صحافة العرب:
2025-01-24@21:24:55 GMT

فن درة تخطف الأنظار من عطلتها الصيفية.. صور

تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT

فن درة تخطف الأنظار من عطلتها الصيفية.. صور

فن، درة تخطف الأنظار من عطلتها الصيفية صور،شاركت الفنانة درة متابعيها عدة صور جديدة لها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر درة تخطف الأنظار من عطلتها الصيفية.. صور، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

درة تخطف الأنظار من عطلتها الصيفية.. صور

شاركت الفنانة درة متابعيها عدة صور جديدة لها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام.

وظهرت درة في الصور بعدة إطلالات صيفية متميزة من على الشاطئ، أثناء عطلتها الصيفية رفقة زوجها.

طرحت الفنانة درة، سؤالا للمتابعين عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي للمدونات الصغيرة “ثريدز”. 

وكتبت درة: “ايه الفرق بين هنا وتويتر ؟ مش شايفة الفرق بصراحة..”.

يذكر أنه شاركت الفنانة درة متابعيها عدة صور جديدة لها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة "إنستجرام".

وظهرت درة في الصور بإطلالة متميزة مرتدية فستانا أبيض قصيرا يشبه السندريلا، واعتمدت على الميكب الناعم الذي أبرز جمال وجهها وانسدال خصلات شعرها السوداء على كتفيها.

وهنأت درة متابعهيا بمناسبة عيد الأضحى المبارك، ووجهت لهم رسالة غامضة.

وكتبت الفنانة: "عيد سعيد، يتأكد لي مع كل صباح، أن هذه الحياة رغم كل شيء بها ما يستحق الحياة، كل عام وأنتم العيد لأحبابكم".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التواصل الاجتماعی

إقرأ أيضاً:

كيف تنهكنا منصات التواصل الاجتماعي عقليًا ونفسيًا؟

هل نحن مؤهلون نفسيًا وعقليًا للتعامل مع جميع تنبيهات ورسائل تطبيقات التواصل الاجتماعي المختلفة التي نتوصّل بها في كل حين؟ ما الذي تفعله هذه التنبيهات بعقولنا؟

وهل أنت من الذين يرهقهم الرد على رسائل الواتساب العديدة لتحيات "جمعة مباركة" كل أسبوع؟

قبل أن أناقش هذه الإشكالات، سأعود بك إلى بداية الحكاية:

كان الوقت صباحًا، وشمس الشتاء الدافئة تلطف لسعة البرد بهدوء قطعه صوت تنبيه الهاتف، كانت رسالة واتساب من صديق يعاتبني لأنني لم أرد على رسالة سابقة قبعت في هاتفي لخمسة أيام كاملة.. شعرت بالحرج، وأردت أن أعتذر منه وأطيب خاطره، فبدأت البحث عن عذر مقنع.

انتبهت إلى أن عدد رسائل الواتساب التي تنتظر في هاتفي دون رد يتجاوز 600 رسالة، فأخذت تسجيلًا للشاشة، وأرسلته إليه مع اعتذار لطيف، ثم اتصلت به مباشرة وأخبرته أنني لم أنتبه لرسالته أمام الكم الكبير للرسائل التي أتوصّل بها يوميًا، وركزت على إبلاغه أمرًا أساسيًا وبسيطًا: لماذا لم تتصل بي هاتفيًا وننهي الأمر بمكالمة واحدة بدل رسالة قد تبقى معلقة دون رد؟!

تراكمت في هاتفي 600 رسالة واتساب، ولديّ في فيسبوك أكثر من 8200 صديق ومتابع.. أعرف القليل منهم بشكل مباشر، وأجهل جلهم.. فهل أنا مؤهل لإدارة هذه "العلاقات الاجتماعية الرقمية"؟

إعلان

إن أساس بناء صداقات رقمية يتلخص في فكرة أن الناس يمكنهم إقامة علاقات اجتماعية رقمية قوية مع الناس الذين "يشبهونهم" ويوافقونهم في الميول والتوجهات؛ لكن هل لهذا الأمر من تأثير على العلاقات الاجتماعية الواقعية؟

إن تكنولوجيا الاتصال وإن قدمت "مساعدة تقنية" لتعزيز الصداقات الرقمية القائمة من خلال تيسير التواصل، وتقوية الروابط العاطفية؛ فإنها في المقابل، قد رفعت سقف الترف العلائقي بحيث صار الأفراد متطلبين جدًا، وهم يتجاوزون الهويات الأصلية: (العائلة، المجتمع، الدين، الثقافة،)، وينغمسون في هويات صغرى أكثر إعلاءً للمشترك والتماثل.

