«تموين البحر الأحمر»: ضخ 114 طن سكر بأسعار مخفضة في المنافذ
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
كشف شاذلي عايش، وكيل وزارة التموين بالبحر الأحمر، ضخ كميات كبيرة من السكر في منافذ البيع والسلاسل التجارية بمدن البحر الأحمر، لسد احتياجات المواطنين ضمن مبادرة رئيس الجمهورية بتخفيض الأسعار.
سعر كيلو السكر 27 جنيهاوأشار «عايش» في تصريحات لـ«الوطن» اليوم، إلى أنّ كميات السكر التي تم ضخها في منافذ البيع والسلاسل التجارية، بلغت نحو 114 طنا، ويباع الكيلو بسعر 27 جنيها، ويخضع لرقابة أجهزة التموين، لافتًا إلى ضخ كميات تباعًا بجميع مدن البحر الأحمر بأسعار مخفضة للمواطنين.
ومن جهته، أوضح أحمد الدقاق مدير الرقابة التجارية بالبحر الأحمر، فى تصريحات لـ«الوطن»، أنّ منافذ السلع الغذائية بالبحر الأحمر، تضم 15 منفذًا في 7 مدن، لافتًا إلى توافر جميع السلع الغذائية والأساسية داخل معارض مدن المحافظة، بناءً على توجيهات اللواء عمرو حنفي محافظ البحر الأحمر، في إطار مبادرة رئيس الجمهورية بتخفيض الأسعار.
دول «الشقيانين».. اختر معنا أيقونة 2020 من قصص المكافحين على «الوطن»المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البحر الأحمر سعر السكر منافذ البيع البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
برامج تدريبية مكثفة لتنمية الوعي البيئي بالبحر الأحمر
نظمت مديرية الشباب والرياضة بالبحر الأحمر سلسلة من البرامج التدريبية المكثفة لتنمية الوعي البيئي لدى الشباب، وذلك برعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة واللواء عمرو حنفي محافظ البحر الأحمر.
استمرت هذه البرامج على مدار يومين، وشهدت مشاركة واسعة من الشباب في مختلف مدن المحافظة. وقد تم تنظيم سلسلة من الندوات وورش العمل المتخصصة في إعادة تدوير المخلفات، حيث تم تزويد المشاركين بالمعرفة اللازمة حول التحديات البيئية التي تواجه العالم وكيفية المساهمة في حلها.
تهدف هذه المبادرة الطموحة إلى:
_ غرس ثقافة الحفاظ على البيئة من خلال توعية الشباب بأهمية الحفاظ على البيئة وتزويدهم بالمعرفة اللازمة.
- تمكين الشباب من المشاركة الفعالة في جهود حماية البيئة، وتحويلهم إلى قادة للتغيير الإيجابي.
- بناء كوادر شبابية قادرة على نشر الوعي البيئي بين أقرانهم ومجتمعاتهم.
-تشجيع المبادرات الشبابية في مجال الحفاظ على البيئة.
وقالت نادية إبراهيم، مدير الإدارة العامة لتنمية الشباب، إن الشباب هم عماد المستقبل، وأن هذه البرامج تأتي في إطار حرص الوزارة على تمكينهم من أدوات المعرفة والمهارات اللازمة للمساهمة في حماية البيئة.
حظيت هذه البرامج بتفاعل كبير من الشباب، الذين عبروا عن سعادتهم بالمشاركة في هذه المبادرة الهامة، مؤكدين على أهمية دورهم في الحفاظ على البيئة.
تؤكد هذه المبادرة على اهتمام الدولة المصرية بترسيخ ثقافة الاستدامة والحفاظ على البيئة، وتسلط الضوء على دور الشباب كشركاء أساسيين في تحقيق هذا الهدف.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية