“الفجيرة الاجتماعية الثقافية”: عيد الاتحاد مناسبة تجسد مسيرة التنمية والإنجازات
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
قال سعادة الدكتور خالد الظنحاني، رئيس مجلس إدارة جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية إن الاحتفال ببعيد الاتحادج الذي يمثل يوما تاريخيا من كل عام، هو احتفال بمسيرة ريادية عظيمة لدولة تمكنت قيادتها الرشيدة خلال فترة وجيزة من تحقيق الرخاء والسعادة لشعبها وللمقيمين على أرضها الطيبة، لتغدو نموذجاً عالمياً يحتذى به في المجالات كافة أمام دول العالم أجمع.
وقال في كلمة له بمناسبة احتفالات الدولة بعيد الاتحاد الـ52، إن اتحاد دولة الإمارات تأسس على ركائز متينة من التلاحم الوطني، وقوة الإرادة التي مكّنت لمسيرة من الإنجازات والإسهامات في شتى ميادين العطاء الإنساني والحضاري، بفضل رؤية قيادة لا تعرف المستحيل، وشعب يعي مسؤولياته في بناء وطنه، والحفاظ على مكتسباته، مؤكدا أن الاحتفال ببهذه المناسبة هو إحياء لإرث الأولين الذين خاضوا الصعاب وكافحوا لإيصال الدولة إلى أعلى القمم، مصنفة على قائمة الدول الأفضل معيشة وتعايشاً ودخلاً في معظم المجالات.
وشدد على أن عيد اتحاد الدولة مناسبة عظيمة تجسد مسيرة رائدة من التنمية المستدامة والإنجازات الوطنية الشاملة، التي انطلقت على يد الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والآباء المؤسسين الذين نجحوا بتعاضدهم في إرساء بنيان الدولة الريادية، وقال: “نجدد في هذا اليوم العهد لقيادتنا الرشيدة على مواصلة العمل بعزم وإصرار لتحقيق المزيد من النجاحات لوطننا الغالي، وبناء مستقبل أكثر إشراقاً لنا وللأجيال المقبلة”.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“الأونروا”: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة السكان
المناطق_واس
أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” أن ما يسمح الاحتلال الإسرائيلي بإدخاله عبر المعابر، من الدقيق والمواد الغذائية، لا تلبي 6% من حاجة السكان، الأمر الذي تسبب بأزمة حادة، خاصة في الحصول على الخبز، إذ أدى ذلك إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة.
أخبار قد تهمك “الأونروا”: تأخر وصول الوقود والطحين إلى قطاع غزة أدى إلى تفاقم الأزمة 21 نوفمبر 2024 - 5:31 مساءً “الأونروا”: مليون نازح لم يتلقوا مساعدات غذائية الشهر الماضي في جنوب قطاع غزة 8 سبتمبر 2024 - 11:48 صباحًا
وأوضحت “الأونروا” أن أكثر من مليوني نازح في قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، وأن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر في القطاع.
وأشارت إلى أن أوضاع النازحين في خيام النزوح ومراكز الإيواء مأساوية، في ظل الجوع والبرد، وعدم قدرة المنظمات الدولية على تلبية حاجات النازحين، إثر شح الطعام والغذاء، مطالبة بفتح كامل للمعابر، وإدخال ما يحتاجه السكان للحد من المجاعة، التي فاقمت حالات سوء التغذية والأمراض المتعددة.