تركيا.. توقيف 88 شخصا في عمليات ضد حزب العمال الكردستاني
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
أعلن وزير الداخلية التركي علي يرلي قايا، اليوم السبت، توقيف 88 مشتبها فيهم خلال عمليات أمنية متزامنة في 9 ولايات تركية، استهدفت تنظيم "بي كي كي" (حزب العمال الكردستاني).
ولفت يرلي قايا عبر منشور، إلى أن عمليات "الأبطال" جرت في 9 ولايات وكان مركز العمليات ولاية بيتليس جنوب شرق تركيا.
إقرأ المزيد
وذكر أنه تم توقيف 88 شخصا تبين قيامهم بمساعدة التنظيم الإرهابي والتواطؤ معه وتوفير تمويل له.
وبين أنه جرى خلال العملية ضبط 5 بندقيات "AK-47"، و7 مسدسات، و18 بندقية صيد غير مرخصة، ومنشورات للتنظيم.
المصدر: الأناضول
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش التركي حزب العمال الكردستاني
إقرأ أيضاً:
5 تحديات تواجه الحركة النقابية في الدفاع عن العمال وحقوقهم.. الجمل يكشف
أكد عبد المنعم الجمل رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال مصر، أن قطاع الغزل والنسيج يُعَد جزءًا أساسيًا من تراثنا الصناعي وثقافتنا الاقتصادية، ويسهم بشكل كبير في توفير فرص العمل وتعزيز الاقتصاد الوطني.
وأضاف "الجمل": خلال فعاليات
مؤتمر الاتحاد الدولي للمنظمات الأعضاء في الاتحاد الدولي للنسيج والملابس الجاهزة والجلود لمنطقة الشرق الأوسط بالعراق: نحن هنا اليوم لنتبادل الأفكار والخبرات، ولنستعرض التحديات التي تواجهنا، سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو فنية.
وتابع: الصناعة بحاجة إلى تجديد وتطوير مستمر، وعلينا أن نكون مستعدين لمواجهة التحديات من خلال الابتكار والتعاون.
وشدد: سعينا للتطوير والتحديث لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال دعم العاملين في هذا القطاع، والاعتناء بحقوقهم، وتعزيز ظروف العمل.
وقال: يجب أن نعمل على تحسين بيئات العمل وضمان حقوق العمال، فنجاحنا يعتمد على نجاح كل فرد من أفراد عائلتنا المهنية.
وأردف قائلا إن الحركة النقابية العربية تواجه مجموعة من التحديات والفرص التي تؤثر على قدرتها على الدفاع عن حقوق العمال وتحسين ظروف العمل في المنطقة.
ولفت: يأتي على رأس هذه التحديات الظروف السياسية، فتعاني العديد من الدول العربية من عدم الاستقرار السياسي، مما يؤثر سلباً على نشاط النقابات وقدرتها على التنظيم والدفاع عن حقوق العمال.
وأشار: يبرز الاقتصاد غير الرسمي كثاني التحديات، فيتزايد عدد العاملين في الاقتصاد غير الرسمي، مما يجعل من الصعب على النقابات تمثيل هؤلاء العمال وحمايتهم.
وتابع: كما تبرز كذلك التحديات الاقتصادية، فالظروف الاقتصادية الصعبة، مثل البطالة وارتفاع كلفة المعيشة، تؤدي إلى ضغوطات إضافية على الحركة النقابية.
واختتم: التكنولوجيا والتغيير الصناعي من ضمن هذه التحديات، فالتغيرات التكنولوجية السريعة وتأثيرها على سوق العمل تستلزم من النقابات التكيف مع هذه التغيرات، بما في ذلك التوجه نحو الاقتصاد الرقمي.
مجلس الحسابات يفتح باب تجديد التصريح الإجباري للممتلكات بين الموظفين والمنتخبين