شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن المبعوث الأميركي الخاص للمناخ جون كيري يزور الصين، يتوجه جون كيري المبعوث الرئاسي الأميركي الخاص لشؤون المناخ في زيارة إلى الصين الأحد، وفق ما أعلنت الخارجية الأميركية، في الوقت الذي يسعى فيه .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المبعوث الأميركي الخاص للمناخ جون كيري يزور الصين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المبعوث الأميركي الخاص للمناخ جون كيري يزور الصين

يتوجه جون كيري المبعوث الرئاسي الأميركي الخاص لشؤون المناخ في زيارة إلى الصين الأحد، وفق ما أعلنت الخارجية الأميركية، في الوقت الذي يسعى فيه أكبر اقتصادين  في العالم لاستئناف المحادثات بينهما بشأن التغير المناخي.

وزيارة كيري المقررة من 16 إلى 19 يوليو هي الثالثة له إلى بكين منذ توليه منصبه في عهد الرئيس جو بايدن، كما أنه ثالث مسؤول أميركي رفيع يقصد الصين في الأسابيع الأخيرة.وكان وزير الخارجية أنتوني بلينكن الشهر الماضي أرفع مسؤول أميركي يزور بكين منذ نحو خمس سنوات، وتبعته وزيرة الخزانة جانيت يلين الأسبوع الماضي.

وأفادت الخارجية الأميركية في بيان الثلاثاء أن زيارة كيري تهدف إلى الانخراط مع جمهورية الصين الشعبية لمواجهة أزمة المناخ.

وأكدت وزارة البيئة الصينية زيارة كيري، حيث قالت في بيان إن الجانبين "يعتزمان إجراء تبادل معمق لوجهات النظر حول التعاون في التصدي للتغير المناخي".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

«الوزراء»: 60% من بنوك الاقتصادات النامية تخصص 5% من استثماراتها للمناخ

سلَّط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، الضوء على التقرير الصادر عن البنك الدولي بعنوان «القطاع المالي في الأسواق الناشئة عند مفترق طرق: المخاطر المناخية والفجوات التمويلية تتطلب اتخاذ إجراءات عاجلة»، والذي كشف فيه عن الحاجة الملحة لتعزيز التمويل الموجه لمواجهة التغيرات المناخية في الاقتصادات النامية، موضحًا أن 60% من البنوك في الاقتصادات النامية لا تخصص سوى أقل من 5% من إجمالي محافظها الاستثمارية للمشاريع المتعلقة بالمناخ، في حين يمتنع ربع هذه البنوك عن تمويل الأنشطة المناخية بشكل كامل، وهذا الوضع يشير إلى تحديات كبيرة قد تؤثر على استقرار الاقتصادات النامية التي تعتمد بشكل كبير على القطاع المصرفي.

البنوك تلعب دورًا حاسمًا في القطاع المالي

وشدد التقرير على أن هذه الفجوة في التمويل تشكل عقبة رئيسة أمام مواجهة تحديات المناخ في الاقتصادات النامية، ففي هذه الدول، تلعب البنوك دورًا حاسمًا في القطاع المالي، بخلاف الاقتصادات المتقدمة التي تتميز بتنوع أكبر في مصادر التمويل، ومع تصاعد تأثيرات تغير المناخ على التنمية الاقتصادية في الأسواق الناشئة، تبرز الحاجة إلى زيادة الاستثمارات الموجهة للمناخ بشكل كبير، حيث يمكن للبنوك أن تكون جزءًا أساسيًا من الحل في سد الفجوة التمويلية.

