بوابة الفجر:
2025-03-16@14:48:10 GMT

مؤدي المهرجانات عصام صاصا يتصدر تريند يوتيوب

تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT

تصدر المطرب الشعبي عصام صاصا موقع الفيديوهات يوتيوب وذلك بأغنيته  الجديدة “لا يا قلبي محبكتش” بالمركز الأول لتحصد ٣ مليون و١٠٠ الف مشاهدة، والأغنية دويتو تجمع بينه وبين المطرب الشعبي كميو الديب.

مهرجان  “ لا يا قلبي محبكتش”كلمات أغنية " “ لا يا قلبي محبكتش” 

 

قاعد وبحسب السنين
فرحت كام زعلت كام
زعلت من إلى فات يومين
اما الباقي بكا والام
عيوني نامو زعلانين
كداب لاني مش بنام
من حالي تستغرب
لماذا قلبي نبضو قل
لماذا روحي تنطفي
وهل هموت قريب وهل
الحزن بكره يختفي
انا إلى صبري مني مل
يناس لضعف موقفي
موتي بيقرب
جواب سطورو من الدموع
امانه بس إلى يلقيه
يقرا ع ضي الشموع
ويقرا كل إلى فيه
شوفت الجراح بالف نوع
ف اختارت موتي روحت لي
ما الدنيا كرهاني

بعدين يا دنيت الضغوط
بعدين يا دنيت الفراق
عيزاني اضيع عيزاني اموت
لكن مصر ع البقاء
سكت م السكوت سكوت
وانا وزعلي اصدقاء
ومليش صاحب تاني
تشوفها بس من بعيد
تحسها هاديه وملاك
من جواها شخص مريض
والعيشه جمبها هلاك
معدومه الاحساس اكيد
وقلبها اسود بلاك
طب هبقا لي عليها
يا قلبي لا محبتكش
دي كانت اسواء اختيار
بلقرب منها منصحكش
البعد عنها احسن قرار
دي خاينه اه مبتصونكش
بتشك فينا ليل نهار
احنا خساره فيها
طب هشتريكو بالفلوس
هجبكو جمبي بالمصالح
معا ان حضنكوم ده موس
وحلوكوم بدوقو مالح
اخدت من الصحاب دروس
اني لازم اعيشها جارح
الطيبه كات ذمبي

 

دي مركب الصحاب غريق
وبحر مر موجو عالي
والف سد ف الطريق
وميت حاجز سادد مساري
مكنش ليه انا صديق
ف بيعي يبقا ليا شاري
ولا حد كان جمبي
مليش زميل مليش حبيب
يكون معايا وقت محنه
ليه الفرق يكون نصيب
والقرب مش بادينا احنا
طب وقت وجعي مين طبيب
انا نفسي عيشتي تبقا احلي
وحتي لو ثانيه
الدنيا حالف ليه عليا
لدوس ع للي ببني فيه
وايي حلم بين ادياا
يروح وببقا مش لاقيه
إلى بحبو مكنش ليا
ولا انا عمري هبقا ليي
مالك ف ايي يادنيا

 

.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عصام صاصا عصام صاصا يتصدر تريند يوتيوب

إقرأ أيضاً:

نسبية الإلتفاف الشعبي حول الجيش

 

نسبية الإلتفاف الشعبي حول الجيش

خالد فضل

بعض الكتّاب المرموقين، وفيهم من ينشر في بعض الصحف العربية الدولية، يحاولون دائما في كتاباتهم تصوير نصف الحقيقة على أنها الحقيقة الكاملة , ويبنون سردياتهم على ذلك دون أن يضعوا أي إعتبار لنسبية ما يزعمون . من تلك السرديات المضللة في تقديري ؛ تصوير الشعب السوداني وهو ملتف حول الجيش عبر هتاف جيش واحد شعب واحد، لذلك يصبح هذا الهتاف مدعاة لتفويضه بشؤون الحكم، ولعل بعضهم يستند إلى حماد عبدالله حماد من الدندر، صاحب الترند المشهور على الوسائط ؛ وهو يفوّض الجيش السوداني إلى يوم القيامة، ويشتم بلفظ بذئ ؛ الدعّامة . صحيح هناك جزء من الشعب يفعل ذلك، ولكن ليس على الإطلاق .

