أسما إبراهيم في المستشفى.. تعرف على تطورات حالتها الصحية
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
نقلت الإعلامية أسما إبراهيم إلى المستشفى، بعد تعرضها لـ وعكة صحية مفاجئة.
ووضعت أسما إبراهيم عبر خاصية القصص القصيرة على حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام، صورة لـ ذراعها خلال تلقيها العلاج.
وكتبت أسما إبراهيم تعليقا على صورتها في المستشفى: الحمد لله.
وكانت أسما إبراهيم تصدرت تريند مواقع التواصل الاجتماعي خلال الفترة الماضية.
استضافت أسما إبراهيم، الفنان أحمد العوضي في برنامجها حبر سري، المذاع عبر شاشة قناة القاهرة والناس، والذي تحدث خلال اللقاء عن تفاصيل مشواره الفني، ورد على العديد من الشائعات التي لاحقته خلال الفترة الماضية.
وأكد أحمد العوضي لـ أسما إبراهيم أن الحديث عن أن أكثر جماهيرية من الطبقة الشعبية لا يشعره بالضيق ولكنه شيء يفخر به، مشددًا على أن تكوين هذه الطبقة الجماهيرية الكبيرة من الطبقة الشعبية لم يأتِ عن طريق الصدفة ولكن جاء بسبب كثرة الأدوار الشعبي التي شارك بها.
اقرأ أيضاً3 أغسطس.. عزيز الشافعي ضيف برنامج «حبر سري» مع أسما إبراهيم
بعد طلاقه.. تامر عاشور في ضيافة برنامج «حبر سري» مع أسما إبراهيم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسما إبراهيم أسما إبراهیم
إقرأ أيضاً:
سخرية واسعة من تحركات المرتزقة لاستغلال “العقوبات الأمريكية”
سخر ناشطون واعلاميون في مواقع التواصل الاجتماعي، السبت، من فشل حكومة المرتزقة، من إجبار البنوك اليمنية على نقل مراكزها الرئيسية إلى داخل مدينة عدن المحتلة.
يأتي ذلك بعد تسريبات نشرتها وسائل إعلام موالية للعدوان، بأن فرع مركزي عدن أجرى اتصالات خلال الفترة الأخيرة بعدة بنوك بغية اقناعها بنقل مقراتها الرئيسية من العاصمة صنعاء إلى داخل عدن، لكن البنوك رفضت بشكل نهائي التجاوب مع هذه الخطوة، بسبب غياب الأمن والاستقرار في المحافظات المحتلة الواقعة تحت سيطرة العدوان والاحتلال وحكومة الفنادق وأدوات الاحتلال الاماراتي المسماة “الانتقالي”.
ونشرت سلطات المرتزقة القائمة على فرع مركزي عدن، بياناً سعت من خلاله لاستغلال التحركات الأمريكية العدوانية على الاقتصاد الوطني تحت ما يسمى “العقوبات” ضد صنعاء، وذلك بتحريك ملف نقل مراكز البنوك، وهي الخطوة التي ووجهت خلال الفترة الماضية بتهديدات مباشرة من السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، ما أجبر قوى العدوان وأدواته على التراجع عن هذا التصعيد الاقتصادي.