بوابة الوفد:
2024-09-18@23:27:56 GMT

إسرائيل تقصف غزة بقنابل أمريكا الذكية

تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT

ألف شهيد ومصاب و400 غارة خلال 24 ساعة وقصف وحشى يستهدف مدارس الأنروا

 

واصلت اليوم إسرائيل والولايات المتحدة إبادة الشعب الفلسطينى لإجباره على التهجير من أرضه لليوم الـ57 بعشرات القنابل المحرمة دوليا بينها الفسفور الأبيض على قطاع غزة، ولم تسلم حتى مدارس الأمم المتحدة التى تؤوى عشرات الآلاف من النازحين من القصف، فيما بلغ عدد المجازر 1400 مجزرة ارتقى خلالها الآلاف ما بين شهيد ومصاب ومفقود تحت الركام فى ظروف قاسية يمر بها القطاع.

يأتى ذلك فيما كشفت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» عن أنه لا يزال 136 شخصا رهائن لدى حماس وفصائل أخرى فى غزة، وقالت الصحيفة إن 125 إسرائيليا بين الرهائن المتبقين، فضلا عن 11 أجنبيا منهم 8 تايلانديين. والرهائن، وفقا لـ«تايمز أوف إسرائيل»، هم 114 رجلا و20 امرأة وطفلان.

واستهدفت الغارات العنيفة محيط مدرسة الفاخورة غرب مخيم جباليا، كما ركزت سلسلة غارات صهيونية على بلدة بيت لاهيا شمال القطاع، فضلاً عن غارات على مدينة خان يونس ودير البلح جنوب القطاع، وأسقطت عشرات القنابل المضيئة فى سماء غزة. 

وأعلن الاحتلال الصهيونى مهاجمة 400 هدف فى قطاع غزة، بينها أكثر من 50 هدفاً فى خان يونس، مؤكداً مشاركة قوات جوية وبحرية وبرية فى الضربات، وزعم استهداف قواته عناصر وبنى تحتية تابعة لحماس فى منطقة بيت لاهيا، وقال المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية إن الحرب على غزة لم تنته بعد، وسيواصل العمليات فى المرحلة المقبلة، مؤكدا أن الحرب مستمرة حتى القضاء على الفصائل، وتنفذ المقاومة الفلسطينية ضربات صاروخية على المستعمرات الصهيوينة بالداخل الفلسطينى المحتل ردا على استهداف المدنيين فى القطاع. 

وطالب الاحتلال الصهيونى سكان غزة بمغادرة منازلهم، فيما ارتفع عدد النازحين من شمال القطاع لجنوبه إلى مليون و800 ألف فلسطينى، وكشف مسئولون أمريكيون أن الولايات المتحدة زودت إسرائيل بـ100 قنبلة خارقة للتحصينات، وعشرات الآلاف من الأسلحة الأخرى لاستخدامها فى الحرب ضد حركات المقاومة.

أقام مجموعة من الأطباء فى قطاع غزة صلاة الجنازة على عدد من زملائهم الذين استشهدوا خلال القصف الإسرائيلى. وقال الدكتور «منير البرش»، إن «قوات الاحتلال قامت باعتقال أحد الأطباء عند اقتحامهم المستشفى، وضربوه واحتجزوه فى إحدى الغرف وظل صامدا واهتم بالمرضى، واليوم قتلوه فى استهداف منزله بصاروخ».

وأعلنت وزارة الصحة فى قطاع غزة استشهاد 300 شخص على الأقل فى القطاع منذ انتهاء الهدنة وإصابة أكثر من 700 آخرين فى مئات الغارات الجوية والقصف المدفعى ومن البوارج والزوارق البحرية الحربية وركزت القوات الصهيونية على استهداف خان يونس التى دُمرت فيها عشرات البيوت والبنايات السكنية على ساكنيها، وأكدت ارتفاع حصيلة الحرب منذ 7 أكتوبر الماضى إلى 15300 شهيد و40700 مصاب شكل الأطفال والنساء 70% منهم. 

