أراخو يكشف عن مركزه المفضل مع برشلونة
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
كشف رونالد أراخو، لاعب برشلونة الإسباني، عن المركز الذي يُجيده في الملعب خلال تواجده مع البارسا في تشكيلة المدرب الإسباني تشافي هيرنانديز.
آخر تطورات إصابة محمد عبد المنعم مدافع الأهلي| وموقفه من كأس العالم للأنديةوأكد أراخو أنه يُجيد اللعب في مركز قلب الدفاع على لعبه في الظهير الأيمن، حيث برر أنه يُجيد اللعب في هذا المركز.
تحدث رونالد أراوخو في تصريحات صحفية أبرزتها شبكة "beIN Sports" القطرية، حيث قال: "لا أرغب في اللعب في مركز الظهير الأيمن".
وتابع: "أُجيد اللعب في قلب دفاع حيث أشعر براحة أكبر على أرض الملعب عنمدما أشارك في مركز قلب الدفاع".
وأكمل المدافع مدافع برشلونة:"مواجهة البارسا وأتليتكو مدريد بالتأكيدستكون صعبة وسوف نواجه فريقًا قويًا ومنظمًا جداً، جريزمان وموراتا في حالة ممتازة ويجب أن نكون حذرين منهم".
وأكمل: "بالتأكيد عندما يحتاجني المدير الفني في المكان الذي يطلبه مني المُدرب سيجدني، لكن قلب الدفاع هو مركزي الأساسي، لذا من الطبيعي أن ألعب بالمركز الذي أستطيع أن أقدّم به أداء بنسبة (100%)".
وأردف أراوخو:"مواجهتي أتلتيكو وجيرونا سيكونان مهمتان للغاية، لكن أعتقد أن خسارة نقاط لا تعني أي شيء، الدوري لا يزال طويلاً".
الجدير بالذكر أن برشلونة يحتل المركز الرابع في جدول ترتيب الدوري الإسباني لهذا الموسم برصيد 31 نقطة، فيما يأتي أتلتيكو مدريد في نفس الترتيب بنفس الرصيد من النقاط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: برشلونة برشلونة الأسباني الإسباني تشافي هيرنانديز تشافي اللعب فی
إقرأ أيضاً:
حزب الله يكشف تفاصيل الكمين الذي أوقع به “لواء جولاني”
كشفت المقاومة الإسلامية في لبنان “حزب الله”، اليوم الأربعاء 20-11-2024، تفاصيل الكمين الذي أوقع به قوة من (لواء جولاني- النخبة) في جيش الاحتلال الإسرائيلي. وقالت غرفة عمليات “حزب الله”، في بيان لها: “دحضًا لرواية العدو الإسرائيلي عن الكمين الذي وقعت فيه قواته عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون، وسعيًا منها لنقل البطولات التي يسطرها مجاهدونا على محاور الاشتباك”. وأضافت: “تُعلن غرفة عمليّات المُقاومة الإسلاميّة الآتي: رصد مجاهدونا قوّة من الكتيبة 51 لواء غولاني التابع للفرقة 36 تتسلل عند ساعات الفجر الأولى من يوم الأربعاء 13-11-2024 من المنطقة الحدوديّة بين بلدتي عيترون ومارون الراس، باتجاه الأطراف الجنوبيّة الشرقيّة لمدينة بنت جبيل، بهدف تنفيذ مهام استطلاعيّة عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون”. وتابعت غرفة عمليات المقاومة الإسلامية: “بالرغم من الحملات الجويّة الكثيفة التي كان ينفذها سلاح الجو الإسرائيلي على المنطقة، وقعت القوّة في كمين محكم لمجموعة من مجاهدي المُقاومة”. وأردفت: “وصلت القوّة المعادية إلى منطقة الكمين عند الساعة 09:50 صباحًا، حيث كانت مجموعة من مجاهدينا تتموضع في منزل مُتضرر بفعل العدوان، وفي المنطقة المحيطة به”. وقالت “عمليات حزب الله”: “وفور اقتراب القوّة الإسرائيلية من نقطة المقتل فتح مجاهدونا النار عليها من مختلف الاتجاهات بالأسلحة الرشاشة ما أجبر القوّة على الانتشار في المكان”. وأشارت إلى أنه دخلت مجموعة من القوّة المعادية إلى منزل في المنطقة للاحتماء به من نيران مجاهدينا، وانتشر باقي الجنود في محيطه. وأوضحت “غرفة العمليات”، أنه “بعد استقرار القوّة في المنزل، وبنداء لبيك يا نصر الله، استهدف مجاهدونا المنزل بشكل مُركّز بعددٍ من قذائف الـ “RBG” المضادة للأفراد والدروع ما أدّى إلى تدمير أجزاء من المنزل على القوّة التي احتمت بداخله”. وبينت أنه “بالتزامن مع انهيار المنزل، ووسط حالة الذعر التي أصابت باقي القوّة الإسرائيلية المُنتشرة في محيطه، فتح مجاهدونا النار من أسلحتهم الرشاشة على من تبقى من القوّة في محيط المكان”. ولفتت غرفة عمليات المقاومة إلى أنه “استمرّت الاشتباكات في المنطقة لأكثر من 3 ساعات، وجرت عمليّة إخلاء الإصابات تحت غطاء دخاني وناري كثيف”. ونوهت إلى اعتراف جيش العدو الإسرائيلي بمقتل ضابط و5 جنود من الكتيبة 51 التابعة للواء غولاني بالإضافة إلى سقوط 4 جرحى، مشددةً على أنه “لم يُسجل أي نشاط برّي لجيش العدو الإسرائيلي في المنطقة بعد انتهاء الحدث وحتى تاريخه”. كما أشارت إلى “أنه وخلال عدوان تموز 2006، وقعت قوّة من كتيبة غولاني 51 عند الأطراف الشرقيّة لمدينة بنت جبيل في كمين للمُقاومة أسفر عن مقتل 8 جنود وجرح أكثر من 25 آخرين، واعتُبرت المعركة حينها واحدة من المعارك الرئيسيّة في تاريخ لواء غولاني، وأصعب معركة في “حرب لبنان الثانية”.