وزير الزراعة والري يلتقي فريقي الإيفاد والفاو في اليمن
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
الثورة نت|
التقى وزير الزراعة والري في حكومة تصريف الأعمال المهندس عبدالملك الثور، اليوم فريقي الصندوق الدولي للتنمية الزراعية “إيفاد” ومنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة “الفاو” في اليمن.
ناقش اللقاء الذي حضره نائب وزير الزراعة والري الدكتور رضوان الرباعي، آلية تعزيز التعاون بين اليمن وصندوق الإيفاد، وإمكانية توسيع مجالات الشراكة مع منظمة الفاو في دعم الأنشطة والقطاع الزراعي، بما يعزز دوره في تحقيق الأمن الغذائي.
وأكد اللقاء أهمية استعادة الصندوق الدولي “إيفاد” نشاطه لتمويل وتنفيذ المشاريع والأنشطة الزراعية واستمراره في مساندة برامج التنمية والإسهام في تحسين مصادر الدخل المعيشي للمزارعين وتخفيف معاناتهم نتيجة تداعيات العدوان والحصار.
وفي اللقاء أشار وزير الزراعة والري في حكومة تصريف الأعمال إلى أهمية استعادة نشاط الإيفاد مع التركيز على توجيه الدعم للمشاريع الزراعية والبرامج التي تعنى بالبنية التحتية للقطاع الزراعي.
وأكد ضرورة إعادة اعتماد المساعدات لليمن والتي سبق وتم الاتفاق عليها عبر الإيفاد.
من جانبه أعرب المدير الإقليمي للصندوق الدولي للتنمية الزراعية “إيفاد” توفيق الزيري، عن رغبة الصندوق إعادة نشاطه في اليمن والعمل على مساندة جوانب التنمية بما يسهم في تخفيف معاناة اليمنيين.
حضر اللقاء المسؤول الزراعي بمنظمة الفاو الدكتور أشرف الحوامدة وعدد من المسؤولين في وزارة الزراعة والري.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: طوفان الاقصى وزیر الزراعة والری
إقرأ أيضاً:
ملفات طارئة تنتظر وزير الزراعة الجديد
تنتظرعلاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي في التغيير الوزاري الجديد، الذي أعلن اسمه صباح اليوم خلفًا للمحاسب السيد القصير وزير الزراعة السابق، العديد من الملفات الهامة.
أبرز الملفات المطروحة
ونستعرض أبرز الملفات المطروحة أمام وزير الزراعة الجديد:
-توفير مستلزمات الإنتاج الزراعي للموسم الزراعي الصيفي الحالي في الجمعيات الزراعية.
- كيفية مجابهة آثار التغيرات المناخية خلال فصل الصيف.
-الاستفادة من تقنيات البحث العلمي الجديدة، ومواكبة التحول الرقمي وخطط الدولة الحديثة في البحث عن حلول علمية وخارج الصندوق، للأزمات التي تعاني منها الدولة في القطاع الزراعي، والتي تتعلق بمحدودية الأراضي والمياه.
سد الفجوة الغذائية
-استكمال خطط الدولة في سد الفجوة الغذائية، من القمح والزيوت والمحاصيل السكرية، والأرز، بتوفير التقاوي عالية الإنتاجية وتوفير مستلزمات الإنتاج لها.
-رفع حجم الصادرات الزراعية لتصل إلى 10 ملايين طن، بعدما حققت مصر نجاحًا كبير برفع حجمها إلى 7 ملايين طن خلال السنوات الماضية.