بث مباشر.. مراسم قرعة يورو 2024
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
تقدم «البوابة نيوز» بثًا مباشرًا لمراسم قرعة نهائيات بطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2024)، التي تقام في ألمانيا الصيف المقبل.
وتقام بطولة يورو 2024، الصيف المقبل في ألمانيا، بمشاركة 24 منتخبًا، تأهل منهم حتى الآن 20 بجانب منتخب ألمانيا المستضيف للبطولة القارية، ويتبقى 3 مقاعد تحسم من خلال ملحق التصفيات.
وتنطلق مراسم قرعة يورو 2024 في السابعة مساء بتوقيت القاهرة، اليوم السبت الموافق 2 ديسمبر 2023، في مدينة هامبورج الألمانية، التي تزينت بشعار البطولة والتميمة الخاصة بالبطولة، على أن تستضيف بعض مباريات كأس أمم أوروبا، باعتبارها ضمن المدن العشرة التي تحظى بتنظيم المباريات.
المتأهلون لنهائيات يورو 2024بجانب منتخب ألمانيا، تأهل 20 منتخبًا إلى نهائيات يورو 2024 من التصفيات، وهم: إسبانيا، إسكتلندا، فرنسا، هولندا، إنجلترا، إيطاليا، تركيا، كرواتيا، ألبانيا، التشيك، بلجيكا، النمسا، المجر، صربيا، الدنمارك، سلوفينيا، رومانيا، سويسرا، البرتغال، وسلوفاكيا.
تصنيف المنتخبات المشاركة في يورو 2024وأعلن «يويفا» عن تقسيم المنتخبات المشاركة في يورو 2024، إلى 4 تصنيفات قبل إجراء القرعة، وجاء التصينف كالتالي.
التصنيف الأول
ألمانيا، البرتغال، فرنسا، إسبانيا، بلجيكا، إنجلترا
التصنيف الثاني
المجر، تركيا، رومانيا، الدنمارك، ألبانيا، النمسا
التصنيف الثالث
هولندا، إسكتلندا، كرواتيا، سلوفينيا، سلوفاكيا، التشيك
التصنيف الرابع
إيطاليا، صربيا، سويسرا، الـ3 منتخبات التي ستتأهل من الملحق.
وستتحدد المنتخبات الثلاثة الأخيرة المشاركة في يورو 2024، تصفيات الملحق في شهر مارس المقبل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: يورو 2024 قرعة يورو 2024 تصنيف المنتخبات المشاركة في يورو 2024 مراسم قرعة يورو 2024 یورو 2024
إقرأ أيضاً:
ألمانيا.. 2024 عام ضائع للتجارة الخارجية ومخاوف من رسوم ترامب
أنهى المصدرون الألمان عام 2024 بخسارة رغم الزيادات في ديسمبر/كانون الأول الماضي.
وأعلن مكتب الإحصاء الاتحادي في "فيسبادن" اليوم الجمعة أنه تم تصدير بضائع ألمانية إلى الخارج على مدار العام الماضي بقيمة إجمالية بلغت نحو 1560 مليار يورو، بتراجع قدره 1% مقارنة بعام 2023.
وبحسب البيانات، انخفضت الواردات إلى ألمانيا بنسبة أكبر بلغت 2.8% على أساس سنوي إلى 1318.5 مليار يورو.
وتفرض السياسة الصناعية التي تنتهجها الصين ضغوطا على اقتصاد التصدير الألماني، كما هو الحال -بالنظر إلى المستقبل- مع تنفيذ الرئيس الأميركي دونالد ترامب تهديداته بفرض رسوم جمركية على الواردات إلى السوق الأميركية.
وفي الربع الأخير من عام 2024، كانت الصادرات أحد المكابح بالنسبة للاقتصاد الألماني العالق في الركود، حيث تراجعت على نحو أكبر بكثير مما كانت عليه في الربع السابق، بحسب بيانات مكتب الإحصاء.
