6 معلومات عن مسؤولة أممية ألغت إسرائيل تأشيرتها واتهمتها بالانحياز لغزة
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
في تصاعد لحدة تعامل دولة الاحتلال الإسرائيلي مع المنظمات الحقوقية، أعلن متحدث أممي، أن إسرائيل أبلغت الأمم المتحدة، عدم تجدّدها لتأشيرة عمل لين هاستينجز، منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في فلسطين.
ولم يوضح الناطق باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك تفاصيل بخصوص عدم تجديد تأشيرة هاستينجز، سواء إن كانت ستباشر عملها من مكان آخر أم سيتم استبدالها هاستينجز، مؤكدا «ثقة الأمين العام الكاملة» بها وفقا لـ«العربية نت».
1- تعد لين هاستينغز أمريكية الجنسية كندية المولد.
2- مسؤولة مخضرمة بالأمم المتحدة.
3- عينت بمنصب منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في فلسطين في ديسمبر 2022.
4- كان من المفترض أن تتولى منصبها نائبا للمنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط وأيضا منصب منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة لـ3 أعوام تقريبًا.
5- تعرضت لهجوم في نهاية أكتوبر، من قبل وزارة الخارجية الإسرائيلية عبر منصة أكس بتهمة أنها ليست «محايدة» أو «موضوعية».
6- اتهمها متحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية بالانحياز للفلسطينيين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأمم المتحدة إسرائيل غزة قصف غزة دولة الاحتلال الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة: مؤتمر يونيو الدولي لتنفيذ حل الدولتين نقطة تحول مهمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اعتبر المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة رياض منصور أن المؤتمر الدولي لتنفيذ حل الدولتين المقرر انعقاده في شهر يونيو المقبل؛ نقطة تحول مهمة، مؤكدا أهمية التحرك الجماعي مع مصر وقطر والولايات المتحدة للوصول لوقف فوري لإطلاق النار؛ تماشيا مع قرار مجلس الأمن 2735، ومن أجل العمل ضد التهجير القسري للشعب الفلسطيني وضد الضم، ومن أجل إعادة الإعمار، ومن أجل استقلال دولة فلسطين ومن أجل السلام.
وقال مندوب فلسطين بالأمم المتحدة - خلال افتتاح المؤتمر التحضيري الحاشد في الأمم المتحدة للمؤتمر الدولي لتنفيذ حل الدولتين، حسبما أذاعت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" - أن "مؤتمر يونيو"؛ يكتسب أهمية أكبر في ضوء التطورات المرعبة على الأرض، ويجب أن يكون نقطة تحول، من إراقة الدماء إلى وقف دائم لإطلاق النار، من التهجير القسري إلى التعايش السلمي، من الاحتلال إلى الاستقلال، من الحروب والصراعات إلى تنفيذ حل الدولتين، وبالتالي تحقيق السلام الإقليمي والاندماج.
وأشار إلى أن هذا الأمر يشمل خطوات، الاعتراف بدولة فلسطين وعضويتها في الأمم المتحدة، والامتثال للالتزامات الدولية وفقًا للرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية، بما في ذلك دعم حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير وضد الضم، من أجل إنهاء الاحتلال وتنفيذ حل الدولتين، وتعبئة الدعم السياسي والمالي للحكومة الفلسطينية أثناء تنفيذها لأجندة الإصلاح وتوحيد قطاع غزة مع الضفة الغربية تحت مظلة السلطة الفلسطينية، إلى جانب الاستمرار في تعبئة الدعم لخطة الإعمار العربية التي أعدتها مصر بالتنسيق مع فلسطين، والتي تحظى بدعم عالمي، وضمان استمرار الدعم لجهود الأمم المتحدة، خاصة وكالة الأونروا.