أخبار الاقتصاد والأعمال فيتش تؤكد تصنيف أبوظبي عند AA مع نظرة مستقبلية مستقرة
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن فيتش تؤكد تصنيف أبوظبي عند AA مع نظرة مستقبلية مستقرة، لأبوظبي ارتفاع نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي وقوة مقاييسها المالية والخارجية. أبوظبي هو من بين الأدنى عالمياً، في حين أن صافي .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فيتش تؤكد تصنيف أبوظبي عند AA مع نظرة مستقبلية مستقرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
لأبوظبي ارتفاع نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي وقوة مقاييسها المالية والخارجية.
أبوظبي هو من بين الأدنى عالمياً، في حين أن صافي أصولها الأجنبية السيادية من بين أعلى المعدلات بين الدول والأقاليم.
فيتش" أن تحقق أبوظبي فوائض مالية بنسبة 7.8 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2023 و 6.6 بالمئة في عام 2024، بعد أن حققت فائضاً بنسبة 14.7 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2022. في حين ستعوض عائدات النفط المرتفعة زيادة الإنفاق المحلي، والذي سيبقى في النطاق المستهدف للميزانية الحكومية والذي يتراوح بين 260 و 300 مليار درهم.
ومن المتوقع أن يتقلص إنتاج النفط في أبوظبي في عام 2023 إلى 3 ملايين برميل في اليوم، ليرتفع إلى 3.2 مليون برميل يومياً في عام 2024، وهو قريب من الحصص التي وضعتها "أوبك +".
وشكلت الإيرادات النفطية في المتوسط 81 بالمئة من الإيرادات المالية خلال الفترة ما بين 2018 و2022.
ومن المرجح أن تهدف أبوظبي إلى استخدام الديون بشكل أساسي كأداة لتخفيف تأثير تقلب أسعار النفط في الشركات المملوكة للدولة، وبناء هوامش مالية آمنة لتجنب عمليات سحب الأموال من جهاز أبوظبي للاستثمار، بحسب وكالة فيتش، التي توقعت أيضا أن يرتفع صافي الأصول الأجنبية السيادية لنحو 200 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي (605 مليارات دولار) بحلول نهاية عام 2025، صعوداً من 582 مليار دولار في نهاية عام 2022.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بالمئة من فی عام
إقرأ أيضاً:
صعود طفيف للنفط بعد نزوله 2% بفعل زيادة محتملة لإنتاج أوبك+
سجلت أسعار النفط ارتفاعا، في التعاملات المبكرة الخميس، بعد انخفاضها بنحو اثنين بالمئة في الجلسة السابقة، إذ يعكف المستثمرون على تقييم أثر زيادة محتملة في إنتاج أوبك+ في ظل تضارب الإشارات بشأن الرسوم الجمركية من البيت الأبيض والمحادثات النووية الجارية بين الولايات المتحدة وإيران.
تحرك الأسواقارتفعت العقود الآجلة لخام برنت ستة سنتات بما يعادل 0.09 بالمئة إلى 66.18 دولار للبرميل بحلول الساعة 0038 بتوقيت غرينتش، وزاد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي سبعة سنتات أو 0.11 بالمئة إلى 62.34 دولار للبرميل، بحسب بيانات وكالة رويترز.
انخفضت الأسعار اثنين بالمئة في الجلسة السابقة بعد أن أفادت رويترز نقلا عن ثلاثة مصادر بأن عددا من أعضاء أوبك+ سيقترحون أن تسرع المجموعة وتيرة زيادة إنتاج النفط للشهر الثاني على التوالي في يونيو.
وسبق وأن كان الالتزام بحصص الانتاج محل خلاف بين الأعضاء.
وتلقت الأسعار بعض الدعم من مؤشرات على أن الولايات المتحدة والصين قد تقتربان من إبرام محادثات تجارية.
فقد ذكرت وول ستريت جورنال أن البيت الأبيض مستعد لخفض الرسوم الجمركية على الصين إلى 50 بالمئة لفتح باب المفاوضات.
وقال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت يوم الأربعاء إن الرسوم الجمركية الحالية غير مستدامة، ومن الممكن تخفيضها قبل بدء محادثات التجارة بين الجانبين، لكنه لم يحدد رقما. غير أن المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت قالت في مقابلة مع فوكس نيوز الأربعاء إنه لن يكون هناك تخفيض أحادي الجانب للرسوم الجمركية على السلع الصينية.
وقال محللون لدى ريستاد إنرجي إن استمرار الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين قد يخفض نمو الطلب الصيني على النفط إلى النصف هذا العام، ليصل إلى 90 ألف برميل يوميا من 180 ألف برميل يوميا.
كما ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز الأربعاء أن ترامب يدرس إعفاءات جمركية على واردات قطع غيار السيارات من الصين.
ومن المقرر أن تعقد الولايات المتحدة وإيران جولة ثالثة من المحادثات مطلع الأسبوع بشأن اتفاق محتمل لإعادة فرض القيود على برنامج طهران لتخصيب اليورانيوم، مما قد يسبب ضغطا على أسعار النفط.
وتراقب السوق المحادثات بحثا عن أي مؤشر على أن التقارب الأميركي الإيراني قد يؤدي إلى تخفيف العقوبات على النفط الإيراني وزيادة المعروض.
لكن الولايات المتحدة فرضت يوم الثلاثاء عقوبات جديدة على قطاع الطاقة الإيراني، وهو ما وصفه المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية بأنه يظهر "انعدام حسن النية والجدية" بشأن الحوار مع طهران.