ألمانيا تطيح بفرنسا وتتوج بطلا للعالم لأقل من 17 سنة
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
توّج المنتخب الألماني لأقل من 17 سنة بلقب كأس العالم، عقب إطاحته بنظيره الفرنسي، اليوم السبت.
وحسم شبان “المانشافت” اللقب العالمي، الأول في تاريخهم، بضربات الترجيح، بعدما انتهت المباراة في وقتيها الأصلي والإضافي على وقع التعادل الإيجابي بنتيجة 2-2.
وافتتح الألمان التهديف، في الدقيقة الـ 29، عن طريق باريس برونر، قبل أن يضيف زميله نوح درويش، هدفا ثانيا في الدقيقة الـ 51.
وبعدها بدقيقتين فقط أعاد سايمون بوابري، الأمال لمنتخب فرنسا، ليعدل زميله ماتيس أموغو، النتيجة قبل 5 دقائق فقط عن نهاية الوقت الأصلي.
واحتكم المنتخبان للشوطين الإضافيين، غير أن النتيجة بقيت على حالها، قبل أن تبتسم ضربات الحظ لـ”الماكينات الألمانية” بواقع 4-3.
Championne d’Europe U-17✅
Championne du Monde U-17 ✅
Cette génération allemande ???????? va faire mal ????#U17WC pic.twitter.com/XsIhjtGdzF
— Coupe du Monde ???? (@fifaworldcup_fr) December 2, 2023
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
إستياء طلاب الثانوي العام بمدراس البحيرة عقب إعلان النتيجة
سادت حالة من الاستياء الشديد بين العشرات من طلاب وطالبات الصفيين الأول والثاني الثانوي العام ، في العديد من مدارس مدن محافظة البحيرة، عقب إعلان نتائج إمتحانات الفصل الدراسي الأول، وحصول العديد من الطلاب علي مجاميع صغيرة لا تتوافق مع جهودهم في استذكار الدروس طوال شهور الفصل الدراسي الأول، بينما جاءت النتائج مخيبة للآمال لأعداد كبيرة من الطلاب والطالبات بعد ظهور نتائجهم بتحقيق دور ثان سواء في مادة واحدة أو عددا من المواد.
وأكد عددا من الطلاب رفضوا ذكر أسمائهم خوفا من بطش إدارات المدارس - لـ "الوفد" أنهم يتعرضون طوال شهور الدراسة لضغوط من مدرسي المواد المختلفة، بالإنضمام إلي مجموعات الدروس الخصوصية الخاصة بالمدرسين ، لضمان الحصول علي أعلي الدرجات في أعمال السنة، وهو ما حدث بالفعل مع زملائهم الذين استجابوا لضغوط بعض المدرسين في الإنضمام لمجموعاتهم في الدروس الخصوصية ، وبالفعل حصلوا علي درجات مرتفعة رغم أن مستواهم لايتوافق مع مجموع الدرجات التي حصلوا عليها، مما يؤكد التلاعب في درجات أعمال السنة .
وناشد الطلاب والطالبات، وزارة التربية والتعليم، بضرورة إلغاء نسبة أعمال السنة في نتائج الإمتحانات ، والإعتماد فقط على الإمتحانات سواء في نهاية الفصل الدراسي الأول أو نتائج آخر العام الدراسي ، لضمان تحقيق العدالة بين جميع الطلاب ، وحصول كل منهم علي حقة دون زيادة أو نقصان .
وأضاف الطلاب أن وزارة التربية والتعليم تناقض نفسها ، حيث أعلنت الوزارة عن محاربة الدروس الخصوصية ، وفي نفس الوقت ، خصصت 70% من مجموع الدرجات لأعمال السنة ، التي يتحكم فيها المعلمين، والتي استغلها البعض منهم في إجبار الطلاب على الدروس الخصوصية لضمان الحصول علي أعلي الدرجات في أعمال السنة ، وبالتالي الوصول إلي النجاح الباهر في النتيجة العامة سواء في نصف العام أو نهاية الفصل الدراسي الثاني ، وهي النتائج التي لا تقيس المستوى الحقيقي للطلاب .