انطلاق الدفعة الثانية من الدعم المقدم من نقابة مهندسين الدقهلية إلى فلسطين
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
إنطلقت اليوم السبت الدفعة الثانية من القافلة المفتوحة التى تسيرها نقابة مهندسين الدقهلية إلى الشعب الفلسطينى إجمالي ( 4 شاحنات) محملة ( بـ 80 طن من الدعم) المقدم من مهندسى الدقهلية.
"من البحيرة هنا فلسطين".. أطفال حضانة يتبرعون بمصروفهم للهلال الأحمر (صور) غدًا.. فعاليات "أسبوع سينما فلسطين" بسينما الهناجر تشمل ( الماء والغذاء والبطاطين والملابس والخيام ومستلزمات الرعاية الصحية).
وأوضح المهندس إبراهيم حسانين (نقيب مهندسى الدقهلية) أن ما تقدمه نقابة مهندسي الدقهلية ومهندسيها من دعم يعد ملحمة بكل المقايس وأن ما يحدث هو علامة مضيئة فى صفحة نقابة المهندسين بالدقهلية خاصةً أن جميع التبرعات هى نتيجة تكاتف نقابة مهندسين الدقهلية بمهندسيها وتواصل النقابة مع الموسسات والشركات والمصانع وأن جميع ما يتم إيصاله من دعم للشعب الفلسطينى هى تبرعات من مهندسى الدقهلية والشركات والمؤسسات.
وأن نجاح النقابة فيما يتم تقدمه من دعم لوجستى وفنى لإيصال الدعم إلى الشعب الفلسطينى فى تلك المحنة العصيبة هو هبة من الله نشكره عليها.
وتقدم المهندس رضا الشافعى (المستشار الفنى للنقابة عضو مجلس الشيوخ رئيس غرفة عمليات فلسطين بنقابة الدقهلية ) بالشكر لمهندسى الدقهلية وشعبها على ثقتهم بمجلس نقابة الدقهلية وأوضح أن ما تسطرة نقابة مهندسين الدقهلية من دعم لشعب فلسطين بوضوح هو أبسط حقوق فلسطين التاريخيه فى قيام دولة فلسطين وعاصمتها القدس الشريف.
وأن دعم نقابة المهندسين بالدقهلية لشعب فلسطين مستمر إيمانًا من النقابة بأن تحرير الاراضى الفلسطينية من المحتل الصهيونى واجب وفرض لن نتخلى عنه.
وأوضح أن غرفة عمليات النقابة تستعد للبدء فى تجهيز الدفعة الثالثة من القافلة المفتوحة ودعا جموع شعب الدقهلية إلى إستكمال التبرع بنادى المهندسين بطلخا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غرفة عمليات اليوم السبت الشعب الفلسطيني نقابة المهندسين مستلزمات مجلس نقابة دولة فلسطين الشركات والمصانع أسبوع سينما فلسطين البطاطين الدقهلیة إلى من دعم
إقرأ أيضاً:
وصول الدفعة الثانية من قطيع مزرعة مليحة للألبان
تنفيذاً لتوجيهات صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، برفع قطيع النواة لأبقار مزرعة مليحة للألبان إلى 8000 بنهاية عام 2025، وصلت الدفعة الثانية من الأبقار الخاصة بالمزرعة إلى مطار الشارقة الدولي وعددها 1300 بقرة تحمل جينات «A2A2» ذات السلالة الأصيلة، وستصل الدفعة الثالثة منها المُقدرة بـ 1500 مطلع العام المقبل، ليصل عدد قطيع المزرعة خلال السنوات الثلاث المقبلة إلى نحو 20 ألف رأس، تعزيزاً لمنظومة الشارقة للأمن الغذائي المستدام التي تبناها سموّه.
وقال الدكتور المهندس خليفة مصبح الطنيجي، رئيس دائرة الزراعة والثروة الحيوانية، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الشارقة للإنتاج الزراعي والحيواني «اكتفاء»: بتوجيهات ومتابعة صاحب السموّ حاكم الشارقة، جاءت زيادة عدد قطيع الأبقار في مزرعة مليحة للألبان، تماشياً مع تطوير منظومة الشارقة للأمن الغذائي بشكل مستمر، لتلبية احتياجات السوق المحلية والطلب المتزايد على المنتجات الغذائية العضوية التي تتبناها المنظومة، خاصة حليب مليحة، ليصبح العدد الإجمالي الحالي مع وصول الدفعة الثانية 2500 بقرة تتغذى على الأعلاف العضوية الخالية من الأسمدة الكيميائية والمبيدات وغير المعدلة وراثياً، إضافة إلى توفير جزء من العليقة العلفية العضوية من مزرعة القمح بمليحة.
أخبار ذات صلة سحب قرعة كأس الإمارات لكرة الصالات حاكم الشارقة يصدر مرسوماً أميرياً بترقية أحمد إبراهيم الميل وتعيينه رئيساً لدائرة الخدمات الاجتماعيةوأكد أن رفع عدد قطيع الأبقار في المزرعة إلى 20 ألف رأس، خلال ثلاث سنوات، سيمكننا من تلبية احتياجات السوق المحلية والأسواق الخليجية أيضاً، خاصة بعد الاهتمام الكبير من قبل المجتمعات بتحسين أنماط الحياة التغذوية والصحية، مشيراً إلى أن «اكتفاء» تعمل على ترسيخ ثقافة وجودة الغذاء الصحي والآمن من خلال تطوير الجهود البحثية والعلمية التي تخدم المجتمع، عبر منتجاتها العضوية النظيفة ودراسة فوائدها، بالتعاون مع أفضل الجامعات العالمية وجامعة الذيد على وجه الخصوص، لتعزيز ثقافة مستقبل الغذاء المستدام ودعم الصحة العامة لأفراد المجتمع، والإسهام في الوقاية من زيادة الوزن والسمنة، وتقليل مخاطر الأمراض المرتبطة بالنظام الغذائي.
وأضاف أن الأمن الغذائي يشكل أولوية عمل لإمارة الشارقة ورافداً اقتصادياً مهماً، تجسيداً للرؤية السديدة لصاحب السموّ حاكم الشارقة التي تهدف إلى تعزيز الأمن الغذائي المستقبلي الذي يوظف التقنيات الحديثة ويعمل على تطوير طرق الإنتاج، بما يسهم في استقرار وتنوع سلسلة الإمدادات الغذائية في دولة الإمارات ومواجهة الهدر وسوء استغلال الموارد الطبيعية، ويحافظ على الصحة العامة.
المصدر: وام