علوم وتكنولوجيا، مستخدمو Threads يشتكون من استنزافه لبطاريتهم اعرف تعمل إيه،بينما يستمتع المستخدمون بالتعرف على تطبيق Meta الجديد، ادعى الكثيرون أنه يستنزف بطارية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مستخدمو Threads يشتكون من استنزافه لبطاريتهم.. اعرف تعمل إيه، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

مستخدمو Threads يشتكون من استنزافه لبطاريتهم.. اعرف...
بينما يستمتع المستخدمون بالتعرف على تطبيق Meta الجديد، ادعى الكثيرون أنه يستنزف بطارية هواتفهم الذكية، حيث انتقل العديد من المستخدمين المحبطين إلى Twitter لمناقشة المشكلة، قال أحدهم: "استخدم Threads ولكنه يقتل بطارية هاتفي بسرعة البرق".

 

وأضاف آخر: "هل Threads تستنزف بطارية iPhone أم أن شيئًا ما تغير مع أجهزة iPhone مؤخرًا؟ أنا لست على التطبيق بالكاد استخدمه، ولكن بطاريتي تستنزف مؤخرًا أكثر من المعتاد".

 

هل لاحظت أن بطارية هاتفك الذكي تنفد بعد تثبيت التطبيق؟ إليك ما يجب فعله إذا تأثر هاتفك، وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل البريطانية:

في حين أن سبب استنزاف البطارية هذا لا يزال غير واضح، يرى جيك مور، خبير الأمن السيبراني في ESET، أن الأمر قد يرجع إلى عملية تسمى "الاختبار السلبي".

 

وأوضح: "لطالما اتهمت تطبيقات Meta بالتسبب في نفاد بطارية iPhone، قد يكون ذلك بسبب محاولتهم فهم المزيد عن تطبيقاتهم وكيفية تفاعل المستخدمين معها".

 

وتُستخدم عملية تسمى الاختبار السلبي لمساعدة المطورين على تعلم كيفية استخدام الأشخاص للتطبيق لتحسينه، وكان يُعتقد أن Facebook يستخدم هذا في الماضي.

 

ويتضمن الاختبار السلبي تحليل استجابة التطبيق عند إدخال إدخالات غير صالحة، وفي سياق Facebook، يمكن استخدام الاختبار السلبي لتقييم وظائف ميزات معينة أو قياس السرعة التي يتم بها تحميل الرسائل.

 

وأضاف الخبير، "قد لا يكون هذا ضد سياستهم الخاصة ولكن قد يكون محبطًا إلى حد ما إذا كنت أحد الحسابات التي يستخدمونها للتحليل."

وإذا لاحظت أن بطاريتك تستنفد بعد تنزيل Threads، فتأكد من إيقاف تشغيل إعداد تحديث تطبيق الخلفية في هاتفك.

 

يسمح هذا الإعداد للتطبيقات بالتحقق من التحديثات والمحتوى الجديد، حتى عندما لا تكون قيد الاستخدام، ويمكن أن يستنفد عمر البطارية بسرعة.

 

كما أنه لإيقاف هذا على iPhone، ما عليك سوى فتح تطبيق الإعدادات والانتقال إلى عام. اضغط على تحديث تطبيق الخلفية، ثم إيقاف، وعلى نظام Android، افتح الإعدادات ثم اضغط فوق الاتصالات ثم استخدام البيانات.

 

ومن قسم الهاتف المحمول، اضغط فوق استخدام بيانات الجوال، حدد Threads من أسفل الرسم البياني للاستخدام، وقم بإيقاف تشغيل السماح باستخدام بيانات الخلفية.

 

يعد Threads هو تطبيق تدوين مصغر جديد أطلقته Meta الأسبوع الماضي، وهو منصة محادثة نصية مرتبطة بـ Instagram، مما يسمح للمستخدمين بمتابعة الحسابات التي يهتمون بها بالفعل على منصة مشاركة الصور.

 

يمكن للمستخدمين مشاركة وجهة نظرهم في المشاركات التي تشبه موضوع الرسائل والتي تبدو مشابهة جدًا للتغريدات.

 

وأوضحت ميتا أن " Threads هي المكان الذي تجتمع فيه المجتمعات لمناقشة كل شيء بدءًا من الموضوعات التي تهتم بها اليوم وحتى الموضوعات التي ستتجه لها غدًا".

 

وأضافت "مهما كان ما تهتم به، يمكنك المتابعة والتواصل مباشرة مع المبدعين المفضلين لديك وغيرهم ممن يحبون نفس الأشياء، أو بناء متابعين مخلصين لك لمشاركة أفكارك وآرائك وإبداعك مع العالم."

