لماذا يخفي هاري وميغان أسماءهما الحقيقية؟
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
يتم إخفاء الأسماء الحقيقية للأمير هاري وميغان ماركل عن الجمهور، لأن عائلة ساسكس نادراً ما تستخدمها.
وكشفت مستشارة الأسماء إس جي ستروم حصرياً لصحيفة ميرور عن السبب الحقيقي وراء تجنب ميغان وهاري استخدام أسماءهما الأولى، واستخدام أسماءً بديلة عوضاً عن ذلك. وقالت الخبيرة إن الأميرة ديانا كانت قد كشفت أنها والملك تشارلز كانا يختلفان على أسماء الأطفال.
وأوضحت الخبيرة "يقال إن تشارلز أراد ألبرت وآرثر، وهما الاسمان اللذان اعترفت بهما ديانا في كتابها عام 1992، لكنها اعترضت عليهما لكونهما من الطراز القديم للغاية. وتم الاتفاق على اسم هنري، مع مناداته بلقب هاري".
وأضافت "بالنسبة لديانا، كانت شغوفة بتربية أطفال قادرين على التأقلم مع أصدقائهم وأقرانهم خارج الدوائر الملكية. والأسماء لديها القدرة على فعل ذلك. ربما وضعت هاري الصغير على المسار الذي يمكنه من خلاله أن يفعل ذلك. ثم تخلى لاحقاً عن لقبه الملكي وتحول إلى هاري، وليس الأمير هنري".
وفي الوقت نفسه، استخدمت ميغان، واسمها الأول الحقيقي راشيل، اسمها الأوسط منذ مراهقتها، وأشادت الخبيرة بهذا الاختبار، ومع ذلك اعترفت بأن راشيل كان من الممكن أن تكون أفضل حالاً مع الجمهور البريطاني حيث قالت "هل كانت راشيل ماركل ستحظى بوقت أسهل في المملكة المتحدة؟ يمكن القول نعم، الأسماء الملكية التي تحمل اسماً شائعاً وعاديًا مثل راشيل، والتي يتقاسمها الكثير من السكان تثير الدفء تجاه أفراد العائلة المالكة، وتساعدهم على أن يُنظر إليهم على أنهم متواضعون، وهو أمر يجذب البريطانيين الذين يتطلعون إلى التواصل مع أفراد العائلة المالكة الشباب".
واختار والدا ميغان راشيل، لأنه كان واحداً من أشهر أسماء الأطفال في العام الذي ولدت فيه، مما يعني أنها كانت واحدة من العديد من أسماء راشيل في مجموعة أقرانها، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الأمير هاري ميغان ماركل
إقرأ أيضاً:
أبو عبيدة: الكيان الصهيوني يخفي خسائره حفاظا على صورة جيشه
قال أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الاثنين إن الكيان الصهيوني يخفي خسائره الحقيقية في قطاع غزة حفاظا على صورة جيشه. مشيدا ببطولات المقاومين وأدائهم الميداني شمالي القطاع .
وفي منشورات عبر تطبيق تليغرام، أضاف أبو عبيدة أن الكيان الصهيوني يخفي أيضا حالة جنوده المزرية شمالي القطاع، إذ تواجه قوات الاحتلال المتوغلة في المنطقة عمليات نوعية من جانب المقاومة الفلسطينية.
وتابع أن الإبادة والتطهير العرقي اللذين يقوم بهما جيش الاحتلال الإسرائيلي شمالي القطاع يستهدفان المدنيين الأبرياء للتغطية على فضائحه.
وبخصوص الأسرى الصهاينة، قال ذات المتحدث، أن مصيرهم مرهون بتقدم جيش الاحتلال لمئات الأمتار في بعض المناطق التي تتعرض للعدوان.