منال سلامة تُدلي بصوتها في الانتخابات الرئاسية من الإمارات «صورة»
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
شاركت الفنانة منال سلامة صورة عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» أثناء تواجدها بالإمارات وإدلائها بصوتها في الانتخابات الرئاسية خلال الساعات القليلة الماضية، والتي من المقرر أن تستمر حتى 3 ديسمبر، وعلقت عليها قائلة: «أثناء تواجدي في أبوظبي أدليت بصوتي».
منال سلامةوكانت منال سلامة أعلنت عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تفويضها للرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الساعات القليلة الماضية، مشيرة إلى دوره في حماية مصر من المخاطر خاصة سيناء.
وكتبت منال سلامة عبر حسابها الرسمي بموقع فيسبوك داعمة للرئيس السيسي، : «أفوض أنا منال سلامة مواطنة مصرية، السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي فيما يلي، أولا: حماية الوطن من المخاطر وأرض مصر والحرب مع إسرائيل، وإنهاء مسيرة سلام استمرت لعقود، حماية سيناء من مخطط تحويلها إلى مسرح حرب عمليات عسكرية، حماية الفلسطينيين ببقائهم على أرضهم، حماية القضية الفلسطينية من الاندثار في حال تهجيرهم إلى مصر وفلسطين».
آخر أعمال منال سلامةويشار إلى، أن أخر أعمال الفنانة منال سلامة مشاركتها في مسلسل الأصلي، الذي دارت أحداثه حول، سعى فاطمة الأصلي للحفاظ على تركة والدها من الضياع، وترى أحقيتها بها وترفض تقسيمها على أخوتها، فتحاول السيطرة على كل شيء بافتعال المكائد لهم، فيتحول رباط الأخوة إلى سلاسل من نار تحرق الجميع.
أبطال مسلسل الأصليويشارك فى بطولة مسلسل الأصلي، الفنانة ريهام عبد الغفور، ومنال سلامة، وإيهاب فهمي، وفتوح أحمد، ويوسف عثمان، وأحمد الشامي، وأشرف زكي، وتامر نبيل، وسارة نور، وشاهيستا سعد، وإسلام جمال، وجلا هشام، ومن تأليف أمين جمال، وإخراج أحمد حسن.
اقرأ أيضاًأبرزهم أشرف زكي ومنال سلامة.. نجوم الفن يواسون سلوى محمد علي في جنازة والدتها (صور)
منال سلامة تكشف لـ «الأسبوع» تفاصيل مشاركتها في مسلسل الأصلي
بعد نجاحها في «الأصلي».. ريهام عبد الغفور في ضيافة «مساء dmc»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سلامة منال سلامة شريف سلامة منال سلامة حسن مسلسل الأصلی
إقرأ أيضاً:
إطلاق سراح 380 شخصًا أعتقلوا في مظاهرات بعد الانتخابات الرئاسية بفنزويلا
أعلنت النيابة العامة الفنزويلية السبت إطلاق سراح نحو 380 شخصا اعتقلوا على خلفية تظاهرات شهدتها البلاد ضد فوز الرئيس نيكولاس مادورو بولاية رئاسية جديدة في يوليو، ما يرفع إلى نحو 1900 عدد المفرج عنهم في إطار أزمة ما بعد الانتخابات.
وأسفر قمع التظاهرات عن مقتل 28 شخصا وإصابة 200 آخرين واعتقال 2400 شخص في الأيام التي أعقبت انتخابات 28 يوليو التي تصر المعارضة على أنها الفائزة فيها وعلى أن النتائج المعلنة مزوّرة.
وجاء في بيان النيابة العامة أنه "تم طلب ما مجموعه 381 مراجعة وقبولها في 16 يناير 2025 و24 منه، فضلا عن تلك التي عولجت سابقا وتم الإبلاغ عنها في بيانات سابقة، ما يفضي إلى رقم إجمالي قدره 1896 إطلاق سراح إلى حد الآن".
وقال المدعي العام طارق وليام صعب في تصريح لوكالة فرانس برس "إنهم أحرار طليقون".
وعلى الرغم من عمليات الإفراج هذه، استمر احتجاز معارضين ونشطاء. فوفق إحصاء لمنظمة فورو بينال غير الحكومية، اعتُقِل 83 شخصا لأسباب "سياسية" بين الأول من يناير و12 منه.
ولم يعترف قسم كبير من المجتمع الدولي بفوز مادورو الذي أدى اليمين الدستورية في العاشر من كانون الثاني/يناير رئيسا لفنزويلا لولاية ثالثة مدتها 6 سنوات.
وتصر المعارضة على أن إدموندو غونزاليس أوروتيا هو الفائز في الانتخابات.