ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط§ط³طھظ‚ط¨ظ„ ط±ط¦ظٹط³ ط¯ظˆظ„ط© ظپظ„ط³ط·ظٹظ† ظ…ط­ظ…ظˆط¯ ط¹ط¨ط§ط³ طŒ ط§ظ„ط³ط¨طھ طŒ ط¨ظ…ظ‚ط± ط§ظ„ط±ط¦ط§ط³ط© ط¨ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط±ط§ظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ طŒ ط§ظ„ظ…ط¯ط¹ظٹ ط§ظ„ط¹ط§ظ… ظ„ظ„ظ…ط­ظƒظ…ط© ط§ظ„ط¬ظ†ط§ط¦ظٹط© ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹط© ظƒط±ظٹظ… ط®ط§ظ†.

ظˆط£ط·ظ„ط¹ ظ…ط­ظ…ظˆط¯ ط¹ط¨ط§ط³ ط§ظ„ظ…ط¯ط¹ظٹ ط§ظ„ط¹ط§ظ…طŒ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط¬ظ…ظ„ ط§ظ„طھط·ظˆط±ط§طھ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط³ط§ط­ط© ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹط©طŒ ظ„ط§ ط³ظٹظ…ط§ ظپظٹ ط¶ظˆط، ط§ظ„ط¹ط¯ظˆط§ظ† ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ط§ظ„ظ…طھظˆط§طµظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط´ط¹ط¨ ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹ طŒ ظˆط¬ط±ط§ط¦ظ… ط§ظ„ط¥ط¨ط§ط¯ط© ط§ظ„ط¬ظ…ط§ط¹ظٹط©طŒ ظˆط§ظ„طھط·ظ‡ظٹط± ط§ظ„ط¹ط±ظ‚ظٹ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط³طھظ…ط± ظپظٹ ط§ط±طھظƒط§ط¨ظ‡ط§ ظپظٹ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط©طŒ ظˆط§ظ†طھظ‡ط§ظƒط§طھظ‡ ط§ظ„ظ…طھظˆط§طµظ„ط© ظپظٹ ط§ظ„ط¶ظپط© ط§ظ„ط؛ط±ط¨ظٹط©طŒ ط¨ظ…ط§ ظپظٹظ‡ط§ ط§ظ„ظ‚ط¯ط³.



ظˆط·ط§ظ„ط¨ ط³ظٹط§ط¯طھظ‡ ط¨طھط³ط±ظٹط¹ ط§ظ„طھط­ظ‚ظٹظ‚ط§طھ ظˆظ…ظ„ط§ط­ظ‚ط© ظ…ط¬ط±ظ…ظٹ ط§ظ„ط­ط±ط¨ ط§ظ„ط§ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹظٹظ† ظپظٹ "ط¬ط±ط§ط¦ظ… ط­ط±ط¨" طھط±طھظƒط¨ظ‡ط§ ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ ظپظٹ ط§ظ„ط£ط±ط§ط¶ظٹ ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹط©طŒ ط¨ط§ط³طھظ‡ط¯ط§ظپظ‡ط§ ط§ظ„ظ…ط¯ظ†ظٹظٹظ† ظˆط®ط§طµط© ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ ظˆط§ظ„ظ†ط³ط§ط، ظˆط§ظ„ط´ظٹظˆط®طŒ ظˆط§ط³طھط¨ط§ط­ط© ط­ط±ظ…ط© ط§ظ„ظ…ط³طھط´ظپظٹط§طھ ظˆظ…ط±ط§ظƒط² ط§ظ„ط§ظٹظˆط§ط، ظˆظ‡ط¯ظ… ط§ظ„ط¨ظٹظˆطھ ط¹ظ„ظ‰ ط±ط£ط³ ط³ط§ظƒظ†ظٹظ‡ط§طŒ ظˆظƒط°ظ„ظƒ ظ…ط§ ظٹط¬ط±ظٹ ظ…ظ† ط§ط³طھظٹط·ط§ظ† ط§ط³طھط¹ظ…ط§ط±ظٹ ظˆط¶ظ… ظ„ظ„ط£ط±ط§ط¶ظٹطŒ ظˆط¬ط±ط§ط¦ظ… ط§ظ„طھط·ظ‡ظٹط± ط§ظ„ط¹ط±ظ‚ظٹطŒ ظˆ"ط§ظ„ط£ط¨ط±طھظ‡ط§ظٹط¯"طŒ ظˆظ…ط§ طھظ‚ظˆظ… ط¨ظ‡ ظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ط§ط­طھظ„ط§ظ„ ظˆط§ظ„ظ…ط³طھظˆط·ظ†ظˆظ† ط§ظ„ط§ط±ظ‡ط§ط¨ظٹظˆظ† ظ…ظ† ط¬ط±ط§ط¦ظ… ظ‚طھظ„طŒ ظˆطھظ‡ط¬ظٹط± ظ‚ط³ط±ظٹطŒ ظˆط§ط¹طھظ‚ط§ظ„ط§طھطŒ ظˆط§ط¹طھط¯ط§ط،ط§طھطŒ ظˆط§ظ†طھظ‡ط§ظƒط§طھ ظ„ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ† ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹطŒ ظˆط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ† ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹ ط§ظ„ط§ظ†ط³ط§ظ†ظٹ.

