بالتزامن مع استعراض قبلي مسلح غير مسبوق.. صنعاء تلوح بتوسيع خياراتها في الرد نصرة لغزة
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
بالتزامن مع استعراض قبلي مسلح غير مسبوق.. صنعاء تلوح بتوسيع خياراتها في الرد نصرة لغزة..بالتزامن مع استعراض قبلي مسلح غير مسبوق.. صنعاء تلوح بتوسيع خياراتها في الرد نصرة لغزة|
الجديد برس|
شهدت العاصمة اليمنية صنعاء، اليوم، استعراض مسلح غير مسبوق دعما لفلسطين..
يتزامن ذلك مع استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة وسط تلويح صنعاء بتوسيع خياراتها للرد.
واحتضن ميدان السبعين استعراض لعشرات الالاف من المسلحين القبليين عقب تخرجهم من دورات تدريبية تحت مسمى “طوفان الأقصى”.
وردد المشاركين في الاستعراض هتافات تنادي بنصرة غزة.
والاستعراض يأتي بعد يوم فقط على تظاهرة كبيرة شهدتها صنعاء وعددا من المدن اليمنية دعما للمقاومة الفلسطينية في غزة.
كما تأتي بعد ساعات على بيان لقوات صنعاء اكد استئناف العمليات العسكرية ضد الاحتلال وتوعد فيه متحدث قواتها العميد يحي سريع بتوسيع رقعة العمليات العسكرية ضد الاحتلال.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
أجواء إيجابية تلوح في أفق لبنان.. مبادرة واشنطن تقترب من وقف الحرب
تشهد الحرب بين لبنان وإسرائيل تطورات سياسية وميدانية متسارعة، فإسرائيل قصفت قلب بيروت، وكانت قريبة من القصر الحكومي، فيما استهدف حزب الله شمال ووسط إسرائيل بصواريخ وقذائف، حسبما عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» في تقرير تليفزيوني بعنوان «أجواء إيجابية تلوح بأفق لبنان.. مبادرة واشنطن تقترب من وقف الحرب».
وسط هذا التصعيد، تبدو بوادر أمل جديدة تلوح في الأفق، فالمبعوث الأمريكي أموس هوكستين أجرى رحلة وصفت بـ«المصيرية»، بهدف إتمام تفاصيل وقف إطلاق النار، وتتحدث الأنباء عن أنه ما كان لهوكستين أن يصل للبنان لولا وجود أجواء إيجابية تُحتم الوصول لاتفاق.
مقترح أمريكي لوقف إطلاق النار بلبنانوتدور الأحاديث عن مقترح أمريكي لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، ما يشكل فترة اختبار لمعرفة هل حزب الله مستعد للانسحاب لخط الليطاني، ويحل محله الجيش اللبناني جنوبا، وبالتوازي، ينسحب الجيش الإسرائيلي من الجنوب اللبناني؛ إذ إنه عمليا لا يفترض أن يبقى في المنطقة إلا جيش لبنان وقوة يونيفل.
ومن المقرر، أن يعلن الأمريكيون عن وقف إطلاق النار، فور دخول الاتفاق حيز التنفيذ، ويدور الحديث عن أن للفرنسيين دورا في الإعلان، كنوع من الضمانة للجانب اللبناني، ويشير الخبراء السياسيون إلى أن آلية التنفيذ أكثر فعالية هذه المرة، مقارنة بآلية التنفيذ عام 2006.