وأكد المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية فى قطاع غزة أشرف القدرة، أن عائلات بأكملها تم محوها من السجلات جراء غارات إسرائيلية وحشية على القطاع خلال الساعات الماضية.

وأضاف أن الاحتلال يزيد من مجازره الوحشية فى مختلف مناطق قطاع غزة، وأوضح أن الاحتلال لا يزال يشن حربا واسعة على المستشفيات وتحديدا فى مناطق الشمال.

وأشار إلى استهداف مباشر من قِبل الاحتلال على مستشفى العودة، حيث أطلقت طائرة استطلاع صاروخا على غرفة مدير المستشفى الدكتور أحمد مهنا. وأكد أن الاحتلال استهدف محيط مستشفى كمال عدوان بشكل مركز، موضحا أنه يستهدف إخراج كل مستشفيات شمال القطاع عن الخدمة، وأكد أن الهدف من ذلك هو إجبار الفلسطينيين على النزوح من مناطق شمال قطاع غزة، إلى الجنوب، والعمل على إفراغ المنظومة الصحية من وظائفها حتى لا تقوى على التعامل مع الإصابات والمرضى.

 واستشهد ثلاثة أشخاص بينهم عنصران فى حزب الله، بقصف إسرائيلى فى جنوب لبنان، مع تجدد تبادل إطلاق النار واستهدفت المدفعية الإسرائيلية بلدتى خراج كونين وعيترون فى جنوب لبنان بأكثر من 50 قذيفة، كما ضربت سلسلة غارات محيط العاصمة السورية دمشق وتصدت لها الدفاعات الجوية، ووسعت قوات الاحتلال عملياتها فى الضفة المحتلة.

واستؤنفت حركة عبور الأشخاص وشاحنات المساعدات الإنسانية المتجهة إلى غزة عبر معبر رفح البرى، وعبر أصحاب الجوازات المصرية والأجنبية والإقامات القطرية، فيما غادر موظفو الصليب الأحمر الدولى، وقال المتحدث الإعلامى لمعبر رفح فى الجانب الفلسطينى «وائل أبوعمر» إن «55 شاحنة مساعدات إنسانية دخلت من الجانب المصرى، وأضاف أبوعمر أن الشاحنات تحمل مساعدات غذائية وطبية فقط و3 شاحنات وقود».

وقال أوفير فولك مستشار رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو للسياسة الخارجية إن الخطة تحمل تفاصيل أكثر من ذلك، إنها تقوم على عملية من 3 مستويات لليوم التالى للقضاء على حماس، وأوضح أن المستويات الثلاثة تشمل تدمير حماس ونزع سلاح غزة والقضاء على التطرف فى القطاع.

وأضاف: «المنطقة العازلة قد تكون جزءا من عملية نزع السلاح»، ورفض تقديم تفاصيل عندما سئل عما إذا كانت هذه الخطط قد أثيرت مع شركاء دوليين، منهم دول عربية.

وترفض الدول العربية القضاء على حماس ووصفته بأنه مستحيل وأكدت أن الحركة الفلسطينية أكثر من مجرد قوة مسلحة يمكن هزيمتها. وقال مسئول أمريكى، طلب عدم الكشف عن هويته، إن إسرائيل «طرحت» فكرة المنطقة العازلة دون أن يحدد الجهة التى طرحتها عليها، وأكد مجددا معارضة واشنطن لأى خطة من شأنها تقليص مساحة الأراضى الفلسطينية.

وقال مصدر أمنى إسرائيلى كبير إن فكرة المنطقة العازلة «تجرى دراستها»، مضيفا: «ليس من الواضح فى الوقت الحالى مدى عمقها (المنطقة العازلة) وما إذا كانت قد تصل إلى كيلو متر واحد أو كيلومترين أو مئات الأمتار داخل غزة». وشبهت مصادر إقليمية فكرة المنطقة العازلة فى غزة بالمنطقة الأمنية التى أقامها الاحتلال فى جنوب لبنان. وأخلى تلك المنطقة التى كانت بعمق نحو 15 كيلومتراً فى عام 2000 بعد سنوات من القتال. وأضافت المصادر أن خطة إسرائيل لغزة فى فترة ما بعد الحرب تتضمن طرد قادة حماس، وهو إجراء يشبه الحملة الإسرائيلية فى لبنان فى الثمانينات عندما طردت قيادات منظمة التحرير الفلسطينية.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إسرائيل ة الشعب الفلسطينى الأمم المتحدة سكان غزة مغادرة منازلهم المنطقة العازلة فى قطاع غزة أکثر من

