حضور لافت من كبار السن في اليوم الثاني للتصويت بالانتخابات الرئاسية بروما
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
حرص أبناء الجاليات المصرية في إيطاليا بروما، منذ اللحظات الأولى اليوم السبت، على الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية، إذ اصطفوا في طوابير أمام اللجان أمام السفارة المصرية في روما والقنصليات، وهم يحملون أعلام مصر، ويرددون الأغاني الوطنية، ويحملون صور الرئيس السيسي، وتفوق حضور المسنين أمام المقار الانتخابية.
أصر عدد من كبار السن المصريين المقيمين في إيطاليا بروما، على الحضور خلال اليوم الثاني من الانتخابات الرئاسية، ووقفوا أمام السفارة والقنصليات ينتظرون أمام الأبواب لتفتح لهم ليتمموا العملية الانتخابية، لاختيار الرئيس الذي يمثلهم في إطار ممارسة حقهم الدستوري.
يذكر أنه كانت السفار المصرية بروما فتحت الأبواب أمام الناخبين المصريين، اليوم السبت، منذ الساعة الـ 9 صباحًا بتوقيتها المحلي، على أن تستمر حتى غدا الأحد في الساعة الـ 9 مساء.
كما أن كان تم توفير جميع التجهيزات اللوجستية الخاصة بالعملية الانتخابية، بالسفارة المصرية في إيطاليا، وتم نقل المواطنين المقمين في روما بأتوبيسات لمقار الانتخابات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية تصويت المصريين في الخارج انطلاق الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
نائب يصف التظاهرات ضد مجزرة العلوين بـالأمر الوارد: لن تؤثر على العلاقات - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
رأى النائب المستقل جواد اليساري، اليوم الثلاثاء (11 آذار 2025)، أن التظاهر أمام السفارة السورية ببغداد أمر وارد، فيما أكد أن هذا الموضوع لن يؤثر على العلاقة بين بغداد ودمشق.
وقال اليساري، لـ"بغداد اليوم"، إن "ما تعرض له العلويون في سوريا مجازر ضد الإنسانية وهذا الأمر ربما سيدفع بعض الأطراف العراقية إلى التظاهرات الشعبية السلمية أمام السفارة السورية ببغداد لرفض تلك المجازر والتشديد على محاسبة من ارتكب تلك الجرائم، وهذا التظاهرات أمر وارد وطبيعي".
وبين أن "خروج هكذا تظاهرات لن يؤثر على مستوى العلاقات ما بين العراق والإدارة السورية الجديدة، خاصة إذا ما كانت تظاهرات سلمية دون الاعتداء على السفارة، لكن في الأساس العلاقة ما بين بغداد ودمشق حتى الآن غير مستقرة، لكن الطرفين يريدان علاقات جيدة وطيبة لضمان استقرار البلدين".
وأضاف أن "الإدارة السورية لا يمكن لها إطلاق سراح أي من قادة تنظيم داعش الإرهابي في السجون هناك، فهي تعرف جيداً بأن خطر الإرهاب سيكون عليها أكبر، وأخطر من العراق".
هذا وأفاد مصدر أمني، اليوم الثلاثاء، (11 آذار 2025)، بأن قوات حفظ القانون اعتقلت 23 متهما حاولوا اختراق الحاجز الأمني والتوجه لمقر السفارة السورية في منطقة المنصور ببغداد.
وذكر المصدر لـ"بغداد اليوم"، أن "قوات حفظ القانون، أرسلت تعزيزات إلى السفارة السورية في المنصور لتأمين السفارة تحسبا من وصول محتجين إليها".
وأشار إلى "اعتقال 23 متهما كانوا ينوون اختراق الحاجز الأمني والتوجه إلى السفارة، وتم تسليمهم إلى مركز شرط المنصور".
وكانت قوات حفظ القانون قد باشرت بوقت سابق من مساء يوم الاثنين بالانتشار ضمن مقتربات السفارة السورية في منطقة المنصور "تحسبا من انطلاق تظاهرة بالقرب من السفارة السورية".
يشار الى ان التظاهرة المزمع تنظيمها أمام مقر السفارة السورية ببغداد احتجاجاً على "الإبادة والمجازر" التي ارتكبتها القوات السورية بحكومة أحمد الشرع ضد العلويين خلال الأيام الماضية.