فن أخبار الفن: غياب نيللي كريم عن أفيش فيلم ع الزيرو لـ محمد رمضان .. محاربة النجاح مش الحل.. رامي صبرى يرد على غلق أغنية يمكن خير
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
فن، أخبار الفن غياب نيللي كريم عن أفيش فيلم ع الزيرو لـ محمد رمضان محاربة النجاح مش الحل رامي صبرى يرد على غلق أغنية يمكن خير،نشر قسم الفن عددا من الاخبار المحلية والعالمية الهامة على مدار الساعات الماضية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أخبار الفن: غياب نيللي كريم عن أفيش فيلم ع الزيرو لـ محمد رمضان .
نشر قسم الفن عددا من الاخبار المحلية والعالمية الهامة على مدار الساعات الماضية نستعرضها من خلال السطور التالية..
أطلقت شركة العدل جروب، البوستر الدعائي لفيلم "ع الزيرو" بطولة الفنان محمد رمضان والفنانة نيللي كريم استعدادًا لعرضه قريبًا بدور العرض السينمائي.
وتصدر البوستر الفنان محمد رمضان والطفل منذر مهران.
الفيلم بطولة النجم محمد رمضان و النجمة نيللي كريم، چومانا مراد، خالد الصاوي، محمد لطفي، شريف دسوقي، إسلام ابراهيم، تأليف د. مدحت العدل و إخراج محمد العدل و من إنتاج جمال العدل. تعرض الفنانة شاهيناز لـ حادث سير .. صور
كشفت المطربة شاهينازعنتعرضها لحادث سير ، حيث نشرت مجموعة من الصور لسيارتها .
وعلقت شاهيناز على الصور:" قدر الله وما شاء فعل .. الحمدلله".
رد الفنان رامى صبرى على غلق عمرو مصطفى لأغنيته "يمكن خير”.
وكتب رامى صبرى على حسابه بتطبيق انستجرام:"بالدليل يمكن خير لحن رامي صبري اي حد يقدر يوقف أي أغنية يوتيوب لحد لما يوتيوب يتأكد انها ملك صاحب الأغنية. بس ردينا بالقيديو علشان كمان الجمهور يعرف ويتاكد اننا مابناخدش لحن مش بتاعنا ونكتب عليه اسمنا..محاربه النجاح مش الحل".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محمد رمضان أخبار الفن یمکن خیر على غلق
إقرأ أيضاً:
غرق المدن .. علة وحلول استراتيجية !
بقلم : حسين الذكر ..
في اغلب دول العالم سيما المتطورة جدا منها وبامكاناتها المعروفة نشاهد عبر وسائل الاعلام صور حية عن كيفية تعرضها الى – ما يسمى بالكوارث الطبيعية – من قبيل العواصف والفيضانات والحروق والامطار … التي تسبب حوادث غرق لشوارع وربما مدن وقد تؤدي الى موت عدد من المواطنين فضلا عن خراب وهدم الممتلكات ودمار البيئة وبرغم كل الإمكانات التي تمتلكها بعض الدول الا انها تقع عرضة لهكذا حوادث تعد خارج السيطرة والشواهد عديدة بمختلف بقاع العالم .
مر العراق بايام يكون نزول المطر بها على شكل زاخ عاصف بسماء غائمة محملة بالمطر والبرد – الحالوب – بشكل سريع مكثف تغدوا به الأراضي عبارة عن مسطحات مائية وجداول عصية السيطرة سيما لمنظومة مجاري قديمة مهترئة لا تحمل وتستوعب الحالة مما يؤدي الى شبه تعطل للحياة في اغلب المدن سيما للمدارس مع انها وبحمد الله لا تؤدي الى خسارة بالارواح والممتلكات الا بحدود ضيقة جدا .. الا انها بكل الأحوال تعد حالة مرضية مستعصية لا بد للحكومة ان تضع بحساباتها حلا استراتيجيا لها .
هنا لابد من استعراض – بصورة اكثر واقعية – البيئة العراقية لاغلب المحافظات عامة والعاصمة بغداد خاصة التي بنيت مدنها وشوارعها وفقا لتخطيط عمراني قديم يعود الى مطلع القرن المنصرم مع بداية تأسيس الحكم الملكي بالعراق او ابعد من ذلك بكثير اذ كان التخطيط فيها مرتكز على احصاءات نفوس لا تتجاوز خمسة مليون نسمة وعدد بنايات وشوارع محدود جدا .. فيما اليوم تعدى حاجز الإحصاء العراقي عتبة الاربعين مليون نسمة واغلب المدن تمثل ( تكثيف وتزخيم ) للتخطيط القديم بعقليته وحدوده وامكاناته الانشائية التاسيسية الأولى .. مما جعل عمليات الإصلاح وتجاوزها الاخطار الطبيعية سيما الفيضانية شبه مستحيلة .
بهذا الصديد لابد وان تكون هناك نظرة منصفة وقول حق للجهود الحكومية والبلدية المبذولة بهذا الصدد .. فقد شاهدنا موظفوا البلدية بسياراتهم وآلياتهم وادواتهم مستنفرين دوما وفي عز الازمة يعملون ليل نهار بظروف معقدة صعبة والاتعس ان جهودهم المخلصة لم تات بحلول ونتاج يؤدي الى طموح المواطن مما جعلهم عرضة للنقد .
لو وقفنا على عتبة الحل لنستطلع فضاء الازمة على ما جرى سنجد ان رؤية الحل تكاد تكون معدومة في ظل التخطيط القديم واليات العمل القائمة .. فان الحل يتطلب بناء مدن جديدة وفقا لتخطيط هندسي احدث وان تشمل العملية جميع المحافظات والمدن العراقية لتخفف الزخم عما تعانيه من كثافة سكانية بنيوية فضلا عن فتح آفاق لها لتدخل حيز العلاج الاستراتيجي وليس المؤقت .