أعضاء يمكن للإنسان أن يعيش من دونها
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
تؤدي مختلف أعضاء جسم الإنسان وظائفها الخاصة الضرورية للحياة والنشاط الحيوي.
وتشير مجلة Communications Chemistry إلى أنه اتضح لعلماء من الصين أن الإنسان يمكن أن يعيش ويبقى على قيد الحياة من دون بعض الأجهزة والأعضاء في جسمه.
ووفقا لهم، يمكن للإنسان أن يعيش من دون:
1- الزائدة الدودية، التي لعبت في السابق دورا في امتصاص السليلوز، أصبحت الآن لا تشارك بشكل أساسي في عملية الهضم.
2 - كيس الصفراء، عضو صغير على شكل كيس يعمل بمثابة خزان للصفراء، وهو إنزيم ينتجه الكبد ويشارك في عملية الهضم.
3 - الرئتين. يمكن للإنسان العيش برئة واحدة حياة طبيعية.
4 - المعدة. يمكن أن تستأصل المعدة بسبب المرض الخبيث، ومع ذلك، يمكن أن يعيش الإنسان إذا التزم بنظام غذائي خاص ويلتزم بإرشادات الأطباء.
5 - الكلى، مسؤولة عن تصفية الدم وإنتاج الهرمونات. اليوم، تعد زراعة الكلى عملية منتشرة في الطب، والتي تسمح للأشخاص الذين يعانون من الفشل الكلوي بمواصلة العيش حياة كاملة.
وكما اتضح يمكن للإنسان بعد استئصالها أن يعيش حياة طبيعية من دون معدة وكلية واحدة ورئة واحدة إذا اتبع حمية غذائية معينة والتزم بالقيود وتعليمات الأطباء.
وقد أعلن الباحثون في وقت سابق أن الإنسان يمكنه العيش حياة طبيعية من دون 10 أعضاء.
عن روسيا اليوم
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: یمکن للإنسان أن یعیش من دون
إقرأ أيضاً:
نيمار يعيش "أزمة وهمية" مع سانتوس
قالت صحيفة "سبورت" الإسبانية إن النجم البرازيلي نيمار جونيور يعيش "أزمة وهمية" كبيرة نتيجة سوء تقديره لتداعيات عودته إلى نادي سانتوس البرازيلي والظهور مجدداً في صدارة الأضواء الإعلامية.
وذكرت صحيفة "سبورت" أن تصرفات نيمار، مثل حضوره الكرنفال برفقة شريكته وغيابه عن مباراة حاسمة أدت إلى توديع سانتوس لبطولة باوليستا، أثارت جدلاً كبيراً حوله.
وأضافت أن عودته إلى سانتوس لم تكن خالية من التعقيدات، إذ حاول هو وفريقه الإعلامي إخفاء إصابة عضلية ستبعده عن الملاعب لمدة شهر على الأقل، مما أثار استياء جماهير المنتخب البرازيلي، خاصة بعد ظهور اسمه في قائمة "السيليساو" ثم استبعاده بعد اكتشاف الأمر.
???????? Neymar vive una crisis de imagen
❌ No ha calibrado bien el impacto de fichar por el Santos y regresar a la primera línea mediática
✍️ @joaquimpiera https://t.co/ElemkOkw6W
كما ساهمت شائعات عن حياته الشخصية، بما فيها مزاعم حول إقامته لحفلات مثيرة للجدل، في تأزيم الوضع. وفي خضم هذه الفوضى، استغل نيمار الضجة للتلميح برغبته في العودة إلى برشلونة، مما أشعل المزيد من النقاشات.
وأشارت الصحيفة إلى أن نيمار، الذي اشتهر ببراعته في التعامل مع وسائل التواصل الاجتماعي، يعاني الآن من أزمة نتيجة فشل فريقه الإداري، بقيادة والده، في التعامل مع هذا الوضع "المفتعل". ويبدو أن سنوات من السلوك غير المنضبط قد تركت بصمتها، مما يجعل النجم البرازيلي أمام اختبار صعب لاستعادة ثقة الجمهور وإعادة بناء صورته داخل البرازيل وخارجها.