واصل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي اجتماعاته في دبي خلال مشاركته في  "مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيّر المناخ "كوب 28". وفي هذا الاطار إلتقى رئيس الحكومة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وبحث معه الوضع في غزة وجنوب لبنان.   كما تطرق البحث الى نتائج زيارة موفد الرئيس ماكرون الى لبنان جان ايف لودريان والمحادثات التي أجراها مع المسؤولين والقيادات.



  رئيس وزراء ايرلندا
واجتمع رئيس الحكومة مع رئيس الوزراء الإيرلندي ليو فارادكار.

وفي خلال اللقاء جدد رئيس الحكومة شكر ايرلندا على مساهمتها الفاعلة في عداد قوات اليونيفل، منوها بـ"التضحيات التي تبذلها قوات "اليونيفيل" في سبيل حفظ السلام في الجنوب، بما ينعكس استقرارا لأهل المنطقة وللبنان عموما".

  رئيسة وزراء ايطاليا
كما إجتمع زئيس الحكومة مع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني،وعرض معه العلاقات اللبنانية- الايطالية.

  رئيس وزراء اسكتلندا
كما عقد رئيس الحكومة اجتماعا مع رئيس الوزراء الاسكتلندي حمزة يوسف.
وقد اثنى الرئيس ميقاتي على موقفه المتعلق بالاعتداءات الاسرائيلية على غزة وجنوب لبنان. وقال: "قضية فلسطين لا تخص العرب فقط بل هي قضية انسانية دولية بالدرجة الاولى وتتطلب حلا عادلا وشاملا يحفظ حقوق  الفلسطينيين".         

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: رئیس الحکومة مع رئیس

إقرأ أيضاً:

سلام: مجلس وزراء لبنان يناقش قريبا حصر السلاح وبسط سلطة الدولة

أعلن رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام، اليوم الأربعاء، أن موضوعي حصر السلاح بيد الدولة وبسط سلطتها على أراضيها كاملة سيطرحان قريبا على طاولة مجلس الوزراء.

وقال سلام في مؤتمر صحفي إن الدستور المبني على اتفاق الطائف ينص على بسط سلطة الدولة على كامل أراضيها بقواها الذاتية، كما أن البيان الوزاري، الذي تضمن برنامج عمل الحكومة، يؤكد على أن مسألة الحرب والسلم في يد الدولة وحدها.

وردا على سؤال بشأن جدول زمني حكومي لسحب سلاح حزب الله، أجاب سلام "عندما طُرح الموضوع في مجلس الوزراء، كان جوابي أن نطلب سريعا من الوزراء المعنيين، لا سيما وزير الدفاع، أن يفيدنا عما التزمنا به في البيان الوزاري".

وقال إنه طلب من الوزراء المعنيين أيضا "أن يفيدونا كيف نتقدم في بسط سلطة الدولة على كامل أراضيها بقواها الذاتية وحصر السلاح، وهذا سيكون على جدول أعمال مجلس الوزراء قريبا".

وأكد رئيس الحكومة اللبنانية أنه لم يتلق أي تهديد من أي جهة حول احتمال عودة الحرب الإسرائيلية على بلاده إذا لم تضع الحكومة جدولا زمنيا لحصر سلاح الحزب.

وردا على سؤال آخر، اعتبر سلام أن النقاط الخمس التي تحتلها إسرائيل لا قيمة أمنية عسكرية أو إستراتيجية لها. وبرر ذلك بالقول: "لأننا اليوم في عصر التكنولوجيا والأقمار الاصطناعية وطيران المراقبة والحربي، فضلا مع الأسف، عن وجود شبكات الجواسيس على الأرض".

إعلان

وطالب إسرائيل بالانسحاب من النقاط الخمس في أسرع وقت، مؤكدا أن قادة لبنان، بمن فيهم رئيس البلاد جوزيف عون أكدوا ضرورة انسحابها.

وفي الثامن من أكتوبر/تشرين الأول 2023 شنت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/أيلول 2024، وهذا خلف أكثر من 4 آلاف قتيل ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص.

وتتصاعد ضغوط دولية على لبنان لسحب سلاح حزب الله، منذ أن بدأ سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين الحزب وإسرائيل في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2024.

ومنذ بدء سريان الاتفاق، ارتكبت إسرائيل 1434 خرقا له، ما خلّف 125 قتيلا و371 جريحا على الأقل.

وتنصلت إسرائيل من استكمال انسحابها من جنوب لبنان بحلول 18 فبراير/شباط الماضي، خلافا لاتفاق وقف إطلاق النار، إذ نفذت انسحابا جزئيا وتواصل احتلال 5 تلال رئيسة ضمن مناطق احتلتها في حربها الأخيرة على لبنان.

مقالات مشابهة

  • بسمة وهبة تثني على موقف الرئيس السيسي للقضية الفلسطينية
  • رئيس الحكومة اللبنانية: حصر السلاح على جدول أعمالنا قريباً
  • ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس وزراء بريطانيا
  • سلام: مجلس وزراء لبنان يناقش قريبا حصر السلاح وبسط سلطة الدولة
  • رئيس الوزراء: زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر خلال الأيام الماضية زيارة تاريخية
  • رئيس وزراء لبنان: حصر السلاح بيد الدولة سيناقش قريبا
  • رئيس البرلمان العربي: الحل العادل للقضية الفلسطينية المدخل الوحيد لتحقيق الاستقرار بالمنطقة
  • شيخ العقل التقى الرئيس ميشال سليمان والوزير المرتضى
  • الجندي: زيارة ماكرون للعريش تعزز الدعم الدولي للقضية الفلسطينية وتؤكد ثبات الموقف المصري
  • النائب حازم الجندى: زيارة ماكرون للعريش تعزز الدعم الدولي للقضية الفلسطينية وتؤكد ثبات الموقف المصري