روبوت سكيورتى.. ابتكار جديد لكلية الذكاء الاصطناعى بدمياط للتعرف على الوجوه
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن روبوت سكيورتى ابتكار جديد لكلية الذكاء الاصطناعى بدمياط للتعرف على الوجوه، روبوت سكيورتي نموذج جديد قدمته جامعة دمياط، يمكنه التعرف على الأشخاص المعلومين لدي المنشأة أو المنزل أيضا، ويمكنه التدخل لحماية .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات روبوت سكيورتى.
"روبوت سكيورتي" نموذج جديد قدمته جامعة دمياط، يمكنه التعرف على الأشخاص المعلومين لدي المنشأة أو المنزل أيضا، ويمكنه التدخل لحماية المنشآت العامة أو الخاصة من الحرائق أو السرقات. ويقدم "اليوم السابع" في هذا اللقاء شرحا لما قدمته جامعة دمياط في هذا الأمر
قال الدكتور وائل عوض عميد كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي بجامعة دمياط: "بدأنا التحضير لهذا النموذج منذ عامين تقريبا، كنت نعلم أننا سنواجه تحديات كثيرة ولكن كان استعدادنا جيدا لذلك كانت النتائج جيدة".
وأوضح عميد كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي بجامعة دمياط: "المعامل المطورة التى تمكنت الجامعة من توفيرها ساهمت كثيرا في إنجاح هذا الأمر وغيره من المشروعات الأخرى، لم يعد لدينا أزمات في الإمكانيات الآن وفرنا البيئة السليمة من أجل الحصول على أفضل طاقات الشباب لدينا".
وبدأ الدكتور وائل فى شرح فكرة النموذج قائلا: "الفكرة هي تقديم نموذج يمكنه التعامل مع أية طوارئ تحدث، أيضا يمكنه التعرف على الأشخاص الغريبة غير المعلومة له مما يحمى من وقوع السرقات، إضافة إلى التدخل في حالات الحريق أو غيرها من حالات الطوارئ"، واستكمل حديثه قائلا: "تمكنا أيضا من إدخال تكنولوجيا حديثه داخل النموذج تؤهله لكي يكون صديقا للبيئة، الاعتماد على الطاقة الشمسية في طريقة شحن بطارياته سهل الأمر كثيرا، إضافة إلى توفيره للطاقة، فضلا عن كونه يعد من النماذج صديقة البيئة".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اصغر 20 مرة من الشعرة.. ابتكار مذهل لخلايا شمسية فائقة الخفة
مقالات مشابهة اختراع صيني نووي غير مسبوق يضع العلماء في حالة ذهول ويقرب العالم من طاقة نظيفة غير محدودة
24 ساعة مضت
12/05/2024
10/05/2024
04/04/2024
26/03/2024
24/03/2024
ابتكار ثوري: خلايا شمسية فائقة الخفة تمهد لعصر جديد في الطيران والفضاء.
في تطور علمي مذهل، نجح باحثون نمساويون في تطوير خلايا شمسية أرق بـ 20 مرة من شعرة الإنسان، قادرة على إنتاج 44 واط لكل غرام، ما يفتح آفاقًا جديدة في عالم الطيران. هذه التقنية المبتكرة، التي تم اختبارها بنجاح على طائرات بدون طيار، قد تحدث ثورة في قطاع الطيران من خلال توفير طائرات تعمل بالطاقة الشمسية دون الحاجة إلى الهبوط لإعادة الشحن.
الطاقة الشمسية والطيران: نقلة نوعية في الكفاءة والاستدامةشهد قطاع الطاقة الشمسية تطورًا سريعًا في السنوات الأخيرة، لكن الابتكار الذي قدمه فريق من جامعة يوهانس كيبلر في لينز، النمسا، يعد من بين الأبرز. فقد تمكن الباحثون من دمج خلايا شمسية فائقة الخفة في طائرات بدون طيار، مما يسمح لها بالتحليق لفترات طويلة دون الحاجة إلى شحن خارجي.
نهاية عصر إعادة شحن الطائرات بدون طيارتمت تجربة التقنية الجديدة على طائرات مسيّرة مزودة بخلايا شمسية مصنوعة من البيروفسكايت، وهي مادة معروفة بكفاءتها العالية في تحويل ضوء الشمس إلى طاقة كهربائية. وخلال الاختبارات، أثبتت الطائرة قدرتها على إعادة شحن نفسها تلقائيًا أثناء التحليق، ما قد يُحدث تغييرًا جذريًا في عمليات المراقبة الجوية، والمسح البيئي، وحتى التطبيقات العسكرية.
مزايا الخلايا الشمسية الجديدةتتميز هذه الخلايا بعدة مزايا، أبرزها:
خفة الوزن والمرونة، مما يجعلها مثالية للاستخدام في الطائرات والمركبات الجوية.كفاءة عالية، حيث تنتج 44 واط لكل غرام، مما يعزز من استقلالية الطائرات بدون طيار.إمكانية التوسع في الاستخدامات، بما في ذلك الفضاء والطائرات المأهولة مستقبلًا.رؤية مستقبلية: الطاقة الشمسية تقود الابتكارأكد كريستوفر بوتز، أحد قادة الفريق البحثي، أن هذه التقنية تمثل نقلة نوعية في أنظمة الطاقة ذاتية الاكتفاء، مشيرًا إلى أنها قد تُستخدم في مجالات أخرى مثل الإلكترونيات القابلة للارتداء وإنترنت الأشياء.
وأضاف الباحثون أن هذا الابتكار قد يفتح الطريق أمام تطبيقات جديدة في الفضاء، مشيرين إلى تجربة طائرة “إنجينيويتي”، التي نجحت في التحليق على سطح المريخ باستخدام الطاقة الشمسية، وهو ما يعزز إمكانية استخدام الخلايا الشمسية الفائقة الخفة في استكشاف الكواكب الأخرى.
مستقبل الطيران المستداميمثل هذا الابتكار خطوة كبيرة نحو الاعتماد على الطاقة الشمسية في الطيران والفضاء، مما قد يقلل الحاجة إلى الوقود التقليدي، ويعزز من استدامة الطائرات بدون طيار والمركبات الفضائية.
مع استمرار الأبحاث والتطوير، قد نشهد قريبًا عصرًا جديدًا من الطيران الذاتي المكتفي بالطاقة الشمسية، حيث تصبح السماء – وربما الفضاء – هي الحدود التالية لهذا الابتكار المذهل.
ذات صلةالوسومالطاقة خلايا الطاقة طاقة
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبار