حسين الجسمي يرفع سقف الإبهار وحب الوطن بأداء النشيد الوطني الإماراتي على البيانو
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
ضمن احتفالات أبوظبي عاصمة دولة الإمارات العربية المتحدة باليوم الوطني الـ52، أبدع "جبل الأغنية العربية" الفنان الإماراتي حسين الجسمي في ليلة استثنائية اجتمعت بها كل مشاعر المحبة الوطنية والإنسانية والعاطفية من خلال مجموعة أغنياته الذي قدمها برفقة فرقته الموسيقية بقيادة المايسترو سعيد كمال، تميزت منها أدائه بالعزف المنفرد على آلة البيانو النشيد الوطني الإماراتي، الذي وقف له الآلاف من الجمهور الحاضر احترامًا وتقديرًا، منبهرًا ومتفاعلًا بأداء الجسمي ومفاجأته في مسرح الإتحاد أرينا في جزيرة ياس، وسط ترديد الجميع كلمات النشيد معه، أعقبه تصفيق حار جدًا من الجمهور.
حسين الجسمي يتحدث عن مشاركته في اليوم الوطني
وأعرب الجسمي عن اعتزازه بالمشاركة في الأمسية الاحتفالية باليوم الوطني بالتعاون مع دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي وبمشاركة الفنانة أحلام والفنانة بلقيس، وقال بعد اعتلائه المسرح ومقابلة الجمهور المرحب به بالتصفيق الحار: "مساء الخير عليكم وعلى وطنا.. نهني دولة الإمارات حكومة وشعبًا بمناسبة اليوم الوطني الـ52.. دام عز الدار وشعبها وكل مقيم على أرضها الطيبة"، واختتم حديثه: "أدام الله علينا وعليكم الأفراح والمسرات".
وقبل اعتلائه المسرح، التقى حسين الجسمي في كواليس المسرح أهل الصحافة والإعلام الإماراتية والعربية، تحدث خلالها عن أعماله الوطنية الجديدة والقادمة ومشاركاته ونشاطاته المقبلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حسين الجسمي دولة الإمارات العربية المتحدة مناسبة اليوم الوطني دائرة الثقافة والسياحة حسین الجسمی
إقرأ أيضاً:
«الوطني» يواصل مناقشة سياسة الحكومة في تعزيز اللغة العربية
واصلت لجنة شؤون التعليم والثقافة والشباب والرياضة والإعلام في المجلس الوطني الاتحادي، خلال اجتماعها الذي عقدته أمس، في مقر الأمانة العامة للمجلس في دبي، برئاسة الدكتور عدنان حمد الحمادي رئيس اللجنة، مناقشة موضوع سياسة الحكومة في تعزيز دور ومكانة اللغة العربية كلغة رسمية للدولة، ومكون أساسي للهوية الوطنية.
وجرى خلال الاجتماع مناقشة تحديات اللغة العربية في قطاع التعليم، والمقترحات التي من شأنها أن تسهم في حل هذه التحديات في العملية التعليمية بالمدارس والجامعات، وتأكيد أهمية التعاون مع المؤسسات الحكومية والخاصة المعنية بتعزيز استخدام اللغة العربية في الهوية الوطنية والمجتمع بشكل عام.