فن بكلمات مؤثرة.. علي الحجار يتفاعل مع أزمة إيمان البحر درويش
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
فن، بكلمات مؤثرة علي الحجار يتفاعل مع أزمة إيمان البحر درويش،تفاعل الفنان على الحجار مع الأخبار التى تم تداولها حول صحة المطرب إيمان البحر درويش .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بكلمات مؤثرة.. علي الحجار يتفاعل مع أزمة إيمان البحر درويش، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تفاعل الفنان على الحجار مع الأخبار التى تم تداولها حول صحة المطرب إيمان البحر درويش والذى يعانى من أزمة صحية جعلته ضريح الفراش وأثرت على بنينه بشكل كبير.
وطلب على الحجار من خلال منشور له على فيسبوك الدعاء للفنان إيمان البحر درويش قائلا:" أرجو أن ندعوا الله عز وجل من قلوبنا بشفاء الفنان الكبير إيمان البحر درويش . اللهم أنزل عليه لطفك واشمله برحمتك وارزقه الصحة والعافية .
أكدت أمنية، نجلة الفنان إيمان البحر درويش، أن "والدي تعبان بقاله سنيتين بسبب أزمة حدثت له، مشيرا إلى أن أحمد مهران لم يعد محامي والدي ولم يتواصل معه نهائيا منذ عامين.
وقالت أمنية، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “يحدث في مصر”، عبر فضائية “ام بي سي مصر”، أنه “انا من امبارح مردتش على حد وفيه ناس حاولوا يتواصلوا معايا بالفعل للإطمئنان على والدي”.
وتابعت نجلة الفنان إيمان البحر درويش، أن والدي الأن ليس في المستشفى،مطالبة الجمهوربالدعاء لوالدها بالشفاء العاجل.
ومن ناحية اخرى أكد مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية، أنه حاول الاتصال برقم إيمان البحر درويش إلا أنه وجده خارج نطاق الخدمة؛ فتعمد تصوير فيديو لتوضيح الأمر، واتصل بابنته عدة مرات لكنها لم ترد، وهو ما دفعه لإرسال رسالة على حسابها على موقع «فيسبوك»؛ أكد فيه الاستعداد لتقديم ما يلزم على المستوى النقابي.
وقال مصطفى كامل، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “يحدث في مصر”، عبر فضائية “إم بي سي مصر”، أنه يتوجه بالشكر والتحية والتقدير للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية على موقفها المشرف لمصر كلها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إیمان البحر درویش بکلمات مؤثرة
إقرأ أيضاً:
كيف يتفاعل الطيارون مع سلسلة حوادث الطيران الأخيرة وقلق الركاب المتزايد؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- حوادث تمّ تفاديها في اللحظات الأخيرة.. وأخرى استدعت هبوطًا اضطراريًا.. لكنّ بعضها كان مأساويًا وأودى بحياة الكثيرين حول العالم في الأسابيع الأخيرة.. فلا عجب أن ثقة الجمهور بالطيران سجّلت تراجعًا.
وأظهر استطلاع رأي أجرته وكالة أسوشيتد برس ومركز نورك لأبحاث الشؤون العامة في فبراير/ شباط، عقب حادثة تحطم طائرة تابعة للخطوط الجوية الأمريكية ومروحية في واشنطن العاصمة، أنّ 64% من البالغين في الولايات المتحدة يعتقدون أن الطيران لا يزال آمنًا، أو آمنًا جدًا. ورغم أن هذه النسبة تُمثل الغالبية، إلا أنها تُسجّل تراجعًا عن استطلاع مماثل أُجري العام 2024، إذ وافقت نسبة 71% من البالغين بأنه آمن.
أُجري الاستطلاع بعد حادثة تحطم طائرة واشنطن العاصمة، إنما قبل انقلاب طائرة تابعة لشركة دلتا إيرلاينز أثناء هبوط اضطراري في مطار تورنتو بيرسون الدولي في 17 فبراير/ شباط.
