شروط التقديم على الوظائف الفنية الخالية لحملة الدبلوم في جامعة الأميرة نورة
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
بحث السعوديون خلال الساعات القليلة الماضية عن وظائف جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن، بعدما أعلنت عن عدد من الوظائف الخالية في الجامعة، لحملة الدبلوم في جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن .
شروط التقديم على الوظائف الفنية الخالية لحملة الدبلوم في جامعة الأميرة نورة
اشترطت جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن على المتقدمين لكي تساعدهم في التقديم على الوظائف الفنية الخالية، وذلك بعد استيفاء هذه الشروط، وهذه الشروط تتمثل في الآتي:
يشترط أن يتم إجراء الاختبارات الخاصة بالقدرة المعرفية.
يتطلب ألا يكون التقدير العام للمتقدم أقل من جيد جدًا.
من اللازم أن يكون المتقدم حاصل على درجة الدبلوم في الجامعات السعودية، أو جامعة غير سعودية.
من الضروري أن يكون المتقدم للتقديم على الوظائف الخالية حاصل على الجنسية السعودية.
لابد من اجتياز الاختبارات التي تقوم الكلية بتحديدها، وأيضًا المقابلة الشخصية، وأي من الشروط الموجودة التي تقوم الكلية بتقديمها.
الأوراق المطلوبة في التقديم على الوظائف الخالية في جامعة الأميرة نورة
هناك بعض المستندات المطلوبة في التقديم على الوظائف الخالية، وهذه الأوراق والمستندات تتمثل في الآتي:
نسخة من الوثائق الخاصة بإدارة الشهادات الجامعية.
لابد من وجود نسخة طبق الأصل من المؤهل العلمي.
كتابة الخبرات السابقة إذا كانت موجودة.
إحضار نتيجة الاختبارات الخاصة بالقدرة المعرفية.
إحضار جميع الأوراق المطلوبة في الشروط.
واحدة من أفضل الجامعات في المملكة العربية السعودية هي جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن، وذلك بدليل إنها تقوم بتقديم العديد من الوظائف الخالية في المملكة العربية السعودية، لذلك فقد قمنا بالتعرف على رابط التقديم على الوظائف الخالية الفنية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة الأميرة نورة جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن المملكة العربية السعودية السعودية الوظائف الخالية فی جامعة الأمیرة نورة على الوظائف الخالیة التقدیم على الوظائف الدبلوم فی
إقرأ أيضاً:
الكشف عن الدولة العربية التي قدمت دعما لحملة القصف على اليمن
مقاتلات إسرائيلية (سي إن إن)
في تطور جديد يثير العديد من التساؤلات، كشف مسؤول أمريكي نهاية الأسبوع الماضي عن دعم لوجستي واستشاري قدمته الإمارات العربية المتحدة للجيش الأمريكي في حملة القصف التي شنتها إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب ضد اليمن في منتصف شهر مارس 2025.
التقرير، الذي نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" يوم الخميس، أوضح أن الإمارات كانت تقدم دعماً حيوياً عبر الاستشارات العسكرية والمساعدات اللوجستية ضمن العمليات العسكرية الأمريكية في المنطقة.
اقرأ أيضاً ترامب يعترف بفشل عسكري مدوٍ في اليمن.. والشامي يكشف تفاصيل الفضيحة 5 أبريل، 2025 صنعاء ترفض عرضا سعوديا جديدا بوساطة إيرانية.. تفاصيل العرض 5 أبريل، 2025وأضاف التقرير أن البنتاغون قد قام بنقل منظومتي الدفاع الجوي "باتريوت" و"ثاد" إلى بعض الدول العربية التي تشعر بالقلق إزاء التصعيد العسكري للحوثيين في المنطقة.
وبحسب المسؤول الأمريكي، هذا التعاون الإماراتي مع الولايات المتحدة يأتي في سياق تعزيز القدرات الدفاعية للدول العربية ضد التهديدات الإيرانية، وفي إطار الاستجابة للمخاوف الإقليمية من الحوثيين المدعومين من إيران.
من جهته، وجه قائد حركة "أنصار الله"، عبد الملك الحوثي، تحذيرات قوية للدول العربية والدول المجاورة في إفريقيا من التورط في دعم العمليات الأمريكية في اليمن، مؤكداً أن الوقوف إلى جانب الولايات المتحدة في هذه الحملة قد يؤدي إلى دعم إسرائيل.
وقال الحوثي في تصريحات له، إن أي دعم لوجستي أو مالي يُقدّم للجيش الأمريكي أو السماح له باستخدام القواعد العسكرية في تلك الدول سيُعتبر تورطًا غير مبرر في الحرب ضد اليمن، ويهدد الأمن القومي لهذه الدول.
وأوضح الحوثي أن التورط مع أمريكا في هذا السياق قد يؤدي إلى فتح جبهة جديدة في الصراع، ويزيد من تعقيد الأوضاع الإقليمية، داعياً الدول العربية إلى اتخاذ موقف موحد يعزز من استقرار المنطقة ويمنع تدخلات القوى الأجنبية التي لا تصب في صالح الشعوب العربية.
هل يتسارع التورط العربي في حرب اليمن؟:
في ظل هذا السياق، يُثير التعاون الإماراتي مع الولايات المتحدة في الحرب ضد اليمن مخاوف كبيرة من تصعيدات إقليمية ودولية. فالتعاون العسكري اللوجستي مع أمريكا في هذه الحرب قد يُعتبر خطوة نحو تورط أعمق في صراعات منطقة الشرق الأوسط، ويُخشى أن يفتح الباب أمام تداعيات سلبية على العلاقات العربية وعلى الاستقرار الأمني في المنطقة.
تستمر التطورات في اليمن في إثارة الجدل بين القوى الإقليمية والدولية، ويبدو أن الحملة العسكرية الأمريكية المدعومة من بعض الدول العربية قد لا تكون بدايةً النهاية لهذه الحرب، بل قد تكون نقطة انطلاق لتحديات جديدة قد تزيد من تعقيد الوضع الإقليمي بشكل أكبر.