هنا شيحة:" العلاقات الانسانية لازم يبقي ليها حدود معروفة علشان تكمل وتزدهر الحب"
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
حرصت الفنانة هنا شيحة، على الترويج لحكاية" ما تيجي نشوف" ضمن حكايات مسلسل 55 مشكلة حب، وذلك بالتزامن مع إعادة عرضها على منصة watch i الرقمية، بعد نجاح المسلسل وتصدره التريند عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
هنا شيحة تقدم شكر لصناع حكاية ما تيجي نشوف
ونشرت هنا شيحة صورة من كواليس تصوير المسلسل، عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “انستجرام”، وعلقت عليها قائلة: “ما تيجي نشوف البوست ده شكر خاص من قلبي لكل الجمهور والمحبين اللي شافوا المسلسل وحسوا قد إيه بناقش موضوع حقيقي ومهم”.
وتابعت:" العلاقات الانسانية لازم يبقي ليها حدود معروفة علشان تكمل وتزدهر الحب محتاج تقدير وتفاهم ومشاركه واخلاص، مشاكلنا كلها بتبدأ من عدم التواصل الصحيح، وإنك تختار شريكك كل يوم من أول وجديد، شكرًا لكل الدعم شكرا لكل الحب شكرًا لكل اللي تعب في التصوير علشان المسلسل يخرج بالصورة اللي شفتوها".
صناع حكاية ما تيجي نشوف
وتعد حكاية “ما تيجي نشوف” من بطولة النجوم هنا شيحة، نبيل عيسى، إسلام جمال، طارق صبري، أحمد جمال سعيد، نهى عابدين، ملك قورة، وغيرهم، والعمل من تأليف عمرو محمود ياسين، وإخراج محمد الخبيري.
أحداث حكاية ما تيجي نشوف
يذكر أن حكاية “ ما تيجي نشوف ” حققت نجاحات كبيرة خلال فترة عرضها على شاشة قنوات أون، ورصدت مشكلة دخول الشك في العلاقات سواء الزوجية أو علاقات الصداقة، وما يمكن أن تتسبب به من تدمير هذه العلاقة بشكل نهائي، ولكن الذي يربطهم الحب لا يتدمرون بسهولة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حكاية ما تيجي نشوف 55 مشكلة حب التريند أبطال حكاية ما تيجي نشوف ما تیجی نشوف هنا شیحة
إقرأ أيضاً:
لازم نتعلم.. خالد الجندي: الصحابة كانوا بيسألوا النبي عن كل معلومة بياخدوها
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، يجب فهم أن الصحابة رضوان الله عليهم لم يترددوا في سؤال النبي ﷺ عن مصدر ما يقوله، سواء إذا كان هو وحي من الله أم اجتهاد بشري.
وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء: "متخيلين إن الصحابة كانوا بيسألوا النبي عليه الصلاة والسلام: الكلام ده منين؟!".
وأوضح خالد الجندي "الحباب بن المنذر راح للنبي ﷺ في غزوة بدر، وسأله: أهذا منزل أنزلكه الله لا رأي لنا فيه، أم هي الحرب والرأي والمكيدة؟، فرد النبي: بل هي الحرب والرأي والمكيدة، فقاله: لا أرى أن ننزل هنا... يعني شوفوا، الراجل ما سكتش، وما قالش ما يصحش أسأل النبي، لا... دي مسألة مصيرية".
وتابع: "الراجل الأعرابي كعب بن مالك، لما النبي ﷺ بشره بقبول التوبة، وقال له: أبشر بخير يوم طلعت عليك فيه الشمس منذ ولدتك أمك، قاله: أمنك أم من الله؟ شوفوا الأدب! شوفوا الحب والقوة! فقال له النبي: بل من الله، فسجد كعب باكياً".
وأشار إلى أن "الدرس المستفاد من هذه المواقف هو أن الصحابة كانوا منتظرين البيان من النبي ﷺ، وبيسألوا عن كل معلومة بياخدوها، وده ما كانش بيضايق النبي، لأنهم كانوا بيسألوا علشان يعرفوا: هل ده وحي لازم يتبعوه، ولا رأي ممكن يناقشوه".
وأكد الجندي: "يعني في حاجات لو نص من عند ربنا أو رسوله، يبقى نسلم بيها ومفيهاش اختيار، قال تعالى: (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم)، لكن لما الصحابي كان يشك أو يحس إن فيه احتمال يكون رأي بشري، كان بيسأل بمنتهى الأدب: ده منك ولا من الله؟".
وتابع: "المهم نعرف حدود اللي نسأل فيه واللي نسلم بيه، لأن النبي ﷺ وما ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى، بس الصحابة كانوا بيعلموا يفرقوا إمتى يسألوا، وإمتى يسلموا".