تحد مخيف على “تيك توك” يودي بحياة 4 أشخاص + ڤيديو
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن تحد مخيف على “تيك توك” يودي بحياة 4 أشخاص + ڤيديو، شارك مستخدمو 8220; تيك توك 8221; منذ عام 2020 فيديوهات لأنفسهم يقفزون من القوارب السريعة وغيرها، لكن مع ظهور تقارير مؤخرا حول مقتل 4 أشخاص في .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تحد مخيف على “ تيك توك ” يودي بحياة 4 أشخاص + ڤيديو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شارك مستخدمو “تيك توك” منذ عام 2020 فيديوهات لأنفسهم يقفزون من القوارب السريعة وغيرها، لكن مع ظهور تقارير مؤخرا حول مقتل 4 أشخاص في ألاباما، حذرت السلطات من هذا النشاط الخطير.
فعلى مدى السنوات الثلاث الماضية، نشر أشخاص لقطات لأنفسهم أثناء قيامهم بتحدي القفز من القارب، الذي قد يؤدي ذلك إلى كسر الرقبة والغرق على الفور.
وقال الربان جيم دينيس من فريق تشايلدرسبرغ للإنقاذ في ألاباما “WNBA”، إن هذا النشاط أدى إلى وفاة 4 حالات أشخاص غرقا في الولاية، خلال الأشهر الستة الماضية.
وأضاف: “كانوا يقومون بتحدي تيك توك.. من شأن السرعة العالية للقارب في المياه الراكدة أن تجعل القفز أشبه بالاصطدام بالخرسانة”. وتابع: “هذا مصدر قلق كبير للغاية لأننا رأينا هذا النشاط يظهر على مدى العامين الماضيين وهو متقطع، لكنه شيء يحتاج إلى الابتعاد عنه والتحذير منه”.
Police say at least 4 people have died doing the TikTok boat jumping challenge “When they jumped out of the boat, they literally broke their neck … instant death” pic.twitter.com/OKUPNXlGG0
— Culture Crave ???? (@CultureCrave) July 9, 2023
وبحسب دينيس، توفي أب في فبراير الماضي أثناء قفزه من قارب كان على متنه صحبة زوجته وأطفاله الثلاثة. وآخر حالة وفاة جاءت في منتصف مايو، والأشخاص الأربعة الذين غرقوا في الولاية هم من الذكور.
وحث دينيس الناس على تجنب القفز من القوارب السريعة، مع ادعاءات بأن وسائل التواصل الاجتماعي قد أثرت على مستخدمي “تيك توك” لتجربة هذا التحدي.
من جهتها، أصدرت وكالة إنفاذ القانون في ولاية ألاباما، أمس الاثنين، بيانا لتصحيح التقرير حول ارتباط حالات الغرق بتحدي “تيك توك”: “أصيب شخص واحد بجروح قاتلة بعد القفز من قارب متحرك في عام 2020 وحدثت حالة وفاة مماثلة في عام 2021، ومع ذلك، لا يمكن ربط كلتا الحالتين بتيك توك”.
في غضون ذلك، لا يزال الخبراء يتحدثون عن مخاطر القفز من قارب سريع الحركة، حيث أكد جيل كولب، المدير التنفيذي لمؤسسة “Sea Tow”، أن الناس يعرضون صحتهم البدنية للخطر ويعيشون في خطر عند القيام بهذا النشاط”.
وأضاف: “يمكن أن ينتهي بك الأمر بكسر في العظام، أو بكسر في الرقبة، أو قد ينتهي بك الأمر عالقا في مروحة القارب أو قد يصطدم بك قارب آخر وهذا من شأنه أن يسبب الكثير من الضرر إن لم يكن الموت”.
المصدر: Independent
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تيك توك تيك توك موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یودی بحیاة 4 أشخاص تیک توک
إقرأ أيضاً:
عادة سحرية تُطيل حياتك 5 إلى 10 سنوات إضافية.. ما هي؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في وتير حياة سريعة ومليئة بالأنشطة، قد تؤجل إضافة المزيد من الحركة على برنامج حياتك اليومية، إلى وقت لاحق.
لكن هناك سبب كي تعيد التفكير في أولوياتك، مثل ممارسة النشاط البدني، إسوة بمستوى نشاط 25% من سكان الولايات المتحدة، لأنه قد يُطيل عمرك خمس سنوات بالحد الأدنى، وفق النتائج التي توصّلت إليها دراسة جديدة نُشرت في المجلة البريطانية للطب الرياضي، الخميس.
وأعرب الدكتور لينيرت فيرمان، أستاذ الصحة العامة بكلية الطب وطب الأسنان في جامعة غريفيث بأستراليا، عن مفاجأته لـCNN: "عندما اكتشف أنّ خسارة سنوات من العمر بسبب تدنّي مستويات النشاط البدني في أمريكا قد ينافس الخسائر الناجمة عن التدخين وارتفاع ضغط الدم".