بالنسبة للعديد من الركاب، فإنّ حقيقة جلوس الطيارين خلف أبواب قمرة القيادة المغلقة، وتلقي صوتهم عبر نظام الصوت العام (PA)، غير مطمئن.
في المقابل، يبدو أن بعض الطيارين بدأوا يستبقون مخاوف الركاب.
فديفون هول، ممرضة من أتلانتا، صعدت على متن طائرة لشركة دلتا متجهة من لاس فيغاس في 24 فبراير/شباط، عندما أطلّ الطيار ليتحدث إلى ركابه.
قال الكابتن فيل "ريتز" سميث: "من الإقلاع إلى الهبوط، وخلال تلك الساعات الثلاث و24 دقيقة، لا يوجد أحد أهم في حياتي منكم ومن الطاقم. سأبذل قصارى جهدي أولًا، لأوصلكم بسلام إلى أتلانتا؛ وثانيًا، بأسرع وقت ممكن".
ثم شكر جميع الركاب على حجزهم رحلة ذلك اليوم.
أعربت هول عن قلقها حينها بسبب العناوين الرئيسية الأخيرة، مشيرة إلى أنه "من الصعب على المرء ألا يشعر بقلق أكبر تجاه كل ما يتعلق بالطيران".
لكن إعلان سميث "حسّن مزاجي".
ولفتت إلى أنّ "سماع شخص يقول أمرًا عاطفيًا ولطيفًا للغاية في وقت لم يكن مضطرًا فيه لذلك، كان له أبعد الأثر. فقد أسعدني كثيرًا أن أرى أن ذلك يُساعد الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في الطيران، لأنني كنت مترددة أيضًا".
مسافرٌ آخر، صحافي، أعرب لطاقم طائرة رحلة الخطوط الجوية البريطانية للعام ٢٠٢٣ المتجهة من مطار هيثرو بلندن إلى ريو دي جانيرو، عن قلقه بشأن الرحلة التي تستغرق ١٢ ساعة.
نقل طاقم الطائرة مخاوفي إلى القبطان، الذي طمأنني شخصيًا قبل الإقلاع، ثم عاد خلال الرحلة للدردشة، ورسم مخططاتٍ للديناميكا الهوائية شرح لي من خلالها لِمَ لن تتحقّق أسوأ مخاوفي. فساعدني على تخطي مخاوفي تجاه تلك الرحلة، والطيران منذ ذلك الحين.
وأوضحت آمي ليفرسيدج، الأمينة العامة لاتحاد الطيارين البريطانيين (BALPA)، أنّ أعضاءها لم يغيروا أسلوب حديثهم مع الركاب في الأسابيع الأخيرة.
وقالت: "الطيارون بارعون جدًا بالتحدث بصوت مطَمئِن عبر مكبرات الصوت.. وهو جزءٌ أساسي من دور القبطان بأن يكون ذلك الصوت الموثوق به من قمرة القيادة".
"شعورٌ متزايدٌ بالقلق"بالنظر إلى خطاب الكابتن سميث المُطمئن، قد يظن المرء أن الطيارين غير مُبالين بسلسلة الحوادث الأخيرة.
في الواقع، يقول باتريك سميث (لا صلة قرابة بينهما)، الذي يُقدم موقعه الإلكتروني "اسأل الطيار" (Ask the Pilot)، نصائحه لجمهور الطيران حول كل ما يتعلّق بالطيران، إنّ القلق الحالي يجب أن يُقابل بـ"رؤية أوضح".
ولفت إلى أنه "حتى مع أخذ الموجة الأخيرة بالاعتبار، فإنّ حوادث الطيران الخطيرة أقل بكثير وأبعد ممّا كانت عليه في السابق. إذا نظرنا إلى فترة ستينيات القرن الماضي وحتى مطلع القرن الـ21، نجد أنّ حوادث تحطم الطائرات الكبرى المتعدّدة كانت هي القاعدة. لكن هذا ببساطة لم يعد صحيحًا الآن. غير أن هذا المنظور قد فُقد خصوصًا لدى الشباب".