نبض السودان:
2025-01-15@18:47:15 GMT

صحافية تكشف عن مواقع تتآمر على قادة الدولة

تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT

صحافية تكشف عن مواقع تتآمر على قادة الدولة

رصد – نبض السودان

كشفت الصحافية نضال عثمان عن مواقع قادت حملات اعلامية مغرضة ضد القائد مصطفى تمبور.

وعددت اسماء بعض الصفحات والمواقع وهي وكالات والقلم الحر ومراديس وحنبنيهو والجمهور.

واوضحت ان هذه المواقع تتامر على قيادات رفيعة بالدولة بحملات تشويه للراي العام.

الجدير بالذكر ان نضال تقود حملات اعلامية كبيره لفضح مايسمى الجداد الالكتروني لمليشيا الدعم السريع.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: تتآمر تكشف صحافية عن مواقع

إقرأ أيضاً:

ما لا أستطيع فهمه حتى الآن

بقلم: كمال فتاح حيدر ..

اكثر ما يرهقنا نحن الأقلية المستضعفة هو ثرثرة عقولنا في محاولاتها الدؤوبة لفهم المعضلات التي تواجهنا كل يوم:
المعضلة الأولى: جاءت على شكل خبر سمعته قبل قليل من الفضائيات العربية القريبة من مقر إقامة والي الشام. يقول الخبر: (ان الجهة التي أسست داعش في الشام تجتمع مع قادة داعش في الشام لمناقشة السبل الكفيلة بالقضاء على داعش في الشام)، فقد قام وفد من الخارجية الأمريكية بالتباحث مع هيئة تحرير الشام حول كيفية محاربة داعش. .
المثير للغرابة ان الذين وضعتهم امريكا نفسها على قائمة الارهاب بتهمة الانتماء إلى داعش هم الذين يتباحثون معهم الآن في الشام. .
تذكرني هذه المعضلة بأغنية قديمة للراحل عبد الحليم حافظ: (اللي شبكنا يخلصنا)، وتذكرني ايضاً بمقطع من قصيدة رائعة للمتنبي، يقول فيه: (فيك الخصام وأنت الخصم والحكم). .
المعضلة الثانية: وتمثلت بالدعم اللامحدود الذي قدمه قادة العراق إلى الحكومة الأردنية، و إلى العاهل الأردني ذات نفسه، على الرغم من علمهم انه هو الذي تبنى مشروع محاربتهم. فكافئه قادة العراق برفع الرسوم والضراب عن المنتجات الزراعية والصناعية القادمة عن طريق منفذ طريبيل، ثم منحوه مكافأة يحلم بها بترحيل نفط البصرة إلى الأردن بواسطة أنابيب يصل طولها إلى 1800 كيلومترا. .
المعضلة الثالثة: انه وعلى الرغم من عدم وجود قوات إيرانية في الشام. لكن القوات الأمريكية متواجدة هناك، والقوات التركية متواجدة هناك، والقوات الاسرائيلية متواجدة هناك، والروسية متواجدة هناك أيضاً، ومع ذلك تعالت صيحات الجامعة العربية وصيحات الخارجية السورية الرافضة للتدخل الإيراني في الشام. .
المعضلة الرابعة: ان الناشط (أحمد الأبيض) والذي كان يتظاهر بانه من اشرس العراقيين المعارضين للسياسة الإيرانية في المنطقة، تبين انه يحمل الجواز الإيراني والهوية الإيرانية، ولا يحمل شهادة الجنسية العراقية، وهذا ما اكد عليه (إسماعيل الوائلي) في لقاءاته التلفزيونية الأخيرة. يا ترى هل نصدق الوائلي أم نصدق الأبيض ؟. .

د. كمال فتاح حيدر

مقالات مشابهة

  • الرئيس الإيراني: طهران لم تتآمر ضد ترامب في محاولة اغتياله
  • ما لا أستطيع فهمه حتى الآن
  • «التنمية المحلية» تكشف سبب الاهتمام ببرامج إعداد القادة
  • نضال طويل ودعوات لكسر التهميش.. عربي21 تواكب احتفالات السنة الأمازيغية بالمغرب (شاهد)
  • الفصائل الفلسطينية تقصف مقر القيادة الإسرائيلي وسط غزة
  • اعلامية مصرية: ياسمين صبري وأبو هشيمة سيعودان قريباً
  • حركة حماس تضع قادة الفصائل الفلسطينية في صورة التقدم الحاصل في المفاوضات
  • إزالة 6 حالات تعدِ على أرض زراعية وأملاك الدولة بابوالمطامير
  • عودة إيراني إلى طهران بعد عودة صحافية إيطالية إلى روما
  • قيادي بـ«مستقبل وطن»: حملات الإخوان الإرهابية ضد مصر باءت بالفشل