إقرأ أيضاً:

مسيرات أوكرانية تقصف مستودعا للأسلحة الروسية.. والكرملين يصف تصريحات ستولتنبرج بـ الخطيرة‭‬

عواصم «وكالات»: وصفت الرئاسة الروسية «الكرملين» اليوم الأربعاء تصريحات ينس ستولتنبرج الأمين العام لحلف شمال الأطلسي بأنها «خطيرة» بعدما قال إن قرار الغرب السماح لأوكرانيا باستخدام أسلحة غربية بعيدة المدى لضرب أهداف في روسيا لن يكون خطا أحمر يدفع موسكو نحو التصعيد.

ويناشد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الحلفاء منذ أشهر السماح لأوكرانيا بإطلاق صواريخ غربية من بينها أتاكمز الأمريكية بعيدة المدى وصواريخ ستورم شادوز البريطانية على روسيا لكبح قدرة موسكو على شن هجمات.

وفي مقابلة مع صحيفة التايمز نُشرت أمس ، تجاهل ستولتنبرج تحذيرا من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأسبوع الماضي بأن السماح لأوكرانيا باستخدام مثل هذه الأسلحة لضرب أهداف داخل روسيا يعني أن الغرب يقاتل روسيا بشكل مباشر.

وقال ستولتنبرج، الذي من المقرر أن تنتهي ولايته في أكتوبر بصفته أمينا عاما للتحالف العسكري: «أعلن (بوتين) عن العديد من الخطوط الحمراء مسبقا ولم يصعد الأمر، مما يعني أنه لم يشرك أعضاء حلف شمال الأطلسي بشكل مباشر في الصراع».

وأضاف: «لم يفعل شيئا لأنه يدرك أن حلف شمال الأطلسي هو أقوى تحالف عسكري في العالم. كما يدرك أن الحروب بأسلحة نووية لن تسفر عن انتصار ولا ينبغي خوضها. وقد أوضحنا ذلك مرارا».

وقال دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين للصحفيين إن تصريحات ستولتنبرج خطيرة.

وأضاف: «هذه الرغبة الواضحة في عدم أخذ تصريحات الرئيس الروسي على محمل الجد هي خطوة قصيرة النظر وغير مهنية تماما».

وتابع قائلا: إن موقف ستولتنبرج «استفزازي وخطير للغاية».

وقال مسؤول عسكري كبير في حلف شمال الأطلسي مطلع الأسبوع إن أوكرانيا لديها سبب عسكري وجيه لضرب أهداف داخل روسيا باستخدام أسلحة غربية. ويناقش حلفاء لكييف من بينهم الولايات المتحدة وبريطانيا في الوقت الراهن ما إذا كانوا سيعطون أوكرانيا الضوء الأخضر للشروع في ذلك.

وفي سياق آخر، أعلنت روسيا أن سفينتين صينيتين وصلتا إلى فلاديفوستوك في أقصى الشرق الروسي لإجراء مناورات مشتركة معها، في مؤشر جديد إلى التقارب بين موسكو وبكين.

وقالت الممثلية المحلية لوزارة الخارجية الروسية في بيان: إن سفينتين لخفر السواحل الصينيين موجودتان في فلاديفوستوك «من 16 إلى 20 سبتمبر بدعوة من حرس الحدود الروسي».

وستشارك السفينتان في مناورات روسية صينية وستقومان بدوريات مشتركة، بحسب المصدر نفسه.

وفي سبتمبر 2023 شاركت سفن حربية صينية في مناورات مشتركة روسيا في شمال بحر اليابان، في إطار مناورات بحرية واسعة النطاق تنظمها موسكو في المحيطين الهادئ والأطلسي وفي المتوسط وبحر قزوين وبحر البلطيق.

