جيش الاحتلال يعلن استهداف البنية التحتية لحزب الله في لبنان
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
جيش الاحتلال يشن غارات على مناطق في جنوب لبنان
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، السبت، أن قواته تستهدف البنية التحتية لحزب الله في الأراضي اللبنانية، بالطائرات وقذائف الهاون والمدفعية.
اقرأ أيضاً : ماكرون يحذر تل أبيب: القضاء على حماس سيؤدي إلى 10 سنوات من الحرب
وقال جيش الاحتلال عبر موقعه الرسمي، إنه رصد عددا من عمليات الإطلاق باتجاه مواقع للجيش في منطقة الحدود اللبنانية.
وأضاف أنه رد على عمليات الإطلاق التي شنها حزب الله، واستهدف مصادر النيران.
من جهتها، قالت مراسلة "رؤيا" إن قصفا مدفعيا بالفسفور شنته قوات الاحتلال على أطراف الناقورة وعلما الشعب وسهل الخيام وتلة الحمامصي، فيما شنت قصفا مدفعيا عنيفا على أطراف عيتا الشعب، جنوبي لبنان.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي تل أبيب لبنان حزب الله جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يقصف منشأة لحزب الله جنوب لبنان
أعلن الجيش الإسرائيلي أنّ مقاتلاته شنّت غارة جوية على منشأة أسلحة لحزب الله في شرق لبنان، على رغم الهدنة السارية بين الطرفين منذ نوفمبر (تشرين الثاني).
وقال الجيش في بيان، إنّ سلاح الجو "شنّ غارة على بنية تحتية في موقع يستخدمه حزب الله لتصنيع وتخزين أسلحة استراتيجية بمنطقة البقاع".وفي السياق، أكد وزير الخارجية والمغتربين اللبناني يوسف رجي، خلال لقائه الأربعاء، نائبة مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط ناتاشا فرانشيسكي، على وجوب انسحاب إسرائيل من الأراضي اللبنانية التي تحتلها وتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701.
وأكد رجي على "وجوب انسحاب إسرائيل الكامل من الأراضي اللبنانية التي تحتلها، وتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701".
وشكر رجي "الولايات المتحدة على الوساطة التي قامت بها للإفراج عن أسرى لبنانيين لدى إسرائيل، وعلى المساعدات التي تقدمها للجيش اللبناني".
وشدد على "عزم الحكومة اللبنانية على القيام بالإصلاحات الاقتصادية والمالية والإدارية الضرورية".
وفي ملف النزوح السوري، قال رجي "إن التنمية الاقتصادية في سوريا ورفع العقوبات عنها هي مصلحة قومية للبنان باعتبارها تسهم في عودة النازحين السوريين إلى بلدهم".
يذكر أنه كان تم الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، على أن تنسحب إسرائيل بعد ستين يوماً من الأراضي اللبنانية، ومددت مهلة تنفيذ الاتفاق حتى 18 فبراير (شباط) الماضي، ولم تلتزم إسرائيل ببنود الاتفاق، ولا تزال قواتها متواجدة في عدد من النقاط بجنوب لبنان.