الياقة العالية تزيد من الدفء والأناقة هذا الشتاء استوحي إطلالتك من مدرجات العروض
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
مع إطلاعنا على أبرز صيحات الموضة الرائجة لهذا الموسم، لفتنا استمرار موضة الياقة العالية لهذا الموسم، حيث برزت هذه الصيحة صمن خط الموضة الرائجة لموسم خريف وشتاء 2023، بتصاميم متنوعة ومختلفة، ما بين فساتين، بلايزر، جاكيتات، قمصان وغيرها. فإذا كنتي من محبي الياقة العالية فندعوكي لاعتمادها في إطلالاتك الخريفية القادمة دون تردد، لتحصلي على إطلالة خريفية وشتوية أنيقة ومليئة بالأنوثة والجاذبية.
لتزيدي من أناقة إطلالاتك خلال الموسم الحالي، ننصحك بإضافة طبقة من الـ"بلوز" المميز بالياقة العالية وبقماش إما ناعم أو ثقيل كيفما شئتي، بحيث تتحكمين في دفئ إطلالتك، فمن الجميل إضافة قطعة أنيقة بياقة عالية أسفل المعاطف الضخمة أو القصيرة لمزيد من الأناقة وللمسة راقية تضفي بريق على إطلالك، فيمكنك إضافة الحياة إلى طلتك باختيار "بلوز" بياقة عالية وبلون معاكس لألوان المعطاف التي تعتمدينها للمسة تنسيق فنية تستحق التجربة.
الفساتين بالياقات العالية.. دليلك للوكات أنيقة وعمليةبمختلف ألوانها وقصاتها، يجب عليك لهذا الموسم اعتماد صيحة الياقة العالية بشكل الفستان الميني، الميدي أو الطويل لتتألقي بشكل جميل ومميز هذا الموسم. فإذا كنتي من محبات ارتداء معاطف طويلة يصل حدها إلى أسفل الركبة مع ياقات رسمية، ننصحك باعتماد تفاصيل الياقة العالية مع الفساتين القصيرة التي ستعطيكي إطلالة شتوية، أنثوية وراقية لتطلي بأجمل صورة لها الموسم.
القميص الشيفوني الناعم يزداد أنوثة بالياقات العاليةومن التصاميم الأنيقة جدا لهذا الموسم كانت القمصان بياقة عالية، حيث تناسب هذه التصاميم الإطلالات الأنيقة والـ"شيك"، من حفلات عشاء خاصة، إجتماعات عمل، وغيرها من المناسبات الرسمية، حيث نستعرض لك هنا إطلالة لافتة من Saint Laurent، نسق فيها قميص بياقة عالية بنقشة ال"تارتان" ال"سكوتش" الأنيقة بالألوان الكلاسيكية، مع سروال رسمي أنيق باللون الأسود.
اقرأ ايضاًوننصحك باعتماد أسلوب سان لوران لإطلالة كلاسيكية، شيك، يمكنك إعتمادها في مناسبات أنيقة مختلفة، حيث يمكن أن يكون القميص بياقة عالية تصميم كاجوال شيك، أو تصميم شيك، وذلك وفق القماش المعتمد، التصميم، اللون وغيرها من التفاصيل.
تنسيق البدلات الرسمية مع "توبات" الياقة العاليةوللبدلات الكلاسيكية التي تملكينها، فإنه من الممكن تنسيقها بالكثير والكثير من الطرق بالإعتماد على الألوان المختلفة لل"بلوز" بايقة عالية والتي من الممكن تغيير ألوانها بحسب الطرق التي من الممكن أن تنسقيها بطريق ترضي ذوقك وتؤمن لك الدفئ الذي تحتاجينه.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أناقة التاريخ التشابه الوصف لهذا الموسم
إقرأ أيضاً:
وول ستريت جورنال: قوة الدولار تزيد الضغوط على الصين واقتصادات آسيا
ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية أن الحرب التجارية الوشيكة من شأنها أن تخلق الكثير من الضغوط لآسيا، بالإضافة إلى قوة الدولار المتوقعة بعد فوز دونالد ترامب بالرئاسة الأميركية.
