دعت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس، إلى تسلم السلطة الفلسطينية مسؤولية الأمن في غزة، وأن يكون هناك إجماعا إقليميا ودعما لغزة ما بعد الصراع.

وتابعت نائبة الرئيس الأمريكي، خلال المؤتمر الصحفي الذي بثته فضائية "القاهرة الإخبارية" منذ قليل، أن المجتمع الدولي عليه تخصيص موارد كبيرة لدعم التعافي القصير والطويل الأجل في غزة.

وأضافت كامالا هاريس: «نرفض التهجير القسري للفلسطينيين، ونرفض أي محاولات لتقليص مساحة قطاع غزة»، إلا أنها أكدت مواصلة تقديم المساعدات العسكرية إلى الاحتلال.

اقرأ أيضاًانطلاق مسيرات حاشدة من ساحة «الجمهورية» بباريس للمطالبة بوقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة

لحظة استهداف الاحتلال الإسرائيلي لمنازل في قطاع غزة (فيديو)

صحة غزة: 139 شهيدًا و652 جريحًا نتيجة القصف الإسرائيلي خلال 24 ساعة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أخبار غزة اخبار غزة حرب غزة حرب غزة 2023 غزة غزة الان غزة اليوم غزة مباشر غلاف غزة قطاع غزة نائبة الرئيس الأمريكي نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس فی غزة

إقرأ أيضاً:

رتيبة النتشة: التصعيد بالضفة يهدف لتوسيع الاستيطان وإضعاف السلطة الفلسطينية

قالت رتيبة النتشة، عضو هيئة العمل الوطني والأهلي الفلسطيني، إن الحكومة الإسرائيلية، بكامل ائتلافها اليميني، تسعى بشكل جاد إلى ضم الضفة الغربية، وقد أعلنت ذلك في عدة مناسبات.

وذكرت، أنّ أولها كان في الأمم المتحدة في 21 سبتمبر 2023، حينما تحدث رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، عن «شرق أوسط جديد» تكون فيه إسرائيل في حالة استقرار، دون وجود لدولة فلسطينية، وآخر هذه التصريحات كان من وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، الذي أعلن بشكل صريح أن عام 2025 سيكون عام ضم الضفة الغربية.

وأضافت «النتشة»، في مداخلة ببرنامج «مطروح للنقاش»، الذي يُعرض على قناة القاهرة الإخبارية، من تقديم الإعلامية فيروز مكي، أن هذه التصريحات تزامنت مع مشاريع وقرارات عرضت على الكنيست الإسرائيلي للتصويت عليها، بهدف تجسيد فكرة ضم الضفة الغربية.

وأشارت إلى أن أولى هذه المشاريع كان السماح للمستوطنين بشراء وتملك الأراضي في الضفة الغربية. كما تحدثت عن طرح وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، لإلغاء اتفاقيات أوسلو واتفاقيات واي ريفر والخليل، إلى جانب قرار الكنيست الأخير بفصل 13 حيًا استيطانيًا عن مستوطناتهم، والاعتراف بهم كمستوطنات مستقلة.

وأوضحت «النتشة» أن التصويت على الموازنة وتخصيص موازنات ضخمة لعمليات الهدم في الضفة الغربية، خاصة في المناطق المصنفة «C»، يرافقه تقرير من مؤسسة استيطانية يتحدث عن البناء الفلسطيني في هذه المناطق.

وأكدت عضو هيئة العمل الوطني والأهلي الفلسطيني، أن جميع هذه الإجراءات التي تقوم بها حكومة الاحتلال ليست مجرد خطوات استرضائية لجزء من الائتلاف الحكومي، بل هي جزء من خطة شاملة لهذا الائتلاف للسيطرة على أكبر قدر ممكن من أراضي الضفة الغربية، في مسعى لإضعاف السلطة الوطنية الفلسطينية.

مقالات مشابهة

  • السلطة الفلسطينية تحذر من إجراءات إسرائيلية لتقويض مؤسساتها
  • الرئيس الأمريكي: الولايات المتحدة تريد جرينلاند من أجل الأمن الدولي
  • السُلطة الفلسطينية توضح آلية صرف المساعدات المالية للعائلات الفقيرة
  • رتيبة النتشة: التصعيد بالضفة يهدف لتوسيع الاستيطان وإضعاف السلطة الفلسطينية
  • عائلات وعشائر غزة تدعو للمشاركة في «جمعة الغضب» ضد حماس
  • بعد رفض الاحتلال تسليمه.. الأوقاف الفلسطينية تدعو مواطنيها للمرابطة في الحرم الإبراهيمي
  • مستشار الأمن القومي الأمريكي يتحمل مسؤولية "فضيحة أتلانتيك"
  • نشرة أخبار العالم | فتح تطالب حماس بمغادرة المشهد في غزة.. مستشار الأمن القومي الأمريكي يعلن مسئوليته عن فضيحة «شات اليمن».. السعودية تجدد رفضها للانتهاكات الإسرائيلية ضد سوريا
  • مستشار الأمن القومي الأمريكي يعلن تحمّله مسؤولية التسريب الأمني بشأن اليمن
  • أحمد موسى: مصر تتحدث عن إعادة الإعمار ووجود السلاح مع طرف واحد شرعي وهو السلطة الفلسطينية