«الهيئة الوطنية» تطمئن من سفراء الدول ورؤساء اللجان على سير الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
أجرت غرفة عمليات الهيئة الوطنية للانتخابات، اتصالا بالصوت والصورة بتقنية الفيديو كونفرانس، مع عدد من السفراء بالدول ورؤساء لجان الاقتراع بانتخابات الرئاسة للمصريين بالخارج، والذين أكدوا على حسن سير العملية الانتخابية وفتح لجان الاقتراع، وأنه تم تدريب أعضاء اللجان على المستوى الفني على نظم وآليات تسيير العملية.
ونقلت الغرفة المركزية للهيئة الوطنية للانتخابات، بث تلفزيوني لعملية التصويت للمصريين بعدد من الدول، مع سفراءهم ورؤساء لجان الاقتراع بهذه الدول، ويتوجه المصريون المقيمون هناك إلى مقار السفارة والبعثات الدبلوماسية للإدلاء بأصواتهم في العملية الانتخابية.
اقرأ أيضاًالانتخابات الرئاسية.. بدء تصويت المصريين في كندا
خريطة لجان المغتربين للتصويت في الانتخابات الرئاسية بالغربية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث الأسبوع الأنتخابات الرئاسية الانتخابات الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية القادمة الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية في مصر الانتخابات الرئاسية في مصر 2024 الانتخابات الرئاسية مصر الانتخابات المصرية العملية الانتخابية انتخابات الرئاسة انتخابات الرئاسة 2024 انتخابات الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسة المصرية 2024 انتخابات مصر حوادث حوادث الأسبوع سفراء الدول سير العملية الانتخابية لجان الاقتراع
إقرأ أيضاً:
المرعاش: أزمة مجلس الدولة تكشف فشل الإخوان وتعزز خسائرهم الانتخابية المستقبلية
ليبيا – أكد المحلل السياسي كامل المرعاش أن جماعة الإخوان المسلمين في ليبيا تعد الخاسر الأكبر في الاستحقاق الانتخابي الأخير، ومن المتوقع أن تواجه هزائم مشابهة في أي انتخابات مستقبلية.
وأوضح المرعاش في تصريحات خاصة لموقع “العين الإخبارية” أن التنظيم يعاني من انقسامات داخلية حادة وتنافس شرس بين قياداته، مما جعله الأكثر كرهاً بين الليبيين بعد تجربته الفاشلة في السلطة، والتي يعتبر مسؤولاً مباشراً عما وصلت إليه البلاد من انقسامات وتشظٍ.
وأشار إلى أن ضعف الأداء الحزبي في ليبيا بشكل عام، والتجربة المحدودة للأحزاب، ساهم في تراجع حضور الإخوان في انتخابات البلديات، حيث يعتمد التصويت في هذه الانتخابات بشكل أساسي على الولاءات القبلية والعشائرية المحلية التي تفوق نفوذ التنظيمات الحزبية، ما أدى إلى غياب التنافس الحزبي الفاعل.
وأضاف المرعاش أن التحذيرات التي أطلقتها مفوضية الانتخابات في سبتمبر الماضي، والتي كانت موجهة إلى بعض المليشيات المتطرفة المدعومة من الإخوان، لعبت دوراً في تقليص نفوذ التنظيم في الانتخابات البلدية الأخيرة.
وفيما يتعلق بالصراع على رئاسة مجلس الدولة بين محمد تكالة وخالد المشري، اعتبر المرعاش أن هذه الأزمة تعكس فشل الإخوان في الحفاظ على وحدة صفوفهم، مما يعزز صورة التنظيم كقوة سلطوية تعاني من التشرذم، ويضعف فرصه في أي انتخابات مقبلة.