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الوطني للأرصاد: استكمال مرحلة تقديم المقترحات البحثية الأولية للدورة السادسة من «الإمارات لبحوث علوم الاستمطار»

أعلن المركز الوطني للأرصاد عن استكمال مرحلة تقديم المقترحات الأولية للدورة السادسة من برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار حيث بلغ عدد المقترحات الأولية التي جرى استقبالها 140 مقترحًا بحثيًا مبتكرًا، وبنسبة زيادة وصلت إلى 47 بالمائة مقارنةً بالدورة الخامسة.
وكان البرنامج قد فتح باب استقبال مقترحات الأبحاث الأولية للدورة السادسة في 28 يناير الماضي وذلك تزامناً مع انطلاق الملتقى الدولي السابع للاستمطار، وامتدت فترة استقبال المقترحات لمدة 52 يوماً حتى 20 مارس الجاري.

وشهدت هذه الدورة مشاركة 96 فريقاً بحثياً و44 باحثاً مستقلاً من 48 دولة عبر خمس قارات حيث جاءت مشاركة دولة الإمارات العربية المتحدة في الصدارة من بين الدول الأكثر بـ 29 مقترحاً بحثياً، تلتها الولايات المتحدة الأميركية بـ 23 مقترحاً، ثم الهند بـ 22 مقترحاً فيما ضمت المقترحات التي تم تسلمها 9 مقترات بحثية من نيجيريا، و6 مقترحات من جنوب أفريقيا وباكستان، و5 مقترحات من أستراليا ومصر وروسيا وكينيا ورواندا، و4 مقترحات من الصين والأردن.
وتغطي المقترحات البحثية المقدمة المجالات البحثية الرئيسية ذات الأولوية بالنسبة للدورة السادسة، حيث استقطب البرنامج 49 مقترحاً بحثياً يركز على تطوير مواد التلقيح المحسنة، و71 مقترحاً بحثياً يركز على أنظمة تكوين السحب وتعزيز الاستمطار، و42 مقترحاً بحثياً يركز على تطوير الأنظمة الجوية المستقلة، و63 مقترحاً يركز على دراسة التدخل المناخي المحدود، و75 مقترحاً بحثياً يركز على تطوير النماذج والبرمجيات والبيانات المتقدمة.
وسيتم تقييم هذه المقترحات الأولية بناء على مواءمتها مع مجالات البحث الرئيسية، وتميزها العلمي وتأثيرها المحتمل، وخبرة الباحث وإمكانية نجاح المشروع، وفرص التعاون، إضافة إلى فرص تطوير قطاع أبحاث الاستمطار. وسيتم إبلاغ الباحثين المرشحين للمرحلة المقبلة بنتائج التقييم الأولي لمقترحاتهم البحثية ودعوتهم لتقديم البحوث الكاملة بحلول 20 مايو 2025، والتي يجب إرسالها في موعد أقصاه 28 أغسطس 2025.

أخبار ذات صلة تنبيه من المركز الوطني للأرصاد تنبيه من الأرصاد بشأن الغبار

وبعد عملية مراجعة شاملة تتم على مرحلتين، سيجري الإعلان عن فائزي المنح البحثية في شهر يناير من العام 2026. 
وقال الدكتور عبدالله المندوس، مدير عام المركز الوطني للأرصاد رئيس المنظمة العالمية للأرصاد الجوية: "يواصل برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار جهوده الريادية في تطوير العلوم والتقنيات المرتبطة بأبحاث الاستمطار في إطار دعمه لتوجهات دولة الإمارات واهتمامها بملف الأمن المائي باعتباره من أهم الأولويات العالمية في مجال العمل المناخي والاستدامة، ويعكس الإقبال الكبير من الباحثين والعلماء والفرق البحثية المتخصصة للمشاركة في الدورة السادسة الاعتراف العالمي المتنامي بالتزام الدولة بإيجاد حلول مبتكرة لمواجهة تحديات ندرة المياه لا سيما في المناطق القاحلة وشبه القاحلة. ونسعى من خلال هذا النهج البحثي المشترك إلى تطوير حلول فعالة لتعزيز استدامة الموارد المائية على مستوى العالم".