فبفضل شبكات التواصل الاجتماعي، صار من السهل البحث عن أفراد يشبهوننا أكثر في الأذواق والهوايات والآراء، والتماهي معهم بسهولة أكثر من الجيران أو الأقارب أو زملاء العمل أو "أبناء البلد" أو "المسلمين" أو غيرهم من الذين يشاركوننا الانتماء لكنهم قد يخالفوننا الرأي والميول؛ إن العلاقات الرقمية مغرية؛ هي ممتعة بما تتيحه من ترفيه وتسلية، وهي مريحة بما تقدمه من عضوية مجانية لا يترتب عنها أي أعباء اجتماعية، ولا التزامات أخلاقية، وهي دافئة بما تقوم عليه من مشترك واسع بين أعضائها.

في المقابل فإنّ دوائر الانتماء الاجتماعي الفعلي متعبة؛ إذ يتعين عليك إثبات انتمائك من حين إلى آخر عبر سلوكات وأفعال جسدية ومادية ومعنوية؛ فتحتاج إلى بذل المساعدة، والتنقل لحضور المناسبات السعيدة أو الحزينة، وتقديم التهنئة أو التعزية، وإقراض المال لمعارف قد يماطلون ويؤجلون السداد، وتحمل أقرباء مزعجين لا تحبهم فرضتهم القرابة عليك.. فظاهر العلاقات الاجتماعية الفعلية تعب دائم والتزام فعلي لإثبات الانتماء؛ مقابل متعة بلا التزام مع العلاقات الرقمية.. فأيهما سيختار المرء؟!

وبالنظر إلى ما يسمى بالصداقات الفيسبوكية مثلًا، فإن وعود تكنولوجيا الاتصال مغرية للغاية، حيث تزعم أنها تمكنك من الارتباط بعدد من الأصدقاء يصل إلى خمسة آلاف، (بالإضافة إلى عدد غير محدود من المتابعين)، وهو ما يعلق عليه زيغمونت باومان قائلًا: "فهل الأسماء والصور، التي يسميها مستخدمو الفيسبوك "أصدقاء" قريبة أم بعيدة؟ إن أحد المستخدمين النشطين المخلصين للفيسبوك يتباهى بأنه تمكن من ضم خمسمائة من الأصدقاء الجدد في يوم واحد، وهذا يفوق ما استطعت أنا أفعله طيلة حياتي منذ أن ولدت في عام 1925″.

إعلان

إن قدرات العقل البشري على إدارة العلاقات الاجتماعية محدودة جدًا، وهذا يفند هذه الادعاءات التسويقية التي تستثمر تجاريًا في قيمة إنسانية مثل الصداقة؛ فالبروفيسور روبين دنبار من جامعة أكسفورد، توصل إلى أن عقولنا لا تستوعب سوى عدد محدود من الناس في العلاقات الاجتماعية، حصرها في 150 علاقة اجتماعية مستقرة، وقد اشتهر هذا العدد تحت اسم رقم دنبار؛ وإن كانت هناك دراسات أخرى قد ضاعفت العدد حيث توصل فريق بحثي أميركي إلى أن الفرد بإمكانه إقامة 290 علاقة اجتماعية مستقرة. لكن مع ذلك، فإن هذا يؤكد أن قدراتنا العقلية والنفسية على إقامة علاقات اجتماعية حقيقية وإدارتها هي محدودة للغاية.

لذا فإن الصداقات الفيسبوكية، أو العلاقات الاجتماعية الرقمية، هي منهكة لنا عقليًا ونفسيًا؛ لأنها تتجاوز قدراتنا، وهي مضرّة اجتماعيًا، لأنها تضعف الروابط الاجتماعية الحقيقية.

