مكافآت مالية ومعنوية.. 6 حوافز لدعم ممارسي العمل الحر
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
طرح بنك التنمية الاجتماعية، سياسة حوافز العمل الحر، عبر منصة "استطلاع" بهدف وضع الضوابط الخاصة بتطبيق نظامها الخاص بدعم ممارسي نشاط العمل الحر، من خلال تنظيم آلية الاستفادة منها لعملاء البنك والحاصلين على منتجات وبرامج العمل الحر وفق ضوابط واشتراطات معينة.
ويأتي طرح السياسة لاستطلاع آراء المستفيدين قبل اعتمادها النهائي، حيث ستستمر فترة الاستطلاع لمدة 90 يومًا تنتهي في 16 فبراير 2024.
وتهدف السياسة إلى دعم ممارسي العمل الحر من خلال تقديم الحوافز لهم، حيث صنف البنك الحوافز إلى 6 أنواع تتمثل في حوافز نقدية، ومكافآت مالية، وحوافز عينية ومعنوية، وخدمات وبرامج تحفيزية، وأي حوافز أخرى تقترحها الإدارة التنفيذية للعمل الحر.
بحفاوة من #بنك_التنمية_الاجتماعية قصص نجاح أبطال العمل الحر الحاصلين على حوافز هذا العام تزيّن #حفل_العمل_الحر2023#نعرفك_ونثمنك pic.twitter.com/TaqScLmtSl— بنك التنمية الاجتماعية (@SDB_sa) November 13, 2023حوافز لا تتعارض مع المزاياوحدد البنك طريقة صرف الحافز والتي تتم وفقًا للشريحة التي تم تصنيف المستفيد عليها ضمن مصفوفة الحوافز، مشيرًا إلى هذه السياسة تنطبق على ممارسي العمل الحُرّ.
وأكد أن هذه الحوافز لا تتعارض مع أي حوافز أخرى، أو دعم، أو مزايا استثنائية أو دائمة يمنحها البنك لجميع المستفيدين أو بعضهم، ويتم صرف الحوافز بجميع أنواعها من الميزانية.
وأوضح البنك أن مستحقي صرف الحوافز هم العملاء المتعثرون، والمتأخرون بالسداد، والعملاء الذين لم يستكملوا أقساط التأمين.
ولفت إلى أن الضوابط المحددة للحوافز تتمثل في بنود وأقسام هذه السياسة، والإجراءات التنفيذية والتنظيمية لها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام مكافآت مالية العمل الحر
إقرأ أيضاً:
العمل: صرف دفعة مالية جديدة لعمال غزة المتواجدين بالضفة
رام الله - صفا
أعلنت وزارة العمل اليوم الخميس، عن صرف دفعة مالية جديدة لمساعدة عمال غزة المتواجدين في محافظات الضفة الغربية.
وأفادت الوزارة في بيان صحفي أنه تم صرف الدفعة المالية الـ 12 لمساعدة عمال غزة المتواجدين في المحافظات الشمالية، ضمن جهود الوزارة لدعمهم وإسنادهم بالتعاون مع برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، وبدعم من مكتب المساعدات الإنسانية الأوروبي.
وأشارت إلى أن هذه الدفعة صرفت لـ 3740 عامل من عمال قطاع غزة، من حملة مختلف أنواع التصاريح، والذين تم تسريحهم قسرا من أماكن عملهم داخل أراضي الـ48، بعد عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، والذين انقطعت بهم السبل وتم استقبالهم في مراكز سكن تم تخصيصها من الحكومة ممثلة بوزارة العمل وبالتعاون مع كافة الشركاء.