ومن جهتها، قالت علياء المزروعي، مديرة برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار: "نشكر كافة المشاركين الذين قدموا أفكاراً ومقترحات بحثية مبتكرة في هذه المرحلة، حيث سنقوم خلال الفترة المقبلة باختيار المشاريع التي تتماشى مع رؤية البرنامج وخارطة طريقه المستقبلية لتطوير أبحاث الاستمطار، وتقدم حلولاً رائدة تبني على ما تحقق من الإنجازات خلال الدورات السابقة، وتسهم في تعزيز الأثر التطبيقي لأبحاث الاستمطار مستقبلاً. ونركز في برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار على دعم الأبحاث العلمية التي تسهم في تسريع جاهزية التقنيات، وتطوير أساليب علمية جديدة، وتحسين الاستراتيجيات الحالية في مجال أبحاث الاستمطار لمعالجة تحديات الأمن المائي على مستوى العالم".
ويدعم البرنامج ضمن دورته السادسة لما يصل إلى ثلاثة مشاريع بحثية مبتكرة من خلال تقديم منح مالية بقيمة 1.5 مليون دولار أمريكي (5.511 مليون درهم إماراتي) لكل مشروع فائز موزعة على ثلاث سنوات، بواقع 550 ألف دولار كحد أقصى سنوياً.

واستقطبت الدورة السادسة من البرنامج مشاركة واسعة من العديد من الجامعات والمراكز البحثية الرائدة على مستوى دولة الإمارات والعالم، من بينها جامعة خليفة، وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، والجامعة الأمريكية في الشارقة، وجامعة الإمارات للطيران، وجامعة أبوظبي، وجامعة الإمارات العربية المتحدة، وشركة جلوبال إيروسبيس لوجيستكس. كما شملت القائمة عدداً من المؤسسات والجامعات الدولية المرموقة من بينها جامعة كاليفورنيا (إيرفين ولوس أنجلوس)، وجامعة كولومبيا، وجامعة برينستون، وجامعة فيكتوريا، والمعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيوريخ، وجامعة ستوكهولم، وجامعة كيوتو، وجامعة تسينغهوا، وجامعة البوليتكنيك في ميلانو، وجامعة يورك.

كما شهدت هذه المرحلة مشاركة واسعة من الجهات الحكومية الفاعلة في علوم الأرصاد الجوية وأبحاث تعديل الطقس، من بينها المركز الوطني لأبحاث الغلاف الجوي بالولايات المتحدة ومركز تعديل الطقس التابع للإدارة الصينية للأرصاد الجوية، والمعهد الوطني لعلوم الأرصاد الجوية في كوريا الجنوبية، ومختبر بروكهافن الوطني بالولايات المتحدة والإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، والهيئة العامة للأرصاد الجوية المصرية، وإدارة الأرصاد الجوية الباكستانية، وإدارة الأرصاد الجوية الكينية.

الجدير بالذكر أن برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار قد أعلن عن فتح باب استقبال مقترحات الأبحاث ضمن دورته السادسة والمخصصة للمشاريع البحثية المبتكرة في مجال علوم وتقنيات الاستمطار على هامش الملتقى الدولي السابع للاستمطار الذي انعقد خلال الفترة 28 إلى 30 يناير 2025.

وتستند هذه الدورة إلى الرؤية والمرتكزات الاستراتيجية الجديدة للبرنامج والتي تتمثل في ترسيخ مكانته كنموذج عالمي رائد في أبحاث وتطوير واستعراض ونشر تقنيات الاستمطار وتنفيذ عملياته وصولاً لتعزيز الأمن المائي في دولة الإمارات العربية المتحدة والعالم.

المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • أبوظبي تستضيف المؤتمر الأول لمناهج علوم الفضاء
  • كورونا الأمعاء.. اعرف الأسباب والأعراض وطرق الوقاية والعلاج
  • أبوظبي تستضيف المؤتمر الأول لمناهج علوم الفضاء الاثنين المقبل
  • حيل ذكية لتسريع شحن بطارية الهاتف
  • وفد من أكاديمية هيئة المساحة الجيولوجية يزور كلية علوم الأرض بجامعة الملك عبدالعزيز
  • مركز الحياة الفطرية يوقع مذكرة تفاهم مع مركز علوم المحيطات
  • الوطني للأرصاد: استكمال مرحلة تقديم المقترحات البحثية الأولية للدورة السادسة من «الإمارات لبحوث علوم الاستمطار»
  • بطارية 8000 مللي أمبير.. مواصفات هاتف Honor Power الجديد
  • برج غريب يظهر في “المنطقة 51” الغامضة يثير عاصفة من التكهنات حول ماهيته
  • هل الدعاء يرد القضاء فعلا؟ اعرف هذه الكلمات التي لا ترد