وهناك وجه آخر من الإنهاك؛ وهو ما يفرضه علينا "الواتساب" مثلًا من قواعد استخدام لا أحد يعلم منشأها!

فأنا، مثلًا، عضو في أكثر من عشر مجموعات واتساب، بالإضافة إلى الأصدقاء الذين تصلني منهم رسائل مختلفة، تخيل لو أرسل إليّ كل واحد منهم فقط عبارة جمعة مباركة، فسأتوصّل حينها بمئات الرسائل، لذلك فإن صباحات الجمعة تكون منهكة لي وأنا أرد على عشرات التهاني التي تسعدني بقدر ما تتعبني.. أما خارج صباح الجمعة، فإن كل صديق يتعامل معي على أنه الوحيد الذي يراسلني على الواتساب، وأنني ملزم بقراءة رسالته والرد عليه مباشرة.

وللواتساب تأثير نفسي منهك آخر؛ إذ لم تعد الحدود واضحة بين الحياة الشخصية والحياة المهنية؛ لأنه يشجع المديرين وزملاء العمل على التواصل معك في كل وقت وبعد نهاية الدوام أيضًا، وهذا يجبر عقلك على التفكير في أمور العمل حتى وأنت بين أفراد أسرتك، ومع كل ذلك الإنهاك، فإنني أعتبر نفسي محظوظًا؛ لأنني نجحت إلى الآن في مقاومة إغراءات فتح حسابات على منصات تواصل أخرى، تشمل الإنستغرام والتليغرام وغيرهما.

إعلان

تخيل أن شركة دوبامين لابز، ابتكرت منذ 2017 شفرة لشركات تطبيقات الهاتف الذكي تمكن من اختراق الدماغ، وهدفها إطالة استخدام الأشخاص لتطبيق ما من خلال اكتشاف متى بالضبط ينبغي على التطبيق القيام بشيء ما يجعلك تشعر بشعور رائع.. يمتلك إنستغرام شفرة تجعله ينتظر فترة من الوقت عمدًا قبل أن يظهر لك "إعجابات" المستخدمين الآخرين، ويرسل لك دفعة الإعجابات في أكثر لحظة مؤثرة فيك، وهي اللحظة التي تمنعك من الخروج من التطبيق ومتابعة الاستخدام.. وهذه الخوارزمية فردية تتنبأ لكل مستخدم بالوقت المثالي لجعله "يتذوق" بعضًا من التفاعل!

وأنا أكتب هذا المقال، اضطررت لقطع انسياب الكتابة؛ لأتفاعل مع ثلاث محادثات مختلفة على واتساب من عوالم منفصلة: اجتماعية وعائلية ومهنية، لذا فإنه من المتعب جدًا نفسيًا وعقليًا، إدارة هذا الكم الهائل من العلاقات الاجتماعية الرقمية يوميًا.

انتبهوا أيضًا، فهناك قواعد اجتماعية جديدة قيد التشكل في غفلة منا؛ فخالتي المسنة عاتبتني مؤخرًا، ليس لأنني لا أزورها، بل لأنني لا أرد مباشرة على رسائلها الصوتية الكريمة بدعوات الخير!

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • كيف تنهكنا منصات التواصل الاجتماعي عقليًا ونفسيًا؟
  • ريهام حجاج تحتفل بعيد ميلاد زوجها
  • الشئون المعنوية تخطف الأنظار بموسوعة مصر التاريخ والحضارة
  • جنوب السودان يوقف منصات التواصل الاجتماعي 30 يوما
  • صحافية بطنجة ضحية نصب واحتيال على يد شرطي مزيف وإصدار مذكرة بحث في حقه
  • بطريقة كوميدية.. عمرو وهبة يهنئ أروى جودة بعقد قرانها
  • الشيخة هند بنت حمد تخطف الأنظار بإطلالة محتشمة خلال لقائها بالملك تشارلز .. صور
  • OPPO تخطف الأنظار بمعايير جديدة للتصوير تحت الماء
  • بالأخضر المكشوف.. كارولين عزمي تخطف الأنظار حفل Joy Awards
  • عروس سعودية تخطف الأنظار بفستان نجدي مستوحى من إطلالة الأميرة رجوة