دعونا نعود قليلا إلى ما سبق الحرب، فقد ظلّ قسم من السودانيين/ات يلتفون حول حركات كفاح مسلّح، وبالتالي يلتفون حول جيوش غير الجيش السوداني . ومنها حركات جيش تحرير السودان في دارفور بمختلف فصائلها، وحركة العدل والمساواة بمسمياتها المتعددة، والحركة الشعبية لتحرير السودان بفصيلين على الأقل . هنا يوجد مجموعات من السودانيين لم يلتفوا حول الجيش ولم يفوضوا قائده عمر البشير بشؤون الحكم والإقتصاد . بل أكثر من ذلك ما من إتفاقية سلام أبرمت إلا وكان بند إصلاح الجيش والمنظومة الأمنية حاضرا وممهورا بتوقيعات قادة الجيش أنفسهم، هذا يعني ببساطة أنّ عطبا ما يتخلل هذه المنظومة العسكرية /الأمنية، وهو السبب في عدم إكتمال الإلتفاف الشعبي حولها كما يزعم الزاعمون الآن، إذ لم تجر عملية الهيكلة والإصلاح المنصوص عليها في آخر إتفاق للسلام المشهور بإتفاق جوبا، فهل تجاوز الناس الأعطاب التي تستوجب الإصلاح، أم أنها أصلحت تلقائيا بإنطلاق رصاصة الحرب الأولى ؟ ولأنّ عملية الإصلاح المنشود كانت تغوص عميقا في الحقيقة لتشمل العقيدة العسكرية، ودور المؤسسات الأمنية وخضوعها للسلطة المدنية .. إلخ،  فهل تحقق أيا من هذه الوصفات الإصلاحية بحيث صار الجيش الآن هو الجيش الموصوف في تلك الإتفاقات , وبالتالي جاز الإلتفاف الشعبي حوله ؟

ثمّ وفي خضم الحرب نفسها،  هل حاز الجيش على الإلتفاف الشعبي من كل أو معظم السودانيين أم أنّ ما يوصف بالإلتفاف حدث من بعض وفي أجزاء من البلاد . هل يمكن مثلا إعتماد هذا المعيار للشعب في الضعين أو كاودا والفولة، بل حتى في قرى شرق الجزيرة وأنحاء من شمالها،  وبعض المناطق في ولاية سنار . وبعض أحياء وقرى ولاية الخرطوم . فقد إلتف جزء من الشعب حول قوات الدعم السريع في مناطق عديدة، وانضم شباب مقاتل في صفوفه وهو يخوض الحرب ضد الجيش . هذه وقائع وحقائق لا يمكن التغافل عنها لمصلحة ما يرغبه الكاتب أو الناشر لراي، فمن المنطقي الزعم بأن غالبية المواطنين في ولايات الشرق والشمال مثلا يلتفون حول الجيش، وهو إلتفاف نسبي، ويخضع في تقديري لمسألة الولاء للأعنف أكثر من كونه إلتفافا حقيقيا، مثلما هي الحالة مع الدعم السريع،  ولعل الناس في ولايات الجزيرة وسنار مثلا شاهدوا بأعينهم أفراد الجيش يزاحمونهم في الكباري والطرق وهم في مهربهم نازحين ومشردين أمام جحافل الدعم السريع . فمن أين أتت فرية إلتفاف الشعب حول الجيش .

