اجتمع المهندس أحمد رشاد، رئيس جهاز تنمية مدينة العبور، بعددٍ من سكان الحي السابع بقاعة الاجتماعات بمقر الجهاز، لبحث مقترحاتهم وطلباتهم، وذلك بحضور المهندس السيد أمين، والمهندس علاء حماد، نائبى رئيس الجهاز، ومديري الإدارات المعنية بمشروعات الطرق وتنسيق الموقع، والكهرباء، والزراعة والتجميل والنظافة.

يأتي ذلك فى  إطار التواصل المجتمعى بين جهاز تنمية مدينة العبور، والسكان، وعقد اللقاءات المتكررة، لمناقشة مختلف المشكلات التى تواجه السكان، وقاطني المدينة، والعمل على حلها، وكذلك الاستماع إلى المقترحات.

وخلال اللقاء، تم عرض مطالب ومقترحات السكان بغرض الوصول إلى الحلول المناسبة والسريعة، حيث وجه المهندس أحمد رشاد، بسرعة ‏تنفيذها في إطار الضوابط الإدارية المتبعة، كما تمت مناقشة كافة الشكاوى، والمقترحات، التي تم طرحها من قبل السكان، وما تم رصده في ملفات العمل، والمعوقات.

وتولى رئيس جهاز مدينة العبور، ومسئولو الجهاز، الرد على الاستفسارات، والمشكلات التي تم طرحها من قبل السكان، كما وعد بإيجاد حلول سريعة، وايجابية لكل النقاط المطروحة.

وأفاد المهندس أحمد رشاد، بأن منطقة الحي السابع، والمدينة، تشهد تطوراً كبيراً في شتي الملفات خلال الفترة الحالية، وأنه سيتم عقد مثل هذه اللقاءات مع قاطني المدينة بصفة دورية.

وفي سياق متصل، أكد المهندس أحمد رشاد، استمرار أعمال التطوير والصيانة بالحي التاسع، حيث يجري تنفيذ أعمال صب القميص الخرساني للأرصفة، والممرات بالمسطحات الخضراء ببعض البلوكات السكنية.

وأضاف أنه جارٍ تنفيذ أعمال تركيب بلدورة، وإنترلوك والاهتمام بالمسطحات الخضراء ببعض المناطق بالحي، وتركيب البلدورة للجزيرة الوسطي بشارع محمد علي غريب، وتشغيل طبقة الأساس بحارة الخدمة بالبلوك  ١٨٠١٠.

وقال، إنه استكمالاً لما تم من البدء في أعمال رفع كفاءة وتطوير الطرق، والأرصفة بالإسكان العائلي، تم الانتهاء من أعمال إعادة الشي لأصلة وترميم مسارات الغاز، والمرافق، وتوسعة الطريق بشارع عقبة بن نافع بالإسكان العائلى بالحي الثالث.

ونوه عن أنه جارٍ استكمال الأعمال الصناعية، وكذلك رفع المخلفات، ونواتج التطوير بالطريق الدائري خلف الإسكان العائلي ( ٤&٦)، واستمرار أعمال نظافة الطريق ورفع المخلفات بالإسكان العائلي بالحي الثالث.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المهندس أحمد رشاد جهاز تنمية مدينة العبور مدينة العبور المهندس أحمد رشاد

إقرأ أيضاً:

سكان مدينة مكسيكية يزعمون العيش مع "كائنات فضائية"

يدّعي سكّان مدينة مكسيكية وجود مدينة أخرى تحت المياه المقابلة لسواحلهم يحكمها كائنات فضائية، ويؤمنون بأنها الدرع الحامي لهم من غضب الطبيعة لاسيما الفيضانات والتسونامي.

نشرت صحيفة "ذا صن" البريطانية تقريراً حول هذا الاعتقاد الدفين من قبل سكان مدينة تامبيكو المكسيكية، الذين يبلغ عددهم 300 آلاف نسمة. 


أساطير السكان

يؤمن السكان المحليون أنّ وجود مدينة "أموباك" أسفل مياههم الساحلية قد حماهم من المشاكل على مدار 57 عاماً.

وبحسب رواياتهم، لم تشهد المنطقة أي إعصار منذ عام 1967، مرجعين السبب في ذلك إلى "الحماية التي توفرها الكائنات الفضائية التي تعيش بينهم في "أموباك".
 وفيما لم يوثق علمياً أي دليل على صحة ادعائاتهم، إلا أنهم يواصلون تداول أساطير غريبة حول وجود مدينة سرية تحت أعماق البحار، لكنها غير مرئية للعين البشرية.
وغاصوا في اعتقاداتهم، مقدمين وصفاً دقيقاً لجسم هذه الكائنات الفضائية وملامحهم. ويزعمون أنّ سلسلة من سبائك الألومنيوم والحديد والنحاس يبلغ طولها عشرات الأمتار، دُفنت في قاع البحر عندما زارتها الكائنات لأول مرة.