ظˆط£ظˆط¶ط­طŒ ط£ظ† ط؛ظٹط§ط¨ ط§ظ„ط¹ظ‚ط§ط¨ ظٹط¹ظ†ظٹ طھط´ط¬ظٹط¹ ط§ظ„ط§ط­طھظ„ط§ظ„ ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط§ط³طھظ…ط±ط§ط± ظپظٹ ط§ط±طھظƒط§ط¨ ط¬ط±ط§ط¦ظ…ظ‡ ط¨ط­ظ‚ ط´ط¹ط¨ظ†ط§ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط¹ط§ظ†ظٹ ظ…ظ†ط° 75 ط¹ط§ظ…ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط¸ظ„ظ…طŒ ظˆط§ظ„ظ‚ظ‡ط±طŒ ظˆط§ظ„ظپطµظ„ ط§ظ„ط¹ظ†طµط±ظٹطŒ ظˆط§ظ„طھط·ظ‡ظٹط± ط§ظ„ط¹ط±ظ‚ظٹ.

ظƒظ…ط§ ط¯ط¹ط§ ط¥ظ„ظ‰ ظˆظ‚ظپ ط§ظ„ط¹ط¯ظˆط§ظ† ط§ظ„ط§ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ط¨ط´ظƒظ„ ظƒط§ظ…ظ„طŒ ظ…ظ† ط£ط¬ظ„ طھط¬ظ†ظٹط¨ ط§ظ„ظ…ط¯ظ†ظٹظٹظ† ظˆظٹظ„ط§طھ ط§ظ„ظ‚طµظپ ظˆط§ظ„ظ‚طھظ„ ظˆط§ظ„ط¯ظ…ط§ط± ط§ظ„ط°ظٹ طھظ‚ظˆظ… ط¨ظ‡ ط¢ظ„ط© ط§ظ„ظ‚طھظ„ ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹط©طŒ ظˆظ…ط¶ط§ط¹ظپط© طھظ‚ط¯ظٹظ… ط§ظ„ظ…ط³ط§ط¹ط¯ط§طھ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ†ظٹط©طŒ ظˆطھظˆظپظٹط± ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡طŒ ظˆط§ظ„ظƒظ‡ط±ط¨ط§ط،طŒ ظˆط§ظ„ظˆظ‚ظˆط¯.

ظˆط¬ط¯ط¯ ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط¹ط¨ط§ط³ ط§ظ„طھط£ظƒظٹط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط±ظپط¶ ظˆظ…ظ†ط¹ ط§ظ„طھظ‡ط¬ظٹط± ط§ظ„ظ‚ط³ط±ظٹ ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ط§ظ„ط´ط¹ط¨ ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹطŒ ط³ظˆط§ط، ظپظٹ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط©طŒ ط£ظˆ ظپظٹ ط§ظ„ط¶ظپط© ط§ظ„ط؛ط±ط¨ظٹط© ط¨ظ…ط§ ظپظٹظ‡ط§ ط§ظ„ظ‚ط¯ط³.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ط ط ط ط ط ظٹظ ظٹ ط ظ ظپظ ط ط ظٹظ ظٹ ط ظ ط ظˆظ ظٹ ط ظ ط ط ظٹط ط ظٹظ ظٹ ط ظٹ ط ظ ط ظ ط ظٹظ ظٹط طھط ظ ظٹط ط ظ ط ظٹظ ط ظ ظ طھظ ظٹطŒ ظˆط ط ظ طھط ظ ظپظٹ ط ظ ط ط ظ ظٹ ظٹط طŒ ظ ظ ط ط ظٹ ظ ظٹط طŒ ط ظ ط ظٹ ظ ظٹ ط ظ ط ط ط ظٹ ط ط طھظ طھظ ط ظ ظ طھظ ط ظ ظٹط ط

إقرأ أيضاً:

بعيدا عن الألم والفقد.. حافظوا على قلوبكم من التوقف!