لكن في ديسمبر/كانون الأول الماضي بلغت قيمة الصادرات الألمانية 131.7 مليار يورو، بزيادة 2.9% مقارنة بنوفمبر/تشرين الثاني السابق له، وبنسبة 3.4% على أساس سنوي. كما ارتفعت الواردات أيضا في الفترتين لتبلغ 111.1 مليار يورو.
وعلى الرغم من التطور الإيجابي في نهاية العام، فقد تحدث الاتحاد الألماني لتجارة الجملة والتجارة الخارجية والخدمات بالفعل عن "عام ضائع" للتجارة الخارجية الألمانية عام 2024.
إعلانوبحسب الاتحاد، يتوقع حوالي 80% من المصدرين الألمان انخفاضا إضافيا من حيث الأحجام والمبيعات في عام 2025.
وبحسب بيانات سابقة للاتحاد، فإنه من المتوقع تراجع مبيعات التجارة الخارجية بنسبة 2.7%.
وتوصل معهد "إيفو" الألماني، الذي يجري استطلاعات منتظمة لتوقعات الصناعات الموجهة للتصدير، مؤخرا إلى أن التوقعات لصناعة السيارات تبقى قاتمة بشكل خاص.
وكانت التوقعات في صناعة المعادن سلبية أيضا منذ أكثر من عام.
في الأثناء عبر وزير المالية الألماني يورغ كوكيز عن قناعته بأنه من المستحسن إجراء مفاوضات مع دونالد ترامب لتجنب صراع تجاري مع الولايات المتحدة.
وقال الوزير المنتمي للحزب الاشتراكي الديمقراطي في مقابلة مع إذاعة بافاريا إن ترامب قال عدة مرات "إنه يرغب في إرسال المزيد من الطاقة إلى أوروبا"، مشيرا إلى أن أوروبا لديها أيضا اهتمام كبير بمثل هذه المشتريات.
وأضاف كوكيس: "قبل أن ندخل في صراعات تجارية، هناك أيضا إمكانية عرض مفاوضات متبادلة، والتي قد تؤدي إلى اتفاق جيد… لقد رأينا أيضا من مثال المكسيك وكندا أنه بعد وقت قصير من الإعلان عن الرسوم الجمركية، كان ممكنا أيضا تعليقها مؤقتا".
وكان ترامب أعلن من قبل عزمه فرض رسوم جمركية على الاتحاد الأوروبي. وقال مؤخرا إنه لا يوجد جدول زمني، لكن ذلك سيحدث "قريبا جدا".
الشركات الألمانية تخشى رسوم ترامبوتخشى العديد من الشركات في ألمانيا من أن تؤدي رئاسة ترامب للولايات المتحدة إلى الإضرار بالاقتصاد الألماني.
وأظهر استطلاع أجراه معهد "زد إي دابليو" للبحوث الاقتصادية أن حوالي 3 أرباع الشركات العاملة في قطاعي التصنيع واقتصاد المعلومات تتوقع عواقب سلبية، كما تتوقع 15% منها آثارا سلبية للغاية.
ووفقا للاستطلاع تتوقع حوالي 7% فقط من الشركات أن يكون لترامب تأثير إيجابي على الاقتصاد الألماني.
إعلانوبحسب رئيس قسم الاستطلاعات في معهد "زد إي دابليو"، دانيل إردسيك، فإن مدى تشاؤم الشركات بشأن تطوير الأعمال يتوقف أيضا على ما إذا كانت هي نفسها تقوم بتوريد سلع إلى الولايات المتحدة، وقال: "على سبيل المثال، في قطاع التصنيع تتوقع 55% من الشركات التي تصدر إلى الولايات المتحدة أن رئاسة ترامب سيكون لها تأثير سلبي على نجاحها، بينما تبلغ النسبة 34% بين الشركات التي لا تصدر إلى الولايات المتحدة".