خفر السواحل الإسباني يبدأ مهمة إنقاذ مهاجرين قبالة جزر الكناري
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن خفر السواحل الإسباني يبدأ مهمة إنقاذ مهاجرين قبالة جزر الكناري، بدأ خفر السواحل الإسباني، البحث عن ثلاثة قوارب مهاجرين أعلن عن فقدانها قبالة جزر الكناري، بعد يوم من إنقاذ عشرات المهاجرين في المنطقة .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خفر السواحل الإسباني يبدأ مهمة إنقاذ مهاجرين قبالة جزر الكناري، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بدأ خفر السواحل الإسباني، البحث عن ثلاثة قوارب مهاجرين أعلن عن فقدانها قبالة جزر الكناري، بعد يوم من إنقاذ عشرات المهاجرين في المنطقة نفسها.وقالت متحدثة باسم هيئة الانقاذ البحري الاسبانية إنه جرت الاستعانة بطائرة إنقاذ لكنها "لم تعثر على شيء".وأضافت أن خفر السواحل طلب أيضا من سفن أخرى في المنطقة أن تشارك في عملية البحث.
وأشارت إلى أن رجال الإنقاذ عثروا الاثنين خلال عمليات بحث على قارب يحمل 78 مهاجرا من جنوب الصحراء تم نقلهم إلى جزيرة غران كناريا.
وكان قد جرى الإبلاغ في البداية عن وجود 86 شخصا على متن القارب.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
غرق 20 مهاجرا اثيوبيا قبالة سواحل تعز
الجديد برس|
لقي نحو 20 مهاجرا إثيوبياً حتفهم غرقاً قبالة السواحل اليمينة في حوادث متكررة للرحلات غير الشرعية للمهاجرين الافارقة الى الأراضي اليمنية.
وأفادت منظمة الهجرة الدولية (IOM) بمقتل ما لا يقل عن 20 مهاجرا إثيوبياً غرقاً قبالة سواحل محافظة تعز، جنوب غرب اليمن، في أول حادثة من نوعها خلال العام الجاري 2025.
وقالت المنظمة في بيان صحفي، الثلاثاء: “أودت حادثة غرق قارب مروعة، مساء السبت الماضي، بالقرب من مديرية ذو باب بمحافظة تعز، بحياة 20 مهاجراً إثيوبياً، بينهم 9 نساء و11 رجلاً”.
وأضاف البيان أن القارب الذي يُعتَقد أنه غادر منطقة الحمرتة في جيبوتي في طريقه إلى اليمن كان يحمل على متنه 35 مهاجراً إثيوبياً برفقة قبطان يمني ومساعده، وانقلب قرب الحجامة في منطقة بني الحكم قبالة باب المندب، بسبب الرياح الموسمية العاتية.
وأشارت “الهجرة الدولية” إلى أن نقطة الاتصال التابعة لها أفادت أن الناجين هم 15 إثيوبياً، بالإضافة إلى اثنين من أفراد الطاقم اليمنيين (قبطان القارب ومساعده)، الذين وصلوا إلى الشاطئ في أعقاب الحادثة “المروعة”.