مرض جلدي.. وفاء تشكو زوجها: 5 سنين علاقة زوجية محرمة
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
قصة وفاء مع زوجها استمرت 5 سنوات زواج، استغل فيهم عدم معرفتها بشيء وكان يمارس معها العلاقة الزوجية المحرمة، حتى أصيب بأمراض جلدية وتوجهت إلى محكمة الأسرة في الكيت كات طالبة الطلاق للضرر، بعد أن حاولت معه بكل الطرق لتغيير حياته معها، والتوقف عن الممارسات الغير طبيعية التي يقوم بها معها.
القصة الكاملة لـ سقوط الراقصة فرسة بملهى ليلي في الجيزة اتمسكت كتير.. انجي صاحبة فيديو كروان مشاكل تكشف مفاجأة عن تاريخها بالآداب حروق في أماكن حساسة.. أم تنتقم من ابنها «طالب العجوزة» بسبب طليقها قرار عاجل بشأن معارضة نسرين طافش على حكم حبسها وفاء تشكو زوجها بسبب العلاقة
سردت وفاء قصتها مع زوجها قائلة أنه من إحدى محافظات الوجه البحري، وتقدم للزواج منها أحد جيرانها الذي يعمل في القاهرة، وانتقلت للعيش في محافظة الجيزة، حيث استمرت فترة خطوبتها قرابة 4 شهور فقط ثم تزوجت سريعا، مشيرة إلى أنها غير متعلمة وربة منزل لم تخرج للعمل من قبل، كما أنها لم تكن تخرج كثيرا من المنزل، وتقدم للزواج منها جارها الذي كان يحضر يومي الخميس والجمعة أجازة، نظرا لعمله في القاهرة.
وفاء: يمارس معي العلاقة المحرمةوقالت وفاء عن قصتها مع زوجها أنها تزوجت ثم انتقلت للعيش في الجيزة في شقة زوجها، وكانت تعود لرؤية أسرتها كل 15 يوما، وكان زوجها يمارس معها العلاقة الزوجية بصورة مستمرة في بداية الزواج وبطرق لم تكن تعلم عنها شيئا، حتى أنها لم يكن لها أحدا تسأله وكانت تخجل من أن تسرد ما يحدث معها على يد زوجها، إلا أن زواجها استمر سنوات بدون انجاب، وكان زوجها يحاول اقناعها بشرب المواد المخدرة والكحوليات معللا لها أنها زوجته ويحق له طلب أي شيء منها ومعها.
اقرأ ايضا.. شاهدته مع جارتي على السطح.. علياء تشكو زوجها: بتخان من 10 سنين
اقرأ ايضا.. فيديو المطبخ.. بلاغ يتهم كروان مشاكل وانجي بالتحريض على الفسق
اقرأ ايضا.. عودة سما المصري بعد ثلاثة أعوام في «عنبر النساء».. ما القصة؟
اقرأ ايضا.. سوابق آداب.. القصة الكاملة لسقوط إنجي حمادة رفيقة فيديو كروان مشاكل
وفاء تطلب الطلاق للضرر من زوجهاوتابعت وفاء عن قصتها، أنه بعد مرور 4 سنوات على الزواج أخبرت ابنة عمتها عما يحدث معها منذ زواجها، حيث شجعتها بالحديث عن الزواج والعلاقة الزوجية وحينها أخبرتها ابنة عمتها بأن ما يحدث معها محرم وغير طبيعي وأن زوجها يمارس معها علاقات غير سوية وعنيفة، وطلبت منها التحدث معه حتى يتوقف عن ما يقوم به معها، وأن تطلب منه التوقف عن هذه الأفعال معها، وبالفعل حين عادت وفاء من جديد طلبت من زوجها التوقف عن الممارسات التي يقوم بها، وامتنعت عن إقامة العلاقة معه، إلا أنه مارس معها العلاقة بطريقة عنيفة في ذات اليوم.
واكملت وفاء، أنها في الصباح هددت زوجها بالعودة إلى أهلها إذا لم يتوقف عما يقوم به، إلا أنه وعدها بعدم القيام بالأفعال الغير طبيعية معها، ثم عاد من جديد بعد مرور شهر على الممارسات الغير سوية وحينها أخبرها بأنه لا يستطيع التوقف مرة واحدة عنها، وأنها زوجته ويقوم معها بالأفعال بدلا من خيانتها مع سيدات أخرى، وأنه لن يتوقف عن هذه الأفعال، وعلى مدار عاما حاولت وفاء أن تجد حلولا حتى شعرت بإعياء وذهبت إلى طبيبة وأخبرتها بأنها مصابة بمرض جلدي ويجب أن تتوقف عن العلاقة الزوجية حتى يتم علاجها، ثم قامت بالذهاب إلى محكمة الأسرة طالبة الطلاق للضرر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وفاء محكمة الاسرة قضايا الأسرة قضية طلاق العلاقة المحرمة العلاقة الزوجية أمراض جلدية العلاقة الزوجیة
إقرأ أيضاً:
مهنة محرمة في عهد الأسد تزدهر في سوريا الجديدة
سرايا - لم يجد محمود حرجا في وضع كلمة "صراف" على واجهة محل الدخان الذي يعتاش منه، إلى جانب رزم عديدة من النقود ومن مختلف العملات.