وأشار التقرير إلى الفجوات الكبيرة في التمويل المطلوب للحد من الانبعاثات الكربونية وتعزيز القدرة على التكيف مع تغير المناخ في هذه الاقتصادات، ودعا التقرير إلى تعزيز العمل المناخي بشكل فوري واستقطاب الاستثمارات الخاصة بشكل أكبر، مشددًا على الدور الحيوي الذي يمكن أن يلعبه القطاع المصرفي في تمويل مسارات التنمية المستدامة والخضراء، هذا بالإضافة إلى ضرورة تكثيف الجهود لزيادة التمويل الموجه للأنشطة المناخية في الاقتصادات النامية لضمان تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

التصنيفات لا تغطي سوى 10% من اقتصادات الأسواق الناشئة

وتطرق التقرير إلى الجهود العالمية الرامية لتطوير أساليب جديدة لدعم تمويل الأنشطة المناخية، دون التأثير سلبًا على استقرار القطاع المالي أو على الشمول المالي للفئات المحرومة، مؤكدًا أهمية اعتماد التصنيفات الخضراء والمستدامة (نظام تصنيف يحدد الأنشطة والاستثمارات اللازمة لتحقيق الأهداف البيئية)، حيث أشار إلى أن هذه التصنيفات لا تغطي سوى 10% من اقتصادات الأسواق الناشئة والاقتصادات النامية، مقارنةً بـ 76% في الاقتصادات المتقدمة.

وأشار التقرير إلى مشكلة نقص التمويل الموجه لأنشطة التكيف مع المناخ، حيث أشار إلى أن 16% فقط من التمويل المناخي المحلي والدولي في الاقتصادات النامية، باستثناء الصين، يُوجه لهذه الأنشطة، معتبرًا أن هذه النسبة ضئيلة جدًّا، موضحًا أن 98% من هذا التمويل إما من موارد عامة أو من تمويل جهات رسمية، مما يشير إلى الحاجة الماسة لزيادة قروض البنوك الموجهة لهذه الأنشطة. كما أكد التقرير أهمية توسع أسواق رأس المال والتأمين في هذه الاقتصادات لتوفير التمويل الضروري للبنية التحتية الحيوية القادرة على مواجهة تغير المناخ.

تفعيل شبكات الأمان المالي

وفيما يتعلق بتعزيز الاستقرار المالي، سلَّط التقرير الضوء على تفاوت استقرار القطاعات المالية في الدول النامية، واستدل التقرير بتحليل تم إجراؤه على 50 دولة نامية للإشارة إلى بعض التحديات التي ستواجه القطاع المالي في الدول النامية خلال الفترة المقبلة، مناديًا بالحاجة الملحة لإطار ملائم للسياسات العامة والقدرات المؤسسية اللازمة لمواجهة هذه التحديات.

وأشار مركز المعلومات في ختام التقرير إلى تقديم البنك الدولي مجموعة من التوصيات للدول النامية، أبرزها ضرورة الإسراع بتنفيذ الإجراءات الخاصة بتقوية هوامش الأمان المصرفية، وتفعيل شبكات الأمان المالي، وإجراء اختبارات تحمل الضغوط بشكل دوري.

وأوصى التقرير بتطبيق مجموعة متنوعة من الأدوات الأساسية، بما في ذلك آليات إدارة الأزمات المصرفية المشتركة بين البنوك والهيئات المصرفية، والتفعيل الكامل لمساعدات السيولة الطارئة، وتطوير أطر تسوية الأوضاع المصرفية.

وأكد التقرير أهمية توفير التمويل الكافي للتأمين على الودائع، للحد من احتمالية حدوث ضغوط مالية قد تؤدي إلى تأثيرات غير مباشرة على الاقتصاد بشكل عام.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تلغي زيارة وزير الخارجية الهولندي
  • إلغاء زيارة وزير الخارجية الهولندي لإسرائيل
  • عطاف يستقبل المبعوث الخاص للرئيس الصومالي
  • وزير الخارجية يزور الكونغو الديمقراطية لتعزيز التعاون بين البلدين
  • «الوزراء»: 60% من بنوك الاقتصادات النامية تخصص 5% من استثماراتها للمناخ
  • وزير الخارجية والهجرة يتوجه إلى الكونجو الديمقراطية في زيارة ثنائية
  • هوكشتاين يصل إلى إسرائيل للقاء وزير الشؤون الإستراتيجية
  • المبعوث الأميركي يغادر بيروت إلى إٍسرائيل لبحث التوصل إلى هدنة في لبنان
  • كاتبة صحفية: زيارة المبعوث الأمريكي إلى بيروت خطوة نحو وقف إطلاق النار
  • تفاصيل زيارة نائب وزير الخارجية والهجرة لجامعة أسيوط غدا