العلوم والتكنولوجيا، طريقة جديدة لعلاج فقدان السمع بسبب الشيخوخة،صورة تعبيرية اكتشف علماء كلية الطب بجامعة فرجينيا عملية لاستعادة خلايا الشعر .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طريقة جديدة لعلاج فقدان السمع بسبب الشيخوخة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

طريقة جديدة لعلاج فقدان السمع بسبب الشيخوخة

صورة تعبيرية

اكتشف علماء كلية الطب بجامعة فرجينيا عملية لاستعادة خلايا الشعر بعد فقدان السمع. ما سيسمح بالسير في اتجاه جديد للوقاية من فقدان السمع وعلاجه، حتى إذا كان بسبب الشيخوخة.

وكان يعتقد سابقا ان هذه الخلايا تموت ولا يمكن استعادتها. أما الآن فقد تمكن العلماء من إثبات عكس هذا الاعتقاد.

ويخطط الباحثون لإجراء المزيد من الاختبارات التي ستركز على دراسة إستعادة نوى الخلايا الشعرية. لأن فهم هذ العملية سيساعد على ابتكار طرق جديدة فعالة لعلاج فقدان السمع. كما أن دراسة آليات السمع قد تفيد في علاج مرض الزهايمر وأنواع الخرف الأخرى.

المصدر: لينتا. رو

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

فترتان في العمر تتسارع فيهما الشيخوخة.. ونصائح لإبطائها

أظهرت أبحاث جديدة أن الناس يمرون بفترتين رئيسيتين من الشيخوخة: واحدة في أوائل الـ 40 من العمر، وأخرى في منتصف الستينيات من العمر.

وتُرى هذه التغيرات الدرامية في الجزيئات والكائنات الحية الدقيقة التي تعيش في أجسام البشر.
ويأتي هذا الادعاء من دراسة أجريت في جامعة ستانفورد، تتحدى فكرة أن الناس يتقدمون في السن بشكل تدريجي.
ووفق "مجلة هيلث"، بدلاً من ذلك، يُظهر البحث أن العديد من الجزيئات والكائنات الحية الدقيقة في أجسامنا تزيد أو تنقص بشكل كبير حول سن 44 و60 عاماً، ما يؤدي في النهاية إلى إنشاء قمم الشيخوخة.


وهذه التغييرات الجزيئية شوهدت في الجزيئات المتعلقة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وصحة الجلد والعضلات، وتنظيم المناعة، ووظائف الكلى، من بين أمور أخرى.
وعلى الرغم من أنه من السابق لأوانه معرفة كيف تؤثر هذه التحولات الجزيئية على الشيخوخة، فقد تمكن الباحثون من تحديد الجزيئات المرتبطة بوظائف الجسم أو الأنظمة أو الأمراض.

تغيرات الـ 40

مثلاً، كانت الجزيئات التي أظهرت تغييرات شديدة في الأربعينيات من عمر الشخص مرتبطة بالكحول، والكافيين، واستقلاب الدهون، فضلاً عن أمراض القلب والأوعية الدموية، وصحة الجلد، والعضلات.

تغيرات الـ 60

وفي الوقت نفسه، كانت التغييرات الجزيئية في الستينيات من عمر الشخص مرتبطة باستقلاب الكربوهيدرات والكافيين، وتنظيم المناعة، ووظائف الكلى، وأمراض القلب والأوعية الدموية، وصحة الجلد والعضلات.
وقال الخبراء: "تظهر هذه التغييرات على شكل انخفاض في القدرة على استقلاب الكافيين والكحول، ما يشير إلى أنه قد يكون من الحكمة تقليل هذه المواد".
وقد يرى الأشخاص في الأربعينيات والستينيات من العمر أيضاً خطراً أكبر للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وقد يستفيد الأشخاص في الستينيات من عمرهم من دعم أنظمتهم المناعية.

مقالات مشابهة

  • الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري تحتفل بتخريج دفعة جديدة من طلاب معهد النقل الدولي واللوجستيات
  • لجنة التعليم بمجلس الشيوخ تقر تفعيل قانون "حوافز العلوم والتكنولوجيا والابتكار"
  • تعليم الشيوخ توافق على توصيات نائب التنسيقية علاء مصطفي لتفعيل قانون "حوافز العلوم والتكنولوجيا والابتكار" 
  • عملية جديدة لسرايا القدس
  • تعليم الشيوخ توافق على تفعيل قانون حوافز العلوم والتكنولوجيا والابتكار
  • تعليم الشيوخ توافق على توصيات لتفعيل قانون حوافز العلوم والتكنولوجيا والابتكار
  • فعالية لقطاع الطالبات بجامعة العلوم والتكنولوجيا فرع الحديدة بذكرى ميلاد الزهراء
  • "تعليم الشيوخ" تناقش الأثر التشريعي لقانون حوافز العلوم والتكنولوجيا والابتكار
  • تحذيرات جديدة من أدوية غير مطابقة بالأسواق.. أحدها لعلاج نزلات البرد
  • فترتان في العمر تتسارع فيهما الشيخوخة.. ونصائح لإبطائها