رغم الغدق الغربي.. كييف تعتمد على نفسها عسكريا وهذه التفاصيل
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن رغم الغدق الغربي كييف تعتمد على نفسها عسكريا وهذه التفاصيل، الدول الغربية على كييف منذ بدء العملية العسكرية الروسية في .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رغم الغدق الغربي.. كييف تعتمد على نفسها عسكريا وهذه التفاصيل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الدول الغربية على كييف منذ بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا في فبراير/شباط من عام 2022، إلا أن جديداً طرأ على هذا الملف.
استراتيجية أوكرانية
وأفاد التقرير بأن عدد التبرعات الغربية من المعدات العسكرية لأوكرانيا أصبح بالآلاف، ولهذا عملت كييف وفق استراتيجية تفصيل تلك المعدات لأقرب وحدة وفهم ماهيتها.
وأوضحت المعلومات أن العامل الحاسم الأول في هذه الخطة هو أن الشركات الأوكرانية الخاصة أخذت زمام المبادرة، وبعد إعادة تدريبها، تولت تطوير وإنشاء جزء كبير من الترسانة العسكرية الأوكرانية.
كما انتقلت إلى إنتاج المعدات العسكرية بأسلوب مرن، عبر تحديد مجموعة كاملة من المتطلبات والحلول قبل إنشاء المنتج، على ألا يتم الاختبار إلا بعد مرحلة التصنيع بالكامل.
500 يوم والمساعدات لم تتوقف
يشار إلى أنه وبعد أكثر من 500 يوم على العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، تواصل الدول الغربية، بقيادة الولايات المتحدة، تزويد كييف بمساعدات عسكرية متنوعة ومكثفة.
إلى أن أعلن حلف شمال الأطلسي "الناتو" في فيلنيوس عاصمة ليتوانيا، أمس الثلاثاء، عن خطة دفاعية شاملة لمواجهة موسكو ومساعدة أوكرانيا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مقاومون يشتبكون مع قوات الاحتلال في اليوم الثاني من العملية العسكرية بجنين
اندلعت اشتباكات فجر اليوم الأربعاء بين مقاومين فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تواصل لليوم الثاني عملية عسكرية في جنين شمالي الضفة الغربية.
وبدأت قوات الاحتلال العملية العسكرية الجديدة في مدينة جنين ومخميها فجر أمس الثلاثاء، وأسفرت حتى الآن عن استشهاد فلسطينيين اثنين، كما استشهد 3 في عملية متزامنة قرب بلدة قباطية بالمحافظة نفسها.
وقالت مصادر فلسطينية إن اشتباكات وقعت فجرا بين مقاومين وقوات الاحتلال أثناء اقتحامها الحي الشرقي في جنين.
وسُمع دوي انفجارات في المدينة ومخيمها مع بداية اليوم الثاني من العملية العسكرية الإسرائيلية.
تغطية صحفية: لحظة تفجير عبوة في جرافة للاحتلال خلال اقتحام جنين pic.twitter.com/XHPb1hPCET
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) November 19, 2024
ونشر ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطعا مصورا يظهر لحظة استهداف قوات الاحتلال بعبوة ناسفة في جنين.
وكان مقاومون فجروا أمس الثلاثاء عبوة ناسفة بجانب جرافة إسرائيلية بالقرب من دوار النسيم وسط المدينة، كما أسقطوا طائرة مسيرة.
وقالت مصادر للجزيرة إن قوات الاحتلال قتلت أمس الثلاثاء شابين فلسطينيين بالرصاص في الحارة الشرقية بالمدينة.
وقد نعت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- أحد الشهيدين في مدينة جنين.
وخلال توغلها المستمر في جنين، دمرت القوات الإسرائيلية بنى تحتية وحاصرت مستشفيات المدينة وأصابت 9 من مواطنين بالرصاص، بحسب ما أفادت به جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني.
قوات كبيرة من شرطة الاحتلال تقتحم مخيم شعفاط شمال القدس المحتلة تمهيدا لتنفيذ عملية هدم. pic.twitter.com/kmOXpokhiR
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) November 20, 2024
اقتحامات واعتقالاتفي غضون ذلك، نفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم والليلة الماضية اقتحامات جديدة شملت مناطق بالضفة الغربية من شمالها إلى جنوبها.
وقالت مصادر فلسطينية إن قوات إسرائيلية اقتحمت صباح اليوم مخيم شعفاط بشمال القدس المحتلة تمهيدا لتنفيذ عملية هدم.
وقبيل ذلك، اقتحمت قوات الاحتلال قرية بلدة دير الغصون في طولكرم وأوصرين بنابلس شمالي الضفة واعتقلت شابا واحدا على الأقل.
كما اقتحم الجيش الإسرائيلي فجر اليوم مدينة البيرة ومخيم الجلزون بشمال رام الله بالإضافة إلى بلدة قبيا غربي المدينة.
وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اعتقلت شابا من داخل منزله في مخيم الجلزون.
كما شملت الاقتحامات مدينة الخليل ومخيم الفوار الواقع جنوبها ومدينة حلحول شمالها.
#فيديو | مستوطنون يحرقون مركبات المواطنين في بلدة المزرعة الغربية شمال رام الله. pic.twitter.com/rJHjrtYQiR
— وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) November 20, 2024
هجوم للمستوطنينوفي تطور آخر، أحرق مستوطنون الليلة الماضية مركبات الأهالي في بلدة المزرعة الغربية بشمال رام الله.
وتواترت في المدة الأخيرة هجمات المستوطنين على بلدات وقرى فلسطينية، وشملت الاعتداءات القتل بالرصاص وحرق المنازل والممتلكات ومنع المزارعين من الوصول إلى بساتينهم.
ومنذ عملية طوفان الأقصى قبل أكثر من عام، كثفت قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتداءاتها في الضفة الغربية مما أسفر عن استشهاد نحو 790 فلسطينيا وإصابة 6 آلاف و500 واعتقال ما يقرب من 12 ألفا، بحسب بيانات رسمية فلسطينية.