أصبحت أمراض القلب، سواء كانت «وراثية أم مكتسبة»، أكثر انتشارًا بين فئات عمرية صغيرة في المجتمع؛ وذلك بسبب العادات والسلوكيات الخاطئة، سواء في بيئة العمل التي تُعد من أكثر الأماكن توترًا وتحفزًا وزيادة في نسب الضغوطات النفسية اليومية التي يتعرّض لها بعض الأشخاص، أو المشكلات الحياتية وما يرافقها من ضغوطات تؤدي جميعها إلى إحداث اختلال واضح في مجرى الصحة والبعد عن الأمراض.

وبحسب الإحصائيات والمؤشرات العالمية، فإن أخطر الأمراض في العالم وأكثرها سببًا في الوفاة تأتي «أمراض القلب والأوعية الدموية»، ولحدوث مثل هذا المرض أسباب مختلفة، من أهمها: عدم الالتزام بالنظام الغذائي الصحي، مما ينشأ عنه ظهور العديد من المشكلات تمنع القلب من وظيفته الأساسية، وبالتالي تحدث الجلطات بأنواعها، مما يستدعي رحلة علاج طويلة ومعاناة قد تمتد إلى أشهر وسنوات، وربما تنتهي في بعض الأحيان إلى الوفاة، وفي أعمار ليست كبيرة.

كانت أمراض القلب أكثر انتشارًا بين فئة كبار السن بسبب الأمراض المزمنة والشيخوخة ومشكلاتها التي لا تنقضي، وهذا ما تؤكده الدراسات العلمية في السابق، إلا أن الوضع بات أكثر قلقًا للأطباء والمختصين الذين يُشخّصون إصابات وحالات كثيرة بين الشباب والأطفال، وهذا ناقوس خطر.

لقد فقدنا على مدى الأيام القريبة والسنوات الماضية عددًا من الأحبة الذين كانوا معنا، ولا يعلم عدد منهم بأنهم مرضى يعانون من مشكلات في القلب، وبعضهم يعلم في قرارة نفسه بأن ثمة شيئًا غير طبيعي يوجد فيه، ولكن يهمل وضعه الصحي حتى يصل إلى مرحلة ينشد فيها النجاة من الموت.

وهذا الأمر بات محيرًا ومقلقًا للغاية؛ فبعض الناس يعاني طويلًا من مضاعفات القلب الخطرة، والبعض الآخر كان يتألم بصمت ولا يُخبر أحدًا بما يواجهه من صعوبات وتقلبات مزاجية ونفسية، ولا يأخذ بأعراض المرض على محمل الجد، بل يعتبره حالة عرضية عابرة ستنتهي من تلقاء نفسها مع مرور الوقت!

رحلة مرضى القلب هي من الرحلات الأكثر صعوبة مقارنة ببعض الأمراض الأخرى، فسنويًّا يموت حول العالم ملايين من البشر متأثرين بهذا المرض، ومن أعراضه «نشوء ضعف أو قصور في وظائف عضلة القلب، أو انسداد في الشرايين»، أو أي عرض مرضي آخر مرتبط بأمراض القلب، يمنعه من القدرة على القيام بوظائفه الحيوية بانتظام داخل الجسم.

ومثلما أشرنا سابقًا إلى أن معظم الوفيات القلبية المفاجئة تحدث لدى البالغين الأكبر سنًّا، وخاصة المصابين بأمراض القلب، ومع ذلك، فإن ظاهرة توقف القلب المفاجئ هي السبب الرئيسي للوفاة بين الرياضيين الشباب في أرضية الملاعب وغيرها من الأماكن.

يُرجِع بعض الأطباء والمختصين أسباب انتشار أمراض القلب إلى الطريقة الخاطئة التي ينتهجها الناس في أسلوب حياتهم، وكثرة تعرضهم للضغوطات النفسية والعصبية، إضافة إلى انتشار ثقافة الغذاء غير الصحي التي تؤثر على صحة قلوبهم وبقاء عمله بانتظام.

في عيادات القلب، سواء الحكومية أو الخاصة، تُذهل من أعداد المرضى الذين يعانون من هذا المرض، سواء كانوا «صغارًا أم كبارًا»، بعضهم يصل به الأمر إلى طريق مسدود سببه انسداد تام في الشرايين، وبعض الحالات يعجز الأطباء عن التدخل فيها جراحيًّا بسبب معاناتهم من أمراض أخرى، إضافة إلى تقدمهم في العمر، فلا يتحمّلون إجراء العمليات المعقدة، فلا يكون هناك سبيل آخر غير الأدوية التي لا تأتي نتائجها بفاعلية مثل العمليات الجراحية.

