"ابدأ حلمك" و"مهرجان شرم الشيخ الشبابي" في العدد الإلكتروني الجديد لجريدة "مسرحنا"
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
صدر مؤخرا عن الهيئة العامة لقصور الثقافة العدد الإلكتروني الجديد "848" لجريدة "مسرحنا".
نقرأ في قسم المتابعات والأخبار تقريرا مفصلا عن عرضي تخرج متدربي مشروع "ابدأ حلمك" بالوادي الجديد عاصمة الثقافة المصرية، وعمرو البسيوني: ابدأ حلمك يحقق أهداف التنمية المستدامة، نقرأ أيضا: الهيئة العربية للمسرح تعلن قوائم العشرين لنصوص الكبار والأطفال، ومصر تتصدر قائمة المرشحين بـ 26 كاتبا مسرحيا، بالإضافة إلى تقرير خبري حول عودة "ليلة رقص معاصر" بـ 7 عروض وأفلام رقص معاصر و4 مشروعات لمصممي حركة مبتدئين.
ونتابع بمناسبة تكريمه في "شرم الشيخ الشبابي" عبد الله عبد الرسول: سعيد بتكريمي في مصرنا الحبيبة التي تسكن قلب كل عربي، وأخيرا استمرار "اعترافات زوجية" لثلاثة أيام إضافية بمسرح الطليعة.
وفي قسم الحوارات والتحقيقات نقرأ تحقيقا أجرته رنا رأفت مع الفائزين بجوائز مهرجان آفاق مسرحية، وهشام السنباطي رئيس المهرجان: راعينا الجودة والتنوع والالتزام بشروط كل مسابقة.
وصوفيا إسماعيل تحاور محمد عشري مخرج "مغامرات جيمو" والثاني يصرح: ذوو الهمم قادرون على تقديم أي نص مسرحي.
وفي قسم نوافذ يكتب عبد السلام إبراهيم عن تجليات الوقاع في مسرحية "جونو" للكاتب الإماراتي محسن سليمان، ويكتب هشام عبد الرؤوف هل ينجح البطل الملك لير في تجسيد الشخصية المعقدة؟ ونقرأ لعيد عبد الحليم "مسرح حسني أبو جويلة.. رحلة صمود"، وننشر الجزء الأول من البحث الفائز بمسابقة أبو الحسن سلام للبحث العلمي ضمن مهرجان شرم الشيخ الدولي.
وفي الجزء الخاص بالترجمة ننشر الجزء الأول من كتاب "السينولوجيا العرقية – الجسم هو الروح" لـ چان ماري برادير، ترجمة أحمد عبد الفتاح.
ونتابع أيضا الجزء ال ٢١ من مقالات د. سيد علي إسماعيل الأسبوعية عن تاريخ مسرح نجيب الريحاني وتفاصيله المجهولة بعنوان "المتمردة روز اليوسف!".
ونقرأ في الصفحة الأخيرة "مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي.. النضج على نار هادئة" بقلم محمد الروبي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة العامة لقصور الثقافة مشروع ابدأ حلمك شرم الشيخ الشبابي مهرجان آفاق مسرحية شرم الشیخ
إقرأ أيضاً:
عبد الرحيم علي: "أبويا سقط 12 مرة في انتخابات البرلمان.. ولما بقيت نائب ذهبت لقبره عشان أقوله حققت حلمك"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المفكر والكاتب الصحفي الدكتور عبد الرحيم علي رئيس مجلسي إدارة وتحرير البوابة نيوز، ورئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس :«أنا ليا فلسفة خاصة، إن ربنا موجود فى أماكن معينة مش المساجد ولا الكنائس، ربنا موجود عند المريض وذوى الحاجات والأيتام والأرامل روحلهم هتلاقي ربنا عندهم وهتسلم عليه، فأنا أشعر بهيبة الله وجلاله عند دخولى على مريض».
وأوضح علي، فى حوار لبرنامج «كلم ربنا»، الذي يُقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب علي راديو 9090، أن «الله أعظم حاجة فى الكون»، مستطردا: « لولا الله ما كنت أملك شيئًا، ليس لدي عم أو خال أو أب، البعض قد يصفني بـ(الزرع الشيطاني)، لكنني أعتبر نفسي (زرعة ربانية)،وكان ممكن أشتغل في كشك أو ورشة نجارة أو يكون معايا دبلوم صنايع، لكن الله أراد أن أتعلم خارج بلدي، وأن أعود شاعرًا ثم صحفيًا ثم في الإعلام، وأخيرًا نائبًا في البرلمان، ما زلت أذكر كيف كان والدي يرشح نفسه للانتخابات البرلمانية 12 مرة، وفي كل مرة يخسر خسارة كبيرة، كان طموحه الأكبر أن يرى أحد أبنائه في البرلمان، لذلك عندما نجحت ودخلت البرلمان من الجولة الأولى بنسبة 78%، شعرت بأنها لحظة تحقيق حلم والدي».
وأضاف: «في اليوم الذي أعلنت فيه النتائج، أخذت السيارة وذهبت إلى قبر والدي، قرأت الفاتحة وقلت له: (ها أنا أحقق حلمك، وأصبح عضوًا في البرلمان)، أنا فخور بأنني ابن الفقراء والبسطاء الذين ليس لديهم سوى الله، رغم أنني لست من دائرة العجوزة، بل من مواليد المنيا، إلا أن نجاحي في دائرة مليئة بالعمالقة والمنافسة الشرسة أثبت أن الإنسان يمكنه تجاوز كل التحديات .
وتابع على : احتفالات أهلي في المنيا كانت أصدق تعبير عن فرحتهم، حيث اعتبروا نجاحي بمثابة نجاح لابنهم الذي شرفهم، دخلت البرلمان وأنا أحمل حلم والدي ووفاءً له، ومثّلت صوت البسطاء بكل فخر».