وجّه شريف الطاهر، سفير مصر في كوت ديفوار، الشكر لفريق الدعم في الهيئة الوطنية للانتخابات، على  مساهمته- إلى حد بعيد- في تيسير العملية الانتخابية.

اللجنة الانتخابية فتحت أبوابها منذ حدود الساعة 9 صباحًا

وأضاف الطاهر، خلال مؤتمر صحفي عبر الفيديو كونفرانس عقدته الهيئة الوطنية للانتخابات، أن اللجنة الانتخابية فتحت أبوابها منذ حدود الساعة 9 صباحًا، وشهدت العملية الانتخابية أمس إقبالًا لا بأس به من المواطنين المصريين في كوت ديفوار، خاصة أن يوم الجمعة يوم عمل في الدولة، إلا أن هناك حرصًا من المواطنين على الإدلاء بأصواتهم، وزادت الأعداد في الفترة المسائية.

وأشار الطاهر إلى أن اليوم الثاني من العملية الانتخابية استقبلت اللجنة أعدادا أكبر بكثير من أمس، خاصة أن العديد من المواطنين جاؤوا من مدن أخرى، والعملية الانتخابية تسير بيسر والهيئة الوطنية للانتخابات تحل المعوقات كلها على مدار الساعة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الانتخابات التصويت في الانتخابات الرئاسية الوطنية للانتخابات

إقرأ أيضاً:

تزايد عدد التماسيح في إقليم أسترالي يثير مخاوف المسؤولين

أستراليا – أكدت رئيسة وزراء الإقليم الشمالي في أستراليا، إيفا لولر، إنه يتعين الحفاظ على أعداد التماسيح في الإقليم كما هي أو تقليلها، ولا يمكن السماح لها بتجاوز عدد السكان.

وقالت لولر للصحفيين، يوم الخميس، وفقا لهيئة الإذاعة الأسترالية:”لا يمكننا أن نجعل عدد التماسيح يفوق عدد البشر في الإقليم الشمالي. نحن بحاجة إلى إبقاء أعداد التماسيح لدينا تحت السيطرة”.

وتأتي تصريحات المسؤولة بعد مقتل فتاة تبلغ من العمر 12 عاما هذا الأسبوع، إذ اختفت الفتاة أثناء السباحة في جدول بالقرب من مجتمع بالومبا، جنوب غرب عاصمة الإقليم، داروين، وبعد بحث مكثف عثر على أشلائها في مجرى النهر. وأكدت الجروح أنها تعرضت لهجوم تمساح.

جاء مقتل الفتاة بعد أسابيع من موافقة الإقليم على خطة مدتها 10 سنوات تتعلق بالتماسيح، والتي تسمح بإعدام الحيوانات الزاحفة بشكل مستهدف في مناطق السباحة الرائجة، لكنها لم تصل إلى حد العودة إلى عمليات الإعدام الجماعي.

لولر، التي قالت إن وفاة الفتاة كانت “مفجعة”، أوضحت أنه تم تخصيص 500 ألف دولار أسترالي (337 ألف دولار أمريكي) في ميزانية الإقليم الشمالي لضبط عدد التماسيح خلال العام المقبل.

لكن زعيمة المعارضة في الإقليم، ليا فينوكيارو، قالت للصحفيين إن هناك حاجة إلى مزيد من الاستثمارات في هذا الشأن، وفقا لشبكة “إن تي نيوز” الإخبارية.

تزايدت أعداد التماسيح في الإقليم منذ أن أصبحت من الأنواع المحمية بموجب القانون الأسترالي في السبعينيات، حيث زاد عددها من 3000 عندما كان الصيد محظورا إلى 100000 حاليا.

ونظرا لأن تماسيح المياه المالحة يمكن أن تعيش ما يصل إلى 70 عاما وتنمو طوال حياتها – طولها قد يصل إلى 7 أمتار- فإن أعداد التماسيح آخذة في الارتفاع.

تعتبر التماسيح خطرا في معظم الممرات المائية بالإقليم الشمالي، لكن سياحة التماسيح وتربيتها هما المحركان الاقتصاديان الرئيسيان هناك.

وسجل الإقليم الشمالي 15 قتيلا جراء هجمات التماسيح بين عامي 2005 و2014، مع مقتل شخصين آخرين عام 2018.

المصدر: AP

 

مقالات مشابهة

  • “السايح” يبحث مع السفير التركي آلية دعم إنجاز الاستحقاقات الانتخابية
  • مفوضية الانتخابات: تسجيل 157 ألف ناخب
  • قرابة 152 ألف ناخب يسجلون للاقتراع في الانتخابات البلدية
  • تمديد مرحلة تسجيل الناخبين للانتخابات البلدية
  • المفوضية الوطنية للانتخابات تمدد فترة تسجيل الناخبين إلى السبت القادم
  • مفوضية الانتخابات تمدد مرحلة تسجيل الناخبين حتى نهاية يوم السبت المقبل
  • بعد عزوف المواطنين.. مفوضية الانتخابات: اتخذنا خلال التمديد الثاني والأخير اجراءات اضافية ترفع أعداد المسجلين
  • تزايد عدد التماسيح في إقليم أسترالي يثير مخاوف المسؤولين
  • تزايد اعداد التماسيح يثير مخاوف المسؤولين
  • "العليا للانتخابات التونسية": انطلاق التسجيل الآلي للناخبين بالداخل والخارج