أردوغان يتمنى حظاً سعيداً لبايدن
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن أردوغان يتمنى حظاً سعيداً لبايدن، تمنى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، حظاً سعيداً لنظيره الأمريكي جو بايدن في حملته لإعادة انتخابه في عام 2024، بعد أن قدم أردوغان لبايدن .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أردوغان يتمنى حظاً سعيداً لبايدن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تمنى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، حظاً سعيداً لنظيره الأمريكي جو بايدن في حملته لإعادة انتخابه في عام 2024، بعد أن قدم أردوغان لبايدن نصراً دبلوماسياً من خلال تيسيره مسار انضمام السويد لحلف شمال الأطلسي.
وقال أردوغان لبايدن حين التقي الزعيمان على هامش قمة الحلف في ليتوانيا “الآن، تستعدون للانتخابات المقبلة… أود أيضاً اغتنام هذه الفرصة لأتمنى لكم أفضل الحظوظ”. وأجاب بايدن ضاحكاً “شكراً… أتطلع للقائك في السنوات الـ 5 المقبلة”.
والتبادل الودي لأطراف الحديث الذي شهده الصحفيون مَثَّل تحولاً في العلاقات التي توترت أحياناً بين البلدين العضوين في حلف شمال الأطلسي، بعد أن تخلى أردوغان عن معارضته لمسعى السويد للانضمام إلى الحلف العسكري، ضمن سلسلة خطوات أسعدت الولايات المتحدة وأغضبت روسيا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
قبائلُ حضرموت تتهم قوةً (مجهولةً) باعتقال “اليميني”
الجديد برس..|أدان حلف قبائل حضرموت، الجمعة، اعتقال العميد محمد عمر اليميني، أركان حرب المنطقة العسكرية الثانية الذي ينتمي الى قبيلة ال الحموم بزعامة رئيس الحلف الشيخ عمرو بن حبريش .
وفي حين أكدت مصادر مطلعة أن قوة من الشرطة العسكرية التابعة للنخبة الحضرمية اعتقلت العميد اليميني من مقر عمله ، قال الحلف في بيانه إن “قوة مجهولة الانتماء داهمت مقر عمله داخل قيادة المنطقة العسكرية الثانية أثناء مزاولته مهامه العسكرية، واعتقلته بطريقة تعسفية مهينة”، مشيراً إلى أن القوة نفسها قامت أيضاً بمداهمة منزله بعد اعتقاله.
وأضاف، أن هذه الأفعال “مدبرة ومقصودة من جهات معادية لحضرموت”، معتبراً أنها تأتي ضمن “استهداف النخبة وقياداتها، وإحلال قوات بديلة من خارج حضرموت”، وهو ما سبق أن حذر منه الحلف مراراً.
وأكد الحلف أن “مواقفه على الأرض تهدف إلى الدفاع عن حضرموت وأهلها، مدنيين وعسكريين، في مواجهة مخططات الجهات المعادية”، مشدداً على تمسكه بـ”العدالة والنظام والقانون، وفق إجراءات محترمة تراعي الاعتبارات القيادية الرفيعة”.
وحذر البيان من أن استمرار هذه الأفعال يهدف إلى “خلط الأوراق وإدخال حضرموت في دوامة صراع”، مؤكداً رفض الحلف القاطع “لتواجد القوات التي تم استقدامها من خارج المحافظة”.
وطالب الحلف بالإفراج الفوري عن العميد اليميني ورد اعتباره، محملًا الجهات المسؤولة عن اعتقاله كامل المسؤولية عن سلامته، ومحذرًا من تداعيات استمرار هذه التجاوزات.