وارتفعت قيمة الدولار جزئيا منذ إعادة انتخاب ترامب، إذ من المتوقع أن تدفع التعريفات الجمركية الضخمة المقترحة وتخفيضات الضرائب والحملة الصارمة على الهجرة والتضخم إلى الارتفاع، مما قد يجبر بنك الاحتياطي الاتحادي الأميركي على إبقاء الفائدة أعلى لفترة أطول، وهو الرهان الذي يمكن رؤيته من خلال الارتفاع في عائدات السندات.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أرامكو السعودية تتجه لزيادة الديون و توزيعات الأرباحlist 2 of 2الذهب يواصل الصعود والدولار يتوقف عن الارتفاعend of listوتميل المعدلات المرتفعة للفائدة على السندات إلى جعل العملة أكثر جاذبية، وهو ما من شأنه أن يسبب للبنوك المركزية في آسيا مشاكل صعبة.
مخاطر سارية التأثيروحسب الصحيفة، فإنه في حين تظل الصين الهدف الرئيسي لترامب -مع تهديدات بفرض تعريفات جمركية تزيد على 60% على الواردات منها- فإن الضرر الجانبي قد يمتد عبر اقتصادات آسيا المترابطة.
وأصبحت آسيا باستثناء الصين تعتمد بشكل متزايد على الطلب الأميركي، مع ارتفاع حصتها من الصادرات إلى الولايات المتحدة من 11.7% في أكتوبر/تشرين الأول 2018 إلى 14.7% الآن، وفقا لبنك مورغان ستانلي الأميركي، ويعكس هذا التحول جزئيا إعادة توجيه الصادرات الصينية عبر دول جنوب شرق آسيا.
وأشارت الصحيفة إلى أن ضعف العملات مقابل الدولار قد يساعد في تخفيف الضربة الناجمة عن زيادة التعريفات الجمركية من خلال جعل الصادرات أكثر قدرة على المنافسة مقارنة بالسلع الأميركية، لكنه في المقابل قد يخاطر كذلك بتسريع تدفقات رأس المال إلى الخارج (لاستغلال ارتفاعات الدولار وزيادة الفائدة على السندات الأميركية)، مما يمثل تحديا خاصا للصين التي تتعامل مع تباطؤ الاقتصاد بسبب انهيار سوق الإسكان (العقارات) لديها.
وانخفضت قيمة اليوان بنحو 10% مقابل الدولار خلال الحرب التجارية الأخيرة في عامي 2018 و 2019، لكن التعريفة المقترحة هذه المرة أعلى بكثير من المرة الأخيرة، لذلك قد يحتاج اليوان إلى الانخفاض أكثر.
ومن المرجح أن تتخذ بكين نهجا مدروسا، في انتظار إعلان التعريفات الفعلية قبل أن تقرر ما ستفعله، وتتوقع الصحيفة أن يُسمح ببعض التراجع في قيمة اليوان، لكن ربما لا يُسمح بانخفاض حاد، نظرا لمخاطر فرار رأس المال من البلاد.
ضعف العملةوقد لا تشكل تدفقات رأس المال إلى الخارج مصدر قلق كبير للاقتصادات الآسيوية الأخرى، لكن ضعف العملة من شأنه أن يزيد الضغوط التضخمية، إذ يرفع تكاليف السلع المستوردة، خاصة الطاقة والغذاء، حسب الصحيفة.
ووفق "وول ستريت جورنال"، فإن هذا قد يفرض بعض القيود على درجة التيسير النقدي التي يمكن أن تحدث في المنطقة (تضطر الدول إلى إبقاء الفائدة مرتفعة لعدم خسارة الاستثمارات في سنداتها، خاصة مع ارتفاع الفائدة على السندات الأميركية).
وباستثناء اليابان، من المتوقع أن تخفض أغلب الاقتصادات الآسيوية الفائدة العام المقبل، وحتى بالنسبة لليابان -التي كانت آخر دولة خرجت من تجربة أسعار الفائدة السالبة (دون الصفر)- فإن انخفاض قيمة الين قد يجبر بنكها المركزي على رفع الفائدة بسرعة أكبر من القدر المريح له.
وذكرت الصحيفة أن العديد من البنوك المركزية الآسيوية لديها احتياطيات وفيرة من العملات الأجنبية، مرجحة أن تتدخل لمنع عملاتها من التراجع بسرعة كبيرة، ومع ذلك فمن المرجح أن تتدفق رؤوس الأموال إلى خارج المنطقة إذا ظلت الفائدة في الولايات المتحدة أعلى من تلك في آسيا.
وبحسب "جيه بي مورغان"، هبطت الأسهم الآسيوية باستثناء اليابان بمعدل 13% خلال فترات قوة الدولار منذ عام 2008.
الخادمة كلمة السر.. سرقة فيلا الإعلامية بسمة وهبة بأكتوبر