مجدا".
وأبرزت التعاون الدفاعي المتزايد بين واشنطن وكانبرا، وكذلك خطط تطوير قطاع المعادن الحيوي في أستراليا.
وقال ريتشارد ماكجريجور، زميل معهد لوي لشرق آسيا "تبدو السياسة الأسترالية مع واشنطن في عهد ترامب وكأنها ستسير على مسارين بشكل متزايد - مع تعميق وتكثيف العلاقات في مجال الأمن، مع علاقة أكثر تنافرًا في مجال التجارة".
وفي افتتاحية الأسبوع الماضي، قالت صحيفة "تشاينا ديلي" المملوكة للدولة إن أستراليا كانت نموذجًا لحلفاء الولايات المتحدة في عهد ترامب، لأنها تخلصت من "تعويذة معاداة الصين" لموازنة التجارة مع الصين.
وقال جيمس لورينسون، مدير معهد العلاقات الأسترالية الصينية بجامعة سيدني للتكنولوجيا "صحيح أن موقف كانبرا بشأن التجارة مع الصين يختلف تمامًا عن موقف واشنطن، وسيتضخم هذا الاختلاف مع وصول إدارة ترامب".
وقال إنه لا توجد أي احتمالات لانضمام أستراليا إلى الولايات المتحدة في فرض رسوم جمركية على المركبات الكهربائية الصينية، على سبيل المثال، وكانت كانبرا وبكين من المؤيدين القويين للجوء إلى منظمة التجارة العالمية لحل النزاعات التجارية.