طالب مستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي مارك ريجيف ، اليوم السبت، سكان المناطق التي تشهد معارك بالإخلاء فورا.


وزعم مستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي: مستقبل قطاع غزة سيكون أفضل بدون حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" مضيفاً أنه يتم العمل على ضمان السيطرة الأمنية الكاملة على غزة بعد انتهاء الحرب على حماس.
 

وأوضح مستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي أن الاحتلال لن يسمح لحركة حماس للتعرض لأمن إسرائيل مجددًا.

وجدد مستشار نتنياهو طلبه من سكان المناطق التي تدور فيها معارك بغزة بالإخلاء ، مضيفاً أن نهاية لحكم المقاومة الفلسطينية حماس في غزة وعدم شعور الإسرائيليين بالتهديد.


وهدد مستشار نتنياهو حركة المقاومة الفلسطينية ، بأن الاحتلال سيدمر حماس حتى لا تهدد الإسرائيليين مرة أخرى.


وأكد مستشار نتنياهو على مواصلة تسهيل تقديم الدعم الإنساني لقطاع غزة. 


وأشار إلى العمل على ضمان السيطرة الأمنية الكاملة على غزة بعد انتهاء الحرب على حماس.
وقال مستشار نتنياهو إن هناك مناطق الآمنة داخل غزة لا تعني سيطرة الاحتلال على أراضي القطاع.
وأضاف مارك ريجيف أن الاحتلال يريد الاستحواذ على أراضي قطاع غزة لكن زعم أنه بسبب ظروف اضطر الاحتلال لذلك.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإسرائيليين إسرائيليين إسرائيل الاحتلال السيطرة الأمنية السيطرة المقاومة الفلسطينية حماس المقاومة الفلسطينية المقاومة الفلسطيني

إقرأ أيضاً:

كيف تمزّق فيديوهات حماس للأسرى المجتمع الإسرائيلي وتزيد الضغط على دولة الاحتلال؟

نشرت "القناة 12" العبرية، مقالا، لمقدم برامج بودكاست، روتيم سيلاع، أبرز فيه أنه: "مع كل أسبوع تصدر المقاومة في غزة، شريط فيديو حول أحد الأسرى الإسرائيليين لديها، ما يزيد من الضغوط الممارسة على قيادة الاحتلال السياسية والعسكرية".

وأوضح المقال الذي ترجمته "عربي21" أنّه: "في الوقت ذاته يخدمها لأغراض دعائية، ما دفع أصواتا لدى الاحتلال للمطالبة بإعادة النظر في كيفية التعامل مع هذه الرسائل الإعلامية".

وتابع أنه: "مع بداية الحرب، اعتمدت وسائل الإعلام الإسرائيلية نهجاً يتعلق بمقاطع الفيديو التي تنشرها حماس، وأعلنت أنها لن تنشرها، واكتفت بالحديث عن وجودها، مستخدمة في بعض الأحيان صورا ثابتة، أو أوصافا عامة". 

وأردف: "عندما أعادت بعض الصحف نشر مقاطع فيديو لحماس، تمت إزالتها بسرعة، واعتذرت عما قالت إنه خطأ، لكن تغييرا حصل قبل عام، في أبريل 2024، حين اعتقدت قيادة عائلات الأسرى وبعض العائلات أن نشر الفيديوهات قد يساعد في ممارسة الضغط الشعبي للترويج للإفراج عنهم".

"لذلك طلبوا من وسائل الإعلام بثّها، وكان الفيديو الأخير أحد أوائل الفيديوهات التي تم نشرها جزئيا تحت ضغط من العائلات، لأن مشاعرها مفهومة" وفقا للمقال نفسه الذي ترجمته "عربي21".

واسترسل بأنه "بعد أكثر من 200 يوم من الحرب دون تحقيق تقدم يذكر، شعروا أن الجمهور بدأ يعتاد على الوضع، وأن الحكومة لم تتخذ إجراءات عاجلة، لكن هذا التغيير يثير تساؤلات جدية حول عواقب نشر فيديوهات حماس، التي تهدف للإضرار بمعنويات الجمهور الإسرائيلي، والضغط على صناع القرار". 


وأوضح أنّ: "حماس تعتقد أن الأسرى يشكلون رصيدا استراتيجيا، تزداد قيمته على وجه التحديد عندما يمزق المجتمع الإسرائيلي من الداخل"، فيما زعمت أنها: "ليست مقاطع فيديو تعكس رسالة حقيقية منهم، بل يؤدّي لترسيخ صورة للأسرى في الذاكرة الجماعية، حيث يتم التعرف عليهم من خلال الكلمات والمطالبات".

وأشار إلى أنّ: "نشر هذه الفيديوهات يؤدي لتفاقم التحدي في الوضع الإسرائيلي الحالي، فضلا عن كونها إحدى الأدوات لدى حماس لممارسة الضغط النفسي على الاحتلال".

وختم المقال بالقول: "إنّ نشرها، حتى ولو كان بقصد مساعدة العائلات، قد يعزز موقف الحركة، التي تستخدم هذه الأداة لتعميق الشرخ في المجتمع الإسرائيلي، وبالتالي تعزيز مكانتها".

مقالات مشابهة

  • نتنياهو: سنواصل الضغط العسكري على حماس حتى القضاء عليها
  • بين غزة والضفة والقدس.. «أبو مازن» يستعرض أولويات السلطة الفلسطينية ويوجه رسالة لـ حماس
  • عباس يشتم المقاومة الفلسطينية ويثير غضب المغردين
  • كيف تمزّق فيديوهات حماس للأسرى المجتمع الإسرائيلي وتزيد الضغط على دولة الاحتلال؟
  • لواء جولاني الإسرائيلي يفقد 114 من مقاتليه وضباطه منذ بدء الحرب
  • نتنياهو يعقب على إفادة رئيس الشاباك للمحكمة العليا
  • سلاح المقاومة.. كيف تتعامل الأطراف مع الملف الشائك عسكريا وسياسيا؟
  • “تجمع القبائل والعشائر” في غزة : نبارك الأعمال البطولية للمقاومة الفلسطينية
  • حماس: دعوات وزراء الاحتلال لفرض السيادة على الضفة محاولة يائسة لتصفية القضية
  • حماس: الدعوة لفرض السيادة على الضفة امتداد لسياسات الاستيطانية