إذا صدق المحللون وقالوا إنّ بعض المواطنين في الولايات التي لم تطالها قوات الدعم السريع قد استجابوا لخطة جماعة الإسلاميين ؛المؤتمر الوطني التي تهدف إلى القضاء على الثورة الشعبية السودانية , وانخرطوا في كتائب الجهاديين تحت اسم الدلع (المقاومة الشعبية) حسبما صرّح د. عبدالحي يوسف، فهذا تعبيردقيق،  لأنه يعبر عن واقع معلوم . فقد تمت تعبئة هذه العناصر الجهادية بشكل سافر ضد رموز وقوى الثورة أكثر من تعبئتهم ضد قوات الدعم السريع أو المليشيا كما أطلقوا عليها، بعد أنْ كانت مولودا شرعيا من رحم الجيش , ويده اليمنى وساعده الجسور وكان أفراده يكنون بالأشاوس ويلتف الشعب حولهم ويسخر بعض الإعلاميين بمن فيهم من استوزر الآن من هتافات الشارع (الجنجويد ينحل) . هذا تاريخ قريب جدا لم تمح ذكراه من عقول الناس وإنْ كان بعضهم يتغافل ويجاهد لطرد الحقائق من ذهنه ليثبّتْ بالعافية المزاعم الراهنة .

نعم، من رجحان الراي في تقديري ,أنْ يصار إلى نظر عميق في بناء دولة سودانية وطنية جديدة، الترقيع أو الترميم لا يجدي شيئا . هناك خلل أساسي في البناء الذي تهدّم بالفعل الآن . من الأفضل النقاش بموضوعية حول المعطيات الراهنة، واستدراك العبرة من تجارب الماضي للوصول إلى المستقبل، أمّا محاولة القفز مباشرة وتصور المستقبل بموجب الحاضر فقط و بنفس معطيات الماضي فهذا عبث لا طائل من ورائه،  وإذا صحّ عزم الناس بإعتبار وعظة هذه الحرب في الحسبان فإنّ مسارات تفكيرهم وتحليلهم يجب أن تتجاوز السقوف البالية التي ظلوا محبوسين تحتها لعقود طويلة . ولقد لعبت قيادات الجيش نفسه أكبر الأدوار في البناء المايل وفي حبس الناس تحت سقفه البالي، فلا أقل من مواجهة الحقيقة، ومؤداها،  الحكم العسكري لم يصلح حالا في الماضي والحاضر وبالضرورة لن يصلح المستقبل . الجيش يحتاج لجمة من الهيمنة على السلطة والإقتصاد والتجارة والتفرغ لمهمة بنائه كجيش بمهام وأدوار محددة ليس من ضمنها أبدا إعتماد الوثائق الدستورية أو الخوض في مناقشات سياسية مع القوى المدنية،  فنتيجة هذا المسار هو ما نعيشه اليوم من واقع الإنقسام الشعبي وليس الإلتفاف، فهناك على الطرف الآخر شعب سوداني يلتف حول قوات الدعم السريع والجيش الشعبي وجيش حركة تحرير السودان، على الأقل، إلا إذا كان معيار الشعب السوداني الملتف نفسه ؛ يستبعد هؤلاء المواطنين من درجات مؤشره فيحصرها فقط في مسمى النهر والبحر , أو ما شابهها من مسميات ؛ عندئذ يبقى الوضوح مطلوب لمن يمسك قلما يسطر به رأيا يريد أن يستهدي به الناس .

 

الوسومالإلتفاف الشعبي خالد فضل نسبية

مقالات مشابهة

  • نسيم عباسي يتيح أفلامه السينمائي للجمهور عبر "يوتيوب"
  • انتحار منتسب بالحشد الشعبي داخل منزله بمنطقة الكمالية في بغداد
  • انتحار منتسب في الحشد الشعبي بحبل في بغداد
  • مصطفى عنبة: كثرة حوادث حبس مطربي المهرجانات عملت سمعة مش كويسة
  • نسبية الإلتفاف الشعبي حول الجيش
  • مع احلى ناس..حكيم يحيي حفلة في سهرة سحور
  • تريند زمان.. جريمة غامضة لم تفصح عن الجانى هزت الوسط الفني
  • باس رجليها.. رد فعل سعد الصغير لما شاف زوجته أول ما طلع من السجن
  • مستقبلي التعليمي كان واقف على جزمة.. عنبة ينهار من البكاء.. فيديو
  • المطرب مصطفى عنبه ينهار من البكاء على الهواء لهذا السبب .. فيديو