وإمعانا في التسويق لمهنته الجديدة، "الكسيبة" كما يقول، لا يضير محمود أن يهتف بأعلى صوته بكلمة "صراف"، فيسمعها الناس في حي المزة المكتظ بالسكان، ويجد في المارة، وخصوصا المغتربين من زائري البلاد بعد سقوط النظام، من يشتري أو يبيع منه حسب حاجته.
لم تقتصر مهنة الصرافة على محمود، بل تعدته إلى رجال آخرين يمتهنون الكثير من الأعمال، بما فيها البيع على البسطات وفي محلات الخضرة. يمارسون المهنة بما يملكونه من رصيد مالي، حتى لو كان محدودا، فزبون واحد قد يغني عن بيع الدخان على مدى اليوم. وتقلبات الصرف تبقى رصيد هؤلاء في تراكم الربح.
يؤكد محمود لـRT أن هذه المهنة حديثة العهد في سوريا، وكانت تمارس سابقا على نطاق ضيق جدا، وضمن الحاشية القريبة من الحكومة أو الشخصيات النافذة في النظام، التي كانت ترفع سعر الصرف وتخفضه بناء على مقتضى مصلحتها. ومن كان يمسك متلبسا وهو يصرف الدولار أو اليورو في السوق السوداء، أو ينم عليه من أحد أفراد "حويصة النظام"، كان ينال عقابا شديدا يتراوح بين السجن لسنوات عديدة أو الخضوع لتسوية تجبره على دفع أرقام فلكية، لأن هذه التهمة كانت ترتبط تلقائيا بضرب اقتصاد البلاد وفق الرواية الرسمية في حينه.
في سباق مع الزمن
من جانبه، يؤكد غسان، وهو صراف آخر، لموقعنا أن الحكومة الحالية، وبسبب سياستها الاقتصادية المبنية على الاقتصاد الحر، وإدراكا منها لحاجة أغلب أبناء الشعب السوري إلى العمل، لا تدقق في مسألة الصرافة. فهي تعلم أن الكثيرين عادوا إلى البلاد ومعهم عملات أجنبية، والمصارف السورية لا تملك في الوقت الحالي من السيولة ما يكفي لتلبية احتياجاتهم، فتترك الأمر لمن يرغب في امتهان هذا العمل.
ولا يستبعد غسان أن تبادر الحكومة إلى ضبط عملية الصرافة لاحقا بأسلوب قانوني ناعم، دون أن تبطش بالصيارفة كما كان يفعل النظام السابق. ولهذا فإنه يبدو في عجلة من أمره، خاصة بغية توفير أكبر قدر من الأرباح قبل أن تسن قوانين جديدة تحد من عمله ونشاطه.
حسن، أحد العاملين في مصرف إسلامي سوري، أشار في حديثه لموقع RT إلى أن الحكومة الحالية ترغب في جمع العملات الأجنبية، وخاصة الدولار، من السوق. لذلك فإنها قامت بإعطاء مرابح للمواطنين في سعر صرف الدولار تفوق ما يدفعه الصيارفة في السوق السوداء.
ويضيف حسن بأن الأمر في البداية جذب عددا كبيرا من السوريين، وخاصة المغتربين منهم المتواجدين حاليا في البلاد، طمعا في ألا يصيبهم الغبن في عملية التصريف. لكن قلة السيولة في المصارف الحكومية أدت إلى تقنين عملية السحب، وصولا إلى عدم توفرها لأيام عديدة في الأسبوع الواحد. بعد ربط عملية السحب بالإيداع بالدولار أو بقية العملات الأجنبية، دفع ذلك الكثيرين للعودة مرة أخرى للتصريف في السوق السوداء المنتشرة بكثرة في سوريا. مشيرا إلى أن في الأمر خسارة نسبية بسبب السعر المنخفض عن المصارف، لكن الدفع فوري وغير قابل للتقسيط.
ويأمل حسن أن تساهم عملية عودة النشاط الاقتصادي في البلاد، وفق سياسة الانفتاح المدروسة، في توفر السيولة بالشكل المطلوب الذي يخدم المواطن والدولة على السواء.
المصدر: RT
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1411
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 24-01-2025 01:30 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...