وهناك بعض من المرضى يؤكد الأطباء أن نسبة شفائهم من المرض عالية لو التزموا بالتعليمات الطبية والخطط العلاجية، ولكن للأسف لا يساعدون أنفسهم في الخلاص من المرض، ويتخذون الإهمال المتعمد طريقًا في ممارسة حياتهم الطبيعية، إلى أن تحدث لهم المضاعفات الخطيرة، فيصبح أملهم في الحياة ضعيفًا في ظل تفاقم المرض وعدم جدوى العلاج.

أصبحت أمراض القلب مرتبطة كثيرًا بأمراض مزمنة أخرى مثل: «الضغط والسكري وانسداد الشرايين» وغيرها، وأصبح من الضروري على أي شخص، خلال مراحل معينة من العمر، المداومة على الفحص الطبي بين فترة وأخرى؛ فانسداد الشرايين أصبح حالة شائعة بين الشباب بسبب تناولهم الكثير من المأكولات الضارة وغير الصحية، التي أغلبها مشبع بالزيوت والشحوم التي تعمل على انسداد الأوعية والشرايين، سواء على المدى القريب أو المدى البعيد.

يعتقد البعض بأن تناول وجبة دسمة أو الإكثار من تناول نوع معين من الغذاء خلال فترة بسيطة هو السبب الرئيسي لحدوث الجلطات أو انسداد الشرايين، والحقيقة أن الترسبات التي تحدث في جدران الأوعية الدموية لا تأتي بين «ليلة وضحاها»، وهذا بحسب ما أشار إليه الأطباء والمختصون، فمثل هذه الانسدادات تأخذ وقتًا حتى تتشكل أركان الكارثة، ودائمًا الاكتشاف المبكر يقي من المضاعفات ويسهل عملية العلاج.

فقدنا أشخاصًا كانوا لا يدركون خطورة أمراض القلب ومضاعفاتها على حياتهم، واستهان بعض منهم بالأعراض إلى أن تنبّهوا أن ثمة «ذبحة صدرية» في الطريق إليهم، وعندما حدثت لم يستطع الأطباء إنقاذ حياتهم، فرحلوا عن عالمنا وتركوا أماكنهم فارغة وحزنًا يغذّيه الفراق في صدورنا.

علينا دائمًا الحيطة والحذر، فعندما تحس بنوع من الإشارات التي تدل على وجود خلل معين، سواء تسارع في ضربات القلب، أو نغزات في الصدر، أو صعوبة في التنفس، أو أي عرض آخر له علاقة بهذا العضو الحيوي في جسم الإنسان، لا نترك الأمر أمام التخمينات والتوقعات، والاستسلام بأن الأمور عادية ولا تستدعي القلق، فكل عَرَض يوضح لنا أن وراءه شيئًا يخفيه، وعلى الشخص أن يتدارك الأمر بسرعة، ولا يؤجل المتابعة الطبية بدعوى أنه مشغول أو أن العَرَض المرضي سوف يزول مع الوقت.

تذكر أن الثواني من الوقت كفيلة بإنقاذ حياة أو فقدانها، فكل وقت زمني مهما صغر له ثمن باهظ بالنسبة للمرضى، وخاصة من يعانون من أمراض القلب وغيرها من الأمراض، فكم من أشخاص نعرفهم ذهبوا إلى خالقهم في غضون ثوانٍ معدودة؛ توقفت قلوبهم عن العمل وانتهت حياتهم في الدنيا. ندرك أن «الأعمار بيد الله»، ولكن الإنسان عليه ألا يترك نفسه للصدف أو الحظ.

تذكر دائمًا أن الأرواح البشرية لا تُعوَّض، والإنسان الذي يُنهي حياته بتهاونه وإهماله، يسبب موته ألمًا وحزنًا عميقًا لأهله، ويُتمًا لأبنائه، فرفقًا بقلوبكم الضعيفة، وحافظوا على أرواحكم، وذلك باتباع الإرشادات الطبية، والتنبه إلى كل إشارة يصدرها الجسم، فكلما كان اكتشاف المرض مبكرًا، كانت هناك فرصة أكبر لتجاوز المحنة والخروج منها بأقل الخسائر.

وأخيرًا علينا أن نتذكر ما قاله الناصحون لنا يومًا: «حافظوا على قلوبكم وقلوب مَن تحبون.. فنحن لا نعود أبدًا كما كنا.. أعماقنا عندما تتشوّه لا يُعيد ملامحها السابقة شيء.. حافظوا على قرب من تحبون لكي لا تؤلمكم ضمائركم يومًا على فقدانهم.. فالحنين موجع جدًا».

مقالات مشابهة