اتحجبت واختفت.. حقيقة عمل الفنانة نورهان مدرسة انجليزي للإنفاق على ابنها| تفاصيل
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
بدأت مسيرتها الفنية في سن مبكرة، واحتفت عن المجال فجاة، واشتهرت بين جمهورها باسم « سميرة» التي أحبها الحاج متولي وابنه سعيد، في مسلسل عائلة الحاج متولي، وعلى الرغم من مرور سنوات على اعتزالها الفن وارتدائها الحجاب إلا أنها مازالت محفورة في ذاكرة جمهور السينما المصرية.
اعتزلت الفنانة نورهان التمثيل منذ عدة سنوات وارتدت الحجاب بصورة مفاجئة، الأمر الذي فوجئ به الكثير من جمهورها، ليتبين بعد ذلك أن زوجها هو سبب هذا الابتعاد والحجاب، إذ انها عادت للفن مرة أخرى بعد طلاقها منه، فمن هو؟ وما حقيقية عملها مدرسة لغة إنجليزية للإنفاق على نجلها الوحيد؟.
.
بعد ما اكتسبت الفنانة نورهان شهرة واسعة، وأصبح لها جمهورها، ابتعدت عن الوسط الفني عام 2004م، بعد ما جمعتها مع الشاعر الغنائي إبراهيم عبدالفتاح قصة حب كبيرة، استمرت 3 سنوات، لُيثمر هذا الحب عن زواج الذي استمر لمدة سنوات طويلة عن إنجابها ابنها الوحيد مُعاذ.
على مدار سنوات بعد الزواج اختفت الفنانة نورهان عن الوسط الفني، إلا أنها لم تعلن اعتزالها الفن، وفي عام 2014، أعلنت نورها انفصالها عن زوجها وعودتا للفن مرة أخرى، إلا أنها ظهرت بوزن زائد على عكس المعتاد منها، لكنها سرعان ما عادت لشكلها السابق مرة أخرى.
دائمًا ما تحرص الفنانة نورهان على إبقاء حياتها الشخصية بعيدة عن الأضواء، حيث أنها لم تظهر للأضواء طوال مدة زواجها التي استمرت 10 سنوات، إلا أنها كانت دائمة الظهور برفقة ابنها في الكثير من الصور عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
نورهان تعمل مُدرسة لغة إنجليزيةقررت الفنانة نورهان في إحدى الفترات اعتزال الفن والتفرغ لابنها الوحيد، حيث ارتدت في تلك الفترة الحجاب وعملت كمدرسة لمادة اللغة الإنجليزية وللدراما في إحدى المدارس الخاصة، لكنها خلعت الحجاب وعادت للتمثيل مرة أخرى بعد طلاقها من خلال مشاركتها في مسلسل هبه رجل الغراب الجزء الأول، الذي تم عرضه عام 2014.
استمرارًا لعزل الفنانة نورهان حياتها الشخصية عن أضواء الكاميرات، أعلنت عام 2017 عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، عن زواجها مرة أخرى، وقامت بتغيير الحالة الاجتماعية إلى «متزوجة»، لكنها لم تكشف عن هوية العريس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نورهان سميرة عائلة الحاج متولى الحجاب فيسبوك الفنانة نورهان إلا أنها مرة أخرى
إقرأ أيضاً:
أم “زومبي” تذبح طفلها بعد رحلة مُثيرة إلى ديزني لاند
يُظهر مقطع فيديو مُقلق، لحظة اعتقال أم غارقة في الدماء مُتهمة بذبح ابنها الصغير حتى الموت بعد رحلة إلى ديزني لاند.
ووفق ما نشرته صحيفة “ميرور”، اتصلت ساريثا راماراغو، البالغة من العمر 48 عاماً، بالشرطة للاعتراف بقتل ابنها ياتين، 11 عاماً.
تفاصيل الحادثةوقعت الحادثة المروعة في 19 مارس (آذار)، في نفس اليوم الذي كان من المفترض أن تُعيد فيه السيدة ساريثا، ابنها إلى حضانة والده.
وبدلاً من إعادته، أقبلت على ذبحه، ثم الاتصال برقم الطوارئ للإبلاغ عن قتلها ابنها وتناولها حبوباً لقتل نفسها.
عند وصول رجال الأمن، وجدوا مشهداً مروعاً للطفل المسكين مذبوح على السرير، وبجواره هدايا تذكارية من ديزني لاند في الغرفة.
ويُظهر مقطع الفيديو المروع لكاميرا الشرطة، جسد راماراغو وهي تمشي ببطء كالمُصابة بالزومبي، خارجةً من إحدى غرف فندق بكاليفورنيا، وتسير ببطء نحو الضباط المنتظرين، مُمسكة هاتفها.
ترتدي راماراغو، قميصاً أزرق منقّطاً وبنطالاً أبيض، “حافية القدمين”، تستدير وتسمح للشرطة بتقييدها بالأصفاد.
وخلال الاعتقال صرخ أحد الضباط: “يداها ملطختان بالدماء!”، قبل أن يسأل الأم: “من بالداخل أيضاً”، ليجدون ابنها مُشوّهًا داخل الغرفة مُصاباً بجرح في الحلق وطعنات متعددة في جسده.
بدورها، صرحت كيمبرلي إيدز، مسؤولة الإعلام في مكتب المدعي العام لمقاطعة أورانغ، لمجلة ” القانون والجريمة ” أن الطفل كان برفقة والدته، إذ كانت الزيارة بأمر من المحكمة. وأضافت: “كان يعيش أفضل أيام حياته، حلم كل طفل بالذهاب إلى ديزني لاند وقضاء الوقت مع والدته”.
بعد القبض عليها، نُقلت راماراغو إلى المستشفى كإجراء احترازي بعد إبلاغ السلطات بتعاطيها مادةً مجهولة، وهي محتجزة بلا كفالة بعد اتهامها بالقتل وجنحة استخدام سلاح شخصي للسكين.