مسيّرات أوكرانية تقصف مستودعا

وعلى الأرض، قصفت مسيّرات أوكرانية مستودعا للصواريخ والمدفعية في منطقة تفير في غرب روسيا صباح اليوم الأربعاء، ما أدى إلى اندلاع حريق هائل اضطر السلطات لإجلاء سكان المنطقة، وفق ما أفاد مصدر أمني أوكراني وكالة فرانس برس.

أظهرت تسجيلات مصوّرة نُشرت على مواقع اجتماعية روسية كرة من النار في السماء بينما هزّت ضربة الموقع في الأسفل. وأظهر تسجيل مصوّر آخر أعمدة الدخان وألسنة اللهب تتصاعد فوق مسطح مائي.

قال حاكم منطقة تفير إيغور رودينيا إن الحريق أدى إلى «إجلاء جزئي للسكان» في المنطقة بينما عمل 150 عنصر إطفاء وإنقاذ على إخماده.

وسُمح لاحقا للسكان الذين تم إجلاؤهم من توروبيتس بالعودة، وفق ما أفاد بعد ساعات. وأضاف أنه بينما تعرّض بعض الأشخاص إلى إصابات طفيفة إلا أن الهجوم لم يسفر عن سقوط قتلى.

وأعلن مصدر في أجهزة الأمن الأوكرانية مسؤولية كييف.

وقال المصدر لفرانس برس إن مسيّرات أوكرانية: «محت من الوجود مستودعا كبيرا لمديرية الصواريخ والمدفعية الرئيسية التابعة لوزارة الدفاع الروسية في بلدة توروبيتس في منطقة تفير».

وأضاف أن «المستودع احتوى على صواريخ لأنظمة اسكندر الصاروخية التكتيكية وأنظمة توشكا-يو الصاروخية التكتيكية وقنابل جوية موجّهة وذخيرة مدفعية». وقال: «بعد قصفه بمسيرات أوكرانية، بدأ انفجار قوي للغاية».

ووفق المصدر، امتدت النيران على مسافة ستة كيلومترات.

تقع توروبيتس على بعد أقل من 400 كيلومتر شمال غرب موسكو.

وعام 2018، أفاد نائب وزير الدفاع الروسي حينذاك دميتري بولغاكوف بأنه سيتم بناء مستودع للصواريخ والمتفجرات في البلدة. لكن لم يتضح إن كان هذا هو المستودع الذي استُهدف.

أعلنت روسيا اليوم الأربعاء بأنها أسقطت 54 مسيرة أوكرانية خلال الليل، نصفها فوق منطقة كورسك حيث أطلقت القوات الأوكرانية عملية كبيرة عبر الحدود في أغسطس.

ولا تعلن أوكرانيا عادة مسؤوليتها المباشرة عن الهجمات في روسيا، لكنها ترحّب بها في أغلب الأحيان، مشيرة إلى أنها رد منصف على الضربات التي تنفذها موسكو في أراضيها منذ بدء الحرب عام 2022.

في غضون ذلك، ذكرت وسائل إعلام محلية اليوم الأربعاء أن النواب الأوكرانيين صوتوا بأغلبية لصالح إقرار موازنة تكميلية تضم مصروفات إضافية تقدر بأكثر من 11 مليار دولار، سوف تعود بصورة أساسية للجيش.

وبذلك يرتفع إجمالي مصروفات الموازنة هذا العام بنحو 13% ليصل إلى أكثر من 90 مليار دولار، وهو يعد رقما قياسيا بالنسبة لأوكرانيا.

وسوف يتم تمويل الزيادة من خلال زيادة ضرائب الإيرادات والقروض، بما في ذلك القروض من الاتحاد الأوروبي.

ويشار إلى أن تعديلات الموازنة أصبحت ضرورية من أجل دفع مكافآت الجنود في الخطوط الأمامية لشهر سبتمبر الجاري. وكانت خطة الموازنة الأصلية لعام 2024، بحسب رئيس الوزراء دنيس شميكال، افترضت أن القتال سيستمر حتى نهاية أغسطس الماضي.

