لبنان ٢٤:
2024-12-19@04:59:35 GMT
مؤخراً.. ماذا طُلب من الإسرائيليين القاطنين قرب حدود لبنان؟
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
أفادت وسائل إعلامٍ إسرائيليّة بأنّ قوات الأمن الإسرائيليّة في مستوطنة المُطلة عند الحدود مع لبنان، أغلقت بوابة المنطقة ومنعت دخول أو خروج أيّ شخصٍ نظراً للوضع الأمني المتدهور عند الحدود بين لبنان وفلسطين المُحتلة. ولفتت التقارير الإسرائيليّة إلى أنَّ "المجلس الإقليمي في الجليل الأعلى أبلغ المستوطنين المقيمين في جميع المستوطنات التي تم إخلاؤها، تجنّب التنقل من وإلى المستوطنات إلا في حالات الطوارئ وبموافقة مسبقة"، مشيرة إلى أنه "سيتم أيضاً إغلاق أبواب المستوطنات ومسارات الطرق".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
حول ترشُحه لرئاسة الجمهورية... ماذا أعلن فرنجية؟
أعلن رئيس "تيار المرده" سليمان فرنجية في العشاء التكريمي لخلية أزمة النازحين، اليوم الإثنين، أنّ "الحرب الإسرائيلية التي شهدها لبنان مؤخراً "وسخة جداً" وهجرت الكثير من اللبنانيين".وشكر فرنجية "كل الشباب والشابات الذين عملوا على مساعدة النازحين خلال الحرب وهذا الأمر يعكس الوطنيّة"، مضيفاً "نحنُ أهل ضمير والشيم هي التي تديرنا ولسنا كغيرنا تُديرنا المصالح".
وأكّد أن "محبة الناس هي التي تدوم فهي رصيدنا وقوّتنا الذاتية مُستمدَّة من شعبنا".
وعن آخر التطورات التي تجري في المنطقة، اشار إلى أن "الظروف الإقليمية والدولية تتغير وتنقلب رأساً على عقب".
وحول ترشحه لرئاسة الجمهورية، أعلن فرنجية أنّه "حينما طرحت نفسي لرئاسة الجمهورية كان ذلك انطلاقاً من مشروع لحلّ مشكلة البلد"، متابعاً "حينما سأتراجع عن ترشيحي لرئاسة الجمهورية فإنه لا يمكننا الذهاب إلى جلسة 9 كانون الثاني الرئاسية من دون إسم".
وأكّد أنّه " مُستمر بترشيحي لرئاسة الجمهورية وأنا مُنفتح على أي اسم يتلاءم مع المرحلة".
وأوضح أنّه "طرحنا سلَّة أسماء لرئاسة الجمهورية ولن ندخل بها الآن لكنَّ تركيزنا هو على معايير الرئيس العتيد". وحول مواصفات الرئيس القادم، أكّد فرنجية أنّه "نريد رئيساً لديه حيثية"، متابعاً "نريدُ رئيساً مش على قد الكرسي بل بدنا رئيس على قد الموقع ويعمل على نقل لبنان إلى مرحلة جديدة".
أضاف: "نريد بناء الدولة ونحتاجُ إلى رجل مؤسساتي ونريدُ رجلاً مثل رفيق الحريري في لبنان على رأس الطائفة المارونية".
تابع: "ما يساهم بإنعاش لبنان هو "الإقتصاد الموسع" والانطلاق نحو الأمام"، معتبراً أنّه "لن أختلف مع أصدقائي وليست لدينا "رفاهية الإختلاف" خصوصاً في هذه المرحلة حتى وإن لم نلتقِِ على إسم للرئاسة".
في الختام، تمنى فرنجية لسوريا التوفيق والازدهار والخير وأمل أن تبقى موحدة وعربيّة ولجميع أبنائها كما تمنى أن تبقى بوابة الشرق للبنان.