وقد بحثت العديد من الدراسات في العلاقة بين النشاط البدني وطول العمر.
في الواقع، استوحى فيرمان بحثه من دراسة أجريت عام 2019، وجدت أنّ خطر الوفاة المبكرة يتراجع كلّما زاد النشاط البدني الذي يمارسه المشاركون.
وجرى قياس مستويات النشاط البدني في تلك الدراسة بواسطة مقياس التسارع، وهي أجهزة تتبّع النشاط البدني قابلة للارتداء.
وأشار فيرمان إلى أنّ الدراسة التي أُجريت عام 2019، إلى دراسات أخرى، أظهرت أنّ العلاقة بين النشاط البدني والوفاة المبكرة تكون أقوى بنحو الضعف بحسب مقياس التسارع، عند مقارنتها بالمستويات التي تم قياسها بواسطة الاستطلاعات أو الاستبيانات.
وأضاف فيرمان: "تساءلت كيف يمكن أن يترجم ذلك إلى متوسط العمر المتوقع، وكم من العمر الإضافي قد تجلبه ساعة واحدة من المشي".
لمعرفة ذلك، استخدم مؤلفو الدراسة الأخيرة بيانات النشاط البدني التي سجّلت بواسطة أجهزة مقاييس التسارع المثبتة على الورك، التي ارتداها البالغون الذين تتراوح أعمارهم بين 40 عامًا وما فوق، لمدة لا تقل عن 10 ساعات في أربعة أيام وأكثر، أثناء مشاركتهم في استقصاء الصحة الوطنية وفحص التغذية، بين عامي 2003 و2006.
واستندت النتائج إلى هذه الفئة العمرية نظرا لأن معدلات الوفيات المعتمدة على النشاط البدني مستقرة حتى سن الأربعين، ويختلف الأمر بعد ذلك.
وأوضح مؤلفو الدراسة أنّ سبب استخدام بيانات النشاط القديمة هو الاتساق المنهجي مع دراسة عام 2019.
وقام الفريق بعد ذلك بإنشاء "جدول حياة"، وهي طريقة لإظهار احتمالات بقاء أو وفاة السكان عند بلوغهم أعمار محددة.
واستند هذا الجدول إلى بيانات الوفيات الصادرة عن المركز الوطني لإحصاءات الصحة لعام 2017، التي افترض مؤلفو الدراسة أنها مرتبطة بمستويات النشاط البدني خلال الفترة بين عامي 2003 و2006.
ووفق هذه المعلومات، توقع المؤلفون أنّ عدد الأشخاص من سكان الولايات المتحدة لعام 2019، الذين سيبقون على قيد الحياة خلال السنوات التالية اعتمادًا على مستويات النشاط البدني، وكم من السنوات الإضافية يمكنهم اكتسابها من خلال زيادة نشاطهم البدني.
ووجدوا أنّ كون الشخص نشطا على غرار الربع الأقل نشاطًا من السكان يعني أنه سيفقد 5.8 سنوات من متوسط العمر المتوقع للرجال والنساء، ما يؤدي إلى انخفاض متوسط العمر المتوقع عند الولادة من حوالي 78 عاما إلى حوالي 73 عاما.
وإذا كان جميع الأمريكيين الذين تزيد أعمارهم عن 40 عامًا نشيطين على غرار الربع الأعلى من السكان، فسيصل متوسط العمر المتوقع لديهم إلى 83.7 عامًا، وهو ما يمثل زيادة قدرها 5.3 سنوات.
وكانت مستويات النشاط البدني الإجمالية في الربع الأدنى تعادل المشي لمدة 49 دقيقة بسرعة 4.8 كيلومتر في الساعة يوميًا. أما مستويات النشاط الإجمالية في الربع الثاني والثالث والرابع الأعلى فكانت تعادل تباعًا، 78 دقيقة، و105 دقيقة، و160 دقيقة يوميا.
وبحث الفريق في الفوائد المحتملة التي يمكن أن تعود على الفرد، ووجد أنه إذا زاد من صُنّفوا بأنهم الأقل نشاطًا 111 دقيقة إضافية من النشاط يوميًا، فيمكنهم إطالة حياتهم حدّ 11 عامًا.
وقال الدكتور بيتر كاتزمارزيك، المدير التنفيذي المساعد لعلوم السكان والصحة العامة لدى مركز "بينينغتون" للأبحاث الطبية الحيوية في جامعة ولاية لويزيانا، غير المشارك في الدراسة: "إن طريقة النمذجة التي استخدمها المؤلفون قوية، لكنها محدودة لأنها تعتمد على البيانات الموجودة وتقدّم تقديرات نظرية إلى حد كبير".