يدّعي زيارة المدينة الفضائية

لم يقتصر الأمر على السكان المحليين، بل وصل إلى رئيس "جمعية البحث العلمي حول الأجسام الطائرة المجهولة" خوان كارلوس رامون لوبيز دياز الذي ادّعى بأنّه زار المدينة الفضائية خلال رحلة نجمية عبر "عملية تحلل من الجسد"، وهي تجربة خارقة للطبيعة تتعلق بالسفر الروحي أو الذهني إلى أماكن غير مادية.
 وأرجع لوبيز دياز الحديث عن المدينة الفضائية إلى عقود طويلة، وتحديداً إلى العام 1967، حين نشرت صحيفة محلية تحقيقاً بعنوان "الصحون الطائرة فوق تامبيكو".
ونقلت يومها عن رجال شرطة محليين تأكيد أنهم شاهدوا 9 أجسام مجهولة الهوية في السماء قبل لحظات من وقوع إعصار مرعب، وهو نفس الأمر الذي أكده آلاف السكان، الذين لم يتضرروا يومها من الكارثة الطبيعية.

بين الخرافات والعلم

تحدثت بياتريس غارسيا (71 عاماً) وهي من السكان المحليين، أنّه أثناء الاستعداد للعاصفة، كانت مع معظم الجيران يقفزون على الرغم من التحذيرات المستمرة من الطقس الخطر، مؤكدين أن الكائنات الفضائية تحميهم.
هذا الكلام دفع عالمة المناخ في الجامعة الوطنية في المكسيك الدكتورة روزاريو روميرو لتأكيد حيرة العلم أمام استمرار الطقس الجيد في المنطقة.
وقدمت تفسيراً علمياً معتبرة أن هذا الطقس المستقر ناجماً عن تواجه الرياح الغربية السائدة مع الأنظمة شبه الاستوائية ذات الضغط العالي، التي تعمل على إبعاد الأعاصير ودفعها نحو الساحل الجنوبي للولايات المتحدة الأمريكية بعيداً عن المكسيك.

ظاهرة غريبة العام الماضي

يأتي ذلك في وقت ادعى السكان المحليون رصد أجسام غريبة على شكل صحن تحوم فوق المدينة الفضائية المفترضة في نهاية عام 2023.
وتظهر صور غير قابلة للتفسير، شاركها أحد أفراد طاقم منصة نفطية بالقرب من المدينة، عدداً من الأجسام الغريبة في السماء، ويمكن رؤية ما لا يقل عن 6 أضواء كهرمانية أسفل سفينة الفضاء المحتملة والمحاطة أيضاً بقرص فضي.
وتُظهر صورة أخرى ثلاث نقاط مضيئة في الهواء تشكل شكل مثلث غريب، وهو ما اعتبره السكان "دليلاً ملموساً على وجودهم تحت أعماق مدينتهم". 

مقالات مشابهة

  • رئيس غرفة الإسكندرية يبحث مع السفير الأرميني آليات التعاون بين الجانبين
  • برئاسة رئيس جهاز الأمن الاستراتيجي..وفد بحريني رفيع يزور دمشق
  • نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية يبحث مع وزيرة التنمية المحلية الموقف التنفيذي لمشروعات التنمية الصناعية ببرنامج التنمية المحلية بصعيد مصر
  • سكان مدينة مكسيكية يزعمون العيش مع "كائنات فضائية"
  • رئيس جهاز العاشر من رمضان يتابع أعمال رصف الـ 710 أفدنة
  • ضبط 3 أشخاص متهمين بترويج الاستروكس فى مدينة نصر
  • جهاز مدينة دمياط الجديدة يشُن حملة مكبرة لإزالة وصلات مياه الخلسة وتحصيل المتأخرات
  • رئيس جهاز مدينة قنا الجديدة يتفقد المرافق بمنطقة التوسعات بالامتداد الشرقي وأعمال التطوير
  • مسئولو "الإسكان" يتفقدون سير العمل بمشروعات مدينة دمياط الجديدة
  • رئيس مدينة الأقصر يتابع أعمال صيانة المقاعد بكورنيش النيل