ويخفض البنك المركزي الأوكراني قيمة العملة المحلية ببطء للمساعدة في دعم الموازنة.

ومنذ بداية العام، انخفضت قيمة عملة هريفنا بنحو 8% مقابل الدولار وبنحو 10% مقابل اليورو.

هجمات روسية تستهدف منشآت للطاقة

من جهة أخرى، قالت السلطات بمدينة سومي الواقعة في شمال شرق أوكرانيا اليوم الأربعاء إن طائرات مسيّرة روسية هاجمت منشآت للطاقة في المدينة وأسفرت عن مقتل شخص في مدينة كروبيفنيتسكي وسط البلاد.

وقالت القوات الجوية الأوكرانية إنها أسقطت 46 من أصل 52 طائرة مسيرة أطلقتها روسيا أمس ، مضيفة أن روسيا استخدمت ثلاثة صواريخ موجهة لم تبلغ أهدافها.

وأوضحت السلطات في منطقة كيروفوراد أن الهجوم أسفر عن مقتل شخص وإصابة امرأة تبلغ من العمر 90 عاما مع إلحاق أضرار بعدة مبان سكنية في كروبيفنيتسكي.

ولم ترد أنباء عن وقوع أضرار بالبنية التحتية الحيوية في المنطقة المحيطة بالعاصمة الأوكرانية كييف بعد أن بدأت الدفاعات الجوية العمل هناك.

وقالت السلطات الإقليمية إن الدفاعات الجوية أسقطت 16 طائرة مسيّرة فوق منطقة سومي لكن الهجمات المتكررة على منشآت الطاقة في المنطقة أضعفت شبكة الكهرباء.

وقال أوليكسي كوليبا نائب رئيس الوزراء المسؤول عن إعادة الإعمار والمناطق والبنية التحتية أمس الثلاثاء إنه جرى إنشاء مقر تنسيق لدعم منطقة سومي.

وتهدف الهيئة إلى تنسيق الدفاع عن منشآت الطاقة وتجهيز البنية التحتية الحيوية في المنطقة لموسم الشتاء.

وبدأت روسيا، التي شنت حربا شاملة في أوكرانيا وذلك باستهداف البنية التحتية للطاقة فيما تقول كييف إنه جهد منسق لإضعاف شبكة الكهرباء قبل الشتاء.

وتحقق القوات الروسية تقدما مطردا في شرق أوكرانيا بينما لا تزال القوات الأوكرانية في منطقة كورسك الروسية بعد أن توغلت داخلها الشهر الماضي.

وقال مصدر في جهاز الأمن الأوكراني اليوم الأربعاء إن هجوما شنته أوكرانيا بطائرات مسيرة على منطقة تفير الروسية تسبب في تدمير مستودع في المنطقة لصواريخ وقنابل موجهة وذخائر مدفعية.

مقالات مشابهة

  • مسيرات أوكرانية تقصف مستودعا للأسلحة الروسية.. والكرملين يصف تصريحات ستولتنبرج بـ الخطيرة‭‬
  • «برلمانية الوفد»: إسرائيل تستهدف إطالة الحرب لتصفية القضية الفلسطينية
  • إسرائيل المُجرِمة
  • العدو يرتكب مجازر جديدة في غزة ويقر بمصرع 4 من جنوده بكمين للمقاومة في رفح
  • مقتل 4 جنود بكمين وعملية نوعية للمقاومة في رفح
  • نحو 50 شهيدًا.. الاحتلال يرتكب مجزرة جديدة في مخيم البريج
  • التنمية الاجتماعية: إدخال مساعدات إغاثية إلى المواطنين في غزة
  • "التنمية الاجتماعية" تُدخل اليوم مساعدات إغاثية إلى شمال قطاع غزة
  • شهداء وجرحى بغارات استهدفت عدة مناطق في قطاع غزة
  • كاتب صحفي: إسرائيل مستمرة في تدمير غزة.. والمنشآت التعليمية